إلى الشمال الفلسطيني، على ساحل البحر الأبيض المتوسط، بإطلالة على بُحيرة طبرية
بحثت عن مقهى نُقضي به ليلتنا حتى السحور
فتشتُ عن كلماتٍ أصِفُ بِها صفد، حاولت أن أقرأ عنها، وفي جولةٍ افتراضية عبر الشبكة
العنكبوتية، عبرتُ طريقاً معبداً/ امتد طويلاً برفقة موسيقى نشيد موطني، أثار في النفس وقعُ
الحنين، والشوق، دخلت صفد إلى الأحياء القديمة، والمباني العتيقة، على نغم ياليلة العيد، فكانت الصُدفة
بأن ألتقي ضيفي اليوم إلى السحور أ. عصمت شما
من صفد
لِأدع لهُ وحديث الذكريات الرمضانية
والعيد
والمأكولات الفلسطينية
أُرحِبُ بالأُستاذ عصمت شما
فأهلا ومرحباً به، بنغمٍ فِلسطينيٍ شجي
وأكثر


