[رشيد الميموني]

مرحبا بكم على المائدة المغربية :
1-الإفطار :




2- الغذاء أو العشاء : ا- طاجين الدجاج :



ب- البسطيلة بالدجاج :


ج- المحنشة باللوز :



أهلا وسهلا ومرحبا و بالصحة والعافية ..

( مسعود العيد . تعيدوا بالصحة والهنا .. و هيدا من عاش .. تعيدوا و تعاودوا إن شاء الله .. طويل العمر إن شاء الله )

مع تحيات : نهى وسلمى

[ميساء البشيتي]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

نهى وسلمى

شو هذا شو كل هذا ؟

أنا حابة أجي أعيد عندكم

اشي بيفتح النفس

الله يعطيكم الف عافية

ومن هلأ مبين عليكم ستات بيوت حلوين ورائعين

عشان هيك العيد الجاي انطروني

انا واللي حابب من اسرة نور الأدب يضيف نهى سلمى

أجمل زهرتين بالمنتدى

وإن شاء الله كل سنة وانتم سالمين

وشكرا كمان على الحكيات الحلوين واللهجة اللذيذة

شكرا برشه برشه

بالمناسبة

نضال

نضال

نضال

أين انت ؟

كل عام وانت بالف خير ومن العايدين ان شاء الله

نضال اذا سمحت وضحي لنا انت عايزة نتكلم باللهجات المحكية والا العكس ؟؟؟؟

أنا ظنيت انك حابة الحديث يكون باللغة الفصحى

وضحي يا نضال

وسمعينا صوتك

ويا جماعة اللي بدي اياكم فيه هلأ انكم تعذروني

لأني مضيوفة وبعد قليل راح يجي لعندي ضيوف من السعودية

ما بعرف اذا بقدر اتواصل الأيام المقبلة

يمكن ناهد بتعرف

والا شو يا ناهد

الله يعطيك العافية وان شاءالله كل سنة وكلكم سالمين

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[ناهد شما]

الأستاذة ميسسسسسسسسساء الغالية

شوفي أنا الآن عندي ضيوف ودخلت المنتدى بسرعة

لأقرأ المستجدات , الخط صغير والقائمة ترفض أن تمكنني من تكبيره

لا أدري لماذا ولكن حبيت أن أرد على سؤالك ؟؟؟؟

بوجود الضيوف لا يمكن التواصل مع أحد بالمنتدى إلا عن طريق القلب والعقل فقط

أما عن طريق الكتابة فصعب جداً ..... لهذا الله يكون بعونك

وكل عام وأنتِ وأهل المنتدى جميعاً بألف خير

دمتم يا غوالي

الغالية ميساء

كل عام وأنت والأخوة بألف خير وسعادة

لتوضيح الفكرة يااااااااااااميساء

الكاتب يعيش مأساة حقيقية

يعيش اغتراباً حقيقيا

اذ ليس كل من نُفيَ أو ابتعد عن المكان / الأرض / الوطن ... يُسمى مغترِب

الكاتب ولظروفه الخاصة يحتاج الى الخلوة

ومع الوقت يجد نفسه خارج الزمان والمكان

ولاأقصد بعبارة ( الكاتب ) كل من حمل قلما وكتب

فهنالك المدوِّن والناقل للأحداث أو الوقائع

وهنالك من يصور ويصف مايراه

وهنالك دوافع ورغبات ربما لاتنتهي

الفكرة

وأعتقد أنها أصبحت واضحة لديك

الكاتب ـ من وجهة نظري الشخصية ـ هو الذي

يكتب رؤاه وتجاربه وقصة اغترابه وعالمه

بدمه وأعصابه

فكيف اذا كان لامنتميا لأي نظام مؤسساتي

كيف اذا كان كاتباً ل اوديساه

ياميساااااااااااااااء

كونوا بخير

مودتي

بالمناسبة .. أجدد شكري لك

برشا برشا

[ميساء البشيتي]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
آآآآه يا ناهد آآآآآه

ما لحقت ارتاح من سفرة عمان وأصفي ذهني شوي

رجع فكري انشغل من أول وجديد

بيعين الله يا ناهد بيعين الله

انا بس بفوت هون حتى اطمنكم وأطمئن عليكم

لكن ما ضل في الي ايدين تكبس على الكيبورد

هانت يا ناهد او بتهون كله ملحق بعضه

لكن كتير مشتاقة الكم كلكم

وجاي على بالي فوت الكم كلكم بس شو طالع باليد

تحياتي الكم كلكم ويا جماعة انا مشتاقة كتير الكم نفر نفر

[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[ميساء البشيتي]

[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
عزيزتي نضال

كل عام وانت بالف خير

واهلا وسهلا بها الطلة الحلوة

والله كلامك يا نضال على الوجع وكل كلمة قلتيها في مكانها

نعم الكاتب الذي هو كاتب وليس من يدعي أو يرى نفسه كاتب

يعيش غربة حقيقية وهو في حضن الوطن وربما حضن الأم أيضا ً

الكاتب مشاعره وأحاسيسه الجياشة والمتميزة في رقتها وسموها

وأفكاره المتميزة والمفتحة والمطلقة تحمله بعيدا ً بينما يرزخ جسده قريبا ً جدا ً جدا ً

وهذا هو سبب ألمه ومعاناته وسرّ إبداعه ولكني في قرارة نفسي أتساءل

هل هذا الكاتب المبدع سعيد ؟ هل يحسد الأنسان العادي الذي يعيش بأي جو ويتأقلم معه؟

كل مرة نضال تتركينا في حيرة معك ومع كلامك لكنك متميزة يا نضال

واتمنى لك من كل قلبي ان تكوني سعيدة

كوني بخير يا غالية كوني بخير


عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]

[سلوى حماد]

أحبائي في أسرة نور الأدب

اشتقت لكم كثيراً ،

ميساء الغالية اشتقت لفنجان قهوة من ايديك الحلويين خاصة بعد ما خلص رمضان فينا نشرب فنجان القهوة صبحية او عصرية أو سهرية مع ضو القمر

احبتي كيف كان العيد معكم؟

هل كان مثل العام الماضي أم تغير؟

للعيد ذكريات جميلة في ذاكرتي، في كل عيد أسترجع أيام طفولتي وكيف كنا ننتظره على أحر من الجمر، كان للعيد طعم ونكهة لازالت تدغدغ حواسي.

أذكر بإنه في منتصف شهر رمضان كانت الأسر تبدأ في التحضير لعمل حلويات العيد، ويصبح البيت كخلية النحل، وكثيراً ما كانت الجارات يتفقن على جدول زمني فهذا اليوم عند فلانة واليوم الأخر عند فلانة وهكذا الى ان يتم عمل الحلويات لكل المجموعة التى تسكن نفس المكان.

كان دورنا كأطفال يقتصر على المساعدة وكثير من الأحيان على المشاكسات البريئة كأن نقوم بإختطاف قطعة من العجين لتشكليها كما نرغب،

اما عملية خبز الحلويات فكانت خارج البيت، اذ ان مجموعة من الجيران يقومون بحجز المخبز لساعات معينة ويقوم صبي المخبز بإحضار عربته لأخذ صاجات الحلويات، كان يحلو لنا ان نجلس على اطراف العربة بجانب صاجات الحلويات ونغني اهازيج نتغزل فيها بكعكنا . ومن العادات الجميلة ان كل اسرة تقوم بإرسال بعض من حلوياتها للجيران.

اما ليلة العيد فكانت ليلة مميزة ، كل فرد من افراد العائلة يقوم بمهمة ما

كانت والدتي اطال الله بعمرها تقضي طول اليوم قبل العيد في عملية تنسيق البيت وترتيبه لإستقبال الضيوف، ثم تقوم بتحضير أطباق الضيافة من كعك وحلويات وشوكولا والقهوة العربية الى جانب الترمس (نوع من البقوليات للتسلية) والحمص المسلوق.

أما أنا وأخوتي كنا نقضي الليل نرتب ملابسنا الجديدة ، ولأنني كنت ابنة وحيدة مع اخوين ذكرين، كنت احظى باهتمام اكثر من والدتي فكانت تحضر لي ملابس لكل يوم من ايام العيد.

في الصباح كنا نصحو في ساعة مبكرة وكان والدي رحمه الله يحرص على ان يقدم لنا العيدية قبل ذهابه للمسجد ، ثم يصطحب أخوتي معه لصلاة العيد، كان المسجد في أخر الشارع وكنا نسمع تكبيرات صلاة العيد التى كانت تهز القلب والوجدان.

بعد الصلاة تبدأ زيارات المعايدة فكان والدي يأتي الى البيت ومعه مجموعة من اصدقائه والجيران ، يشربون القهوة ويتذوقون الحلويات ومن ثم يقومون بزيارة الجيران الأخرين.

اذكر بأن وجبة الغذاء اول ايأم العيد كانت عبارة عن وجبة من خبز الشراك والرز واللحم المسلوق واسمها " الفت" ، كانت العائلة تجتمع على الغذاء وكثيراً ما كنا نستضيف الأصدقاء المقربين ليشاركونا الغذاء.

كان هناك نوع من الحميمية والتواصل الإنساني الجميل الذي صرنا نفتقده الأن.

الأن الأمور تغيرت، بدأ الناس يتباعدون ويستخدمون التليفون كوسيلة للتهاني بالعيد، وزاد التباعد حتى اصبحت وسيلة التهنئة عبارة عن رسالة هاتفية (sms) ، واتسائل ياترى مالذي سيجد علينا بعد حين؟

احبتي اسمحوا لي ان اقدم لكم بعض حلويات العيد

هذا كعك بالتمر ، كنا بنسميه كعك أساور لأنه مفتوح من الوسط وكنا ونحن صغار نلبسه كأسورة وهو كعك فلسطيني محشو بالتمر




وهاي تشكيلة من البيتيفور والغريبة والمعمول




ميساء ياغالية انا عملت اللي علي وجبت الحلويات ، هلا دورك الحقينا بالقهوة بسرعة

صحتين على قلوبكم وكل عيد وانتم جميعاً بألف خير

محبتي وكل الود،

سلوى حماد

[ماهر جمال عمر]

عيدكم مبارك جميعا و كل عام و انتم بخير
و الله مشتاق للجميع بلا استثناء ... يسلمو يا ام مهند يا غالية على هالكعكات كتير طيبين و رحم الله والدك و اطال عمر الوالدة الكريمة
ذكرياتك عن العيد جميلة و مشوقة حركت مشاعري للعيد زمان
فعلا كان للعيد مذاق خاص و بهجة و فرحة أيام الجزائر لكن هنا ... يوم عادي كباقي الأيام يمكن يلي بيخليه مميز شوي محاولة زرع البسمة على شفاه
الاطفال ...
و يا ستي أنا راح اعمل القهوة بس كيف بتحبوها لانو الهيئة أستاذتي ميساء مشغولة

[نصيرة تختوخ]

مررت من هنا و ها أنذا أحمل معي باقة من زهر التوليب لكم جميعا.

العيد مرة بسرعة و الجو بهولندا صار باردا , عندما استيقظت للتوجه لعملي هذا الصباح كانت الدنيا لا تزال مظلمة و أعمدة النور مضاءة..لكنني استمتعت باسنشاق هواء الصباح و ابتسمت و أنا أستقبل يوما جديدا..
كيف هي أيا مكم بعد رمضان ?? وهل تحسون ببداية سريعة للموسم جديد??..
أترك لكم فنجان القهوة مع متمنيات طيبة كثيرة.

[align=center]
غاليتي ميساء

أشكرك من جديد للوقت الذي تمنحين لنا

وللتفاعل مع تساؤلاتي ـ وربما ـ تساؤلات الكثير من الكتّاب ...

يمكنني فقط القول

لو أن الكاتب ـ كــــــــــــــــــــل كاتب ـ يكون صريحاً وواضحاً في ايصال أفكاره

وفي التعبير عن ذاته ، مشاعره ، أحاسيسه ، رغباته، مخاوفه ، أمنياته ووو

يمكننا الحديث حينئذ عن كتابة ابداعية وليس عن ابداعٍ كتابي ..

مارأيكم

؟؟؟



شكــــــــــــــــــــراً أخت نصيرة على زهر التوليب


شــــــــــــــــــكراً أخت سلوى .. كم أتمنى لو تحدثينا عن نوع من حلوى

أعشقها واسمها ( نابلسية ) مشهورة بمدينتنا حلب لكن أعتقد انها من نابلس ..



ميساء عزيزتي .. لن أخفي عليك


لولا أجدادي الذين لم يكن لهم كرامة في أوطانهم

ولولا أبي الذي جاب البحر والصحراء وهو يعارك الحر والأعاصير وقسوة الظروف

لما كان لدي هذا القلم والذي لاأملك سواه

للتعبير عن محبتي وتقديري لكم





كونوا بخير
محبتي









[/align]