قالوا هو أو نحرق البلد !!!
قالوا تباد البلد برمتها
ويبقى المعتوه مضلتنا
نشتت ندمر
نحرق ندبح
باسمك يا بليد
سيفنا بيدك
نغتال العروبة
من الوريد إلى الوريد
و تبقى بيدقا
في رقعة شطرنج
نحميك من الثوار
تبقى قطعتنا الرابحة
بك نكرر اللعبة
في كل دار
وما حلب إلا فصل
من المسرحية
ستريك الأيام
أيها الفاضل
أن المعتوه قناع
وأن اللعبة مستمرة
مادامت النخوة العربية
مقبورة في قلوب
جليدية.
أشاطرك أستاذ محمد الفاضل
حرقة ما حل بحلب وسوريا
وما قبلها من بلدان شقيقة