[د. رجاء بنحيدا]

عجبا منك يا قلبي
كأنك لست مني
تعاتبني .. على هذا التعالي
فلا أبالي

وأعاتبك .. حيرة
في كل .. حالِ
حين لاترد على سؤالي

فيا عجبا منكَ ... وعجبا مني!!

[د. رجاء بنحيدا]

كثير ...من كلام
قليل ...من سلام
وما بين وبين... أنا بمفترق السؤال!!

[د. رجاء بنحيدا]

أتريدني أن لا اعترف !!
ما عاد الأمر يهمني
وقد بحت بما أحمله بين أضلعي
فلم أعد .. أنا تلك الزهرة الخرساء

أتريدني أن أبقى !!
وقد فاض الكأس .. يوم العتاب
فلم يبق .. في قلبك شيء من رجاء !! .. .

[د. رجاء بنحيدا]

لا تستغرب .. فقد صار في المنع عطاء
وفي الجفاء ... لقاء ..
وفي عيني ..بسمة أشواق .. !!

[غالب احمد الغول]

أنا في حيرة من كلامك
وفي صرخة من معانيك واوضاعك
اتقصدين الرجال بما هم فيه من وبال
ام تقصدين النساء اللواتي كالنبال ؟
ارحمي نفسك ونامي بسعادة حال



لك أجمل التحايا يا دكتورة رجاء , وهذه كلماتي لتجعلك في بسمة للصباح هههههههه

[د. رجاء بنحيدا]

الشاعر الفاضل غالب أحمد الغول ..
ولك مني أجمل التحايا وأصدقها ..
شكرا لك .. وأرجو منك الاطلاع على هذا الرابط :
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

[د. رجاء بنحيدا]

عجبي وكم أحتار !!
وقد غاب صوت الحق عن كلّ الديار
هذا ظلام جدال قد عاق أبعاد السلام
هذا سراب ...ينساب كما أطياف الخيال
عجبي وقد انتفخ الشر وما يزال !!

[المصطفى حرموش]

ليس للمرء إلا أن ينحمي بجلاء أمام هدا الإنسياب في اللغة ,,,تحياتي للأخت رجاء لا تحزني ''فلا زال في القلب شيء يستحق الإنتباه'' وهو ديوان شعري للأديب المغربي صلاح الوديع أهداني إياه في إحدى الامسيات الشعؤية اتمنى أن يروقك..فهو يجيب على هده الرزمانة من التساؤلات التي فاضت من اعماقك

[د. رجاء بنحيدا]

هي رزنامة من التساؤلات والمشاعر قد تلتقي وقد تختلف من شخص إلى آخر ،
شكرا لمرورك أخي المبدع المصطفى أحرموش .. وتحية تقدير لشاعرنا الفاضل صلاح الوديع
((فلكل امرئ من اسمه نصيب ))

أريد يداً في يَدي - للشاعر المبدع صلاح الوديع -
.........
أُريد يَداً فَي يَدي
لأطرد هذا الظَّلاَمَ الكَثيفْ
قِفُوا كُلكمْ
لأمسكَ غُصناً أخيراً مِنَ الشَّجَرَهْ
وأجْلُوا
عَنْهَا الخريفْ
وَلا تَتْرُكُونِي إِذَا مَا سقطتُ
لِلَيْلِ الذِّئَابِ المُخيفْ
كَكُلِّ الصبّايا وكلّ الرُّؤوس الَّتِي
تنبت المغفرهْ
أريدُ من الله معجزة، تصدّ عن الرُّوح هذا النزيف
أريدُ قليلاً من الصمت كي أستطيع الصلاة
ويا قاتلي... بطعنتك الغائرة
يا قاتلي عارياً، لا سلاح بكفِّي
ولا صديقْ
يرافقني نحو رقدتي الأخيرة..
سواكَ وخنجرك المُستقيم بحنجرتي ... كالحريقْ
تمهل ... أري بين عينيك شكّاً
وصمتاً ورعباً كرعب الغريقْ
***
ويا أيها العادلون
أريد قليلاً من الصمت كي يحضر الغائبون
أريد كثيراً من الحب كي يسلك الآخرون
قفوا كلكم
لأمسكَ غُصنا أخيراً من الشَّجرهْ
وأجلوَ عنها
...الخريف

[د. رجاء بنحيدا]

وحدي أنا .. وصدى الانتظار
نسيان .. فرار .. ذبول
اندثار
في ذاكرة شعر .. وقصيدة شجن !!