المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جعفر ملا عبد المندلاوي
على شرفات العمر ..
تمتدّ الفضاءات ..
وتنخفض فيها درجات الوجع ..
فلا دفء هناك لمداده ..
كي يكتبني حرفاً ~~
صدقت أيها الشاعر
فالوجع هو نبراس الكلمات الدافئة والحارة ..
لكن إلى متى نستمد الحرف من لهيب الشمس !؟
والقمر في كل ليلة يتملق أعيننا !!
أزح عنك التعرق وانعم بنسيم الليل وأكتب حرفك بنور القمر ..
غمرتك السعادة ، وقلدك الفرح
تحيتي .