قالوا عن " نافذة على العالم الآخر " :
هدى نور الدين الخطيب :
"الهدف من هذه السلسلة إعادة قراءة التاريخ بشكل صحيح بعيداً عن التشويه والتزييف"
الأستاذ حسن الحاجبي :
لا يملك زمام حديث الروح من لا يملك روحا .. ووحدهم الذين ماتت منهم أرواحهم , لن يفهموا منك حديث الروح ...
الأستاذ طلعت سقيرق :
ما تقدمه هدى الخطيب لا ينفصل تماما عن ماهية الجسم الأثيري الذي يعيش ترددا يختلف عن التردد الذي نعيش فيه نحن الأحياء، وكأني بها تنتقل هنا إلى تردد آخر أو ينتقل الشخص الذي يلتقيها إلى التردد الذي تعيشه وهو التردد الأبطأ بطبيعة الحال .وفي هذا وذاك التقاء طرفين من ترددين مختلفين ، وهو التقاء يبقى جذابا قادرا على أسرالمتابع وجعله يعيش حالة استثنائية .. أنها بهذا الأسلوب تضع الكثير من التشويق الذي يجعل المادة التاريخية محكية بأسلوب مشوق جميل .
الأستاذ مازن شما :
سنطل عبر نافذة على العالم الآخر على التاريخ الحقيقي..
فكرة فريدة تجعلنا في غاية الشوق للسفر معها لنقرأ التاريخ الحقيقي كما كان .
الأستاذ كنان سقيرق :
أرواح من نحب تكون قريبة منا جداً لأنها تخترق كل الحواجز التي تفصلها عن عالمنابقدراتها الخارقة التي وضعها الخالق فيها والدليل على ذلك التخاطر الذي يحدثأحياناً بينا وبين أحد الراحلين عنا أو الرسائل التي تصلنا من فقيد لنا بطريقةالاشارات أو مثول الشخص الذي نحبه أمامنا ولكن بصورته الشابة التي عادت إلى جسدهالاثير بعد أن طارت من جسده الفيزيائي.
د. ناصر شافعي :
تجربة إنفصال الروح عن الجسد ، لاشك تجربة فريدة .. وتجربة إتصال الإنسان بالأرواح ، بكل تأكيد هى تجربة أشد تفرداً و تميزاً .الأديب المتمكن ، القادر علىإمتلاك مفاتيح الكلمات و التعبير و التشويق ، هو الوحيد القادر على إبلاغ هذهالتجارب بصدق و إخلاص.
النجاح و الإبداع في النص جاء من تضافر و تداخل وتناغم العناصر التالية :الزمان - المكان - الحدث - الشعور - الفعل - رد الفعل - السرد - الاسلوب الأدبي .
الأستاذة بوران شما :
موضوع الزمكان كان أكثر من الإبداع , لأنه سنطل من خلاله على التاريخ الحقيقي غيرالمزيف .
الأستاذة ربى البعلي :
هذا موضوع جيد لتأخذي بيد الأجيال القادمة والاجيال التي سبقتها لمعرفة الحقيقة حقيقة من سرق منها تاريخها او قام بتزوير حضارتها والمغرضين الذين قاموا بمحوا حضارةأمتهم العربية التي هي أصل الحضارات .
تحياتي د. ناصر شافعي
ولنا لقاء آخر مع أقوال أخرى لكوكبة من الأدباء و المثقفين .