رد: على مائدة السحور وأ. عصمت شما
شكراً لِرحابة صدركم أ. عصمت شما
تعرفنا على جزء حزين من حياة الفلسطيني، سبعون عاماً، والإصرارُ على العودة
يزدادُ بازديادِ أعداد السنين.
عُدنا، أو عصفت بِنا رياح الغُرية أعوامٌ جديدة، حُلم العودة سيبقى يُرافقنا
ستطوى مُخيماتُ الشتات ذات نهارٍ
وعد الله في كُتب السماء
لِرمضان رائحةُ صفد كانت في أروقة مجلس التعارف
نبقى على الوعد ومِفتاحُ الدارِ في يدنا
أشكُر كُل من مرّ، علق، ورحب، وطرح الأسئلة على ضيفنا
على أمل أن نلتقي وضيف جديد
أستودعكم أطيب الأماني
رمضان كريم
وفِطر سعيد
تحيتي وتقديري
|