[غالب احمد الغول]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لطيفة الميموني الورقة الأربعون بعد المائة: تغرق حروفي في بحر عينيك فتغتال أبجديتي ويسود الصمت فأعزف على أوتار الذكرى لحن الشوق.

@@@@@@@@@@@@@@@@
قرأتُ لحن أبجديتك على ورقتك ,وأشكر أستاذة لطيفة على إبداعك ..... وتشوقت لترجمتها إلى وزن شعري . وأرجو أن أكون قد أصبت الهدف , :
وفي بحر عينيك الجميلة أحرفي
....................... تعوم بصمتِ الأبجدية تغرقُ
فتغتال أوتاري وأغرق في الهوى
.......... وأشواق لحني في المودة تحرِقُ

[لطيفة الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب احمد الغول @@@@@@@@@@@@@@@@ قرأتُ لحن أبجديتك على ورقتك ,وأشكر أستاذة لطيفة على إبداعك ..... وتشوقت لترجمتها إلى وزن شعري . وأرجو أن أكون قد أصبت الهدف , : وفي بحر عينيك الجميلة أحرفي ....................... تعوم بصمتِ الأبجدية تغرقُ فتغتال أوتاري وأغرق في الهوى .......... وأشواق لحني في المودة تحرِقُ

كم أنت رائع أستاذ غالب
أعطر التحايا من المغرب إلى المشرق
وكل رمضان وأنت شعلة وضاءة في محراب الشعر

[لطيفة الميموني]

الورقة الواحدة والأربعون بعد المائة:
بين أوراقي ...
أبحث عن قمر لا يغيب
وبين تنهيدة وأخرى..
أبحث في عينيك عني.

[غالب احمد الغول]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لطيفة الميموني الورقة الواحدة والأربعون بعد المائة: بين أوراقي ... أبحث عن قمر لا يغيب وبين تنهيدة وأخرى.. أبحث في عينيك عني.

@@@@@@@@@@@@ مع أجمل التحايا للأستاذة لطيفة الميموني .....
يا أيها القمر المنير فلا تغبْ
....... فلقد بحثتُ عن الضياءِ فلمْ تُجبْ
فتنهدَ القلبُ العطوف بِحيرةٍ
...... وبحثتُ في عينكَ عنّي عن كثبْ
فوجدتُ طيفكَ في القصائد زُرتنا
..........وأنا أقدِّم للضيوف بما وجَبْ
فوجدتك الأخَّ الذي لا ينثني
. عن جودهِ في المدحِ أو ذوقَ الأدبْ
وأنا ألفتُ قراءةَ الشِّعر الذي
...... قد لوّنَ الأوْراق من ماءِ الذَّهبْ
يا ربّ هب للأصدقاء سعادة ً
......واغفرْ لهمْ وامنحْهمُ عزّ الطلبْ
للشاعر / غالب الغول

[لطيفة الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب احمد الغول @@@@@@@@@@@@ مع أجمل التحايا للأستاذة لطيفة الميموني ..... يا أيها القمر المنير فلا تغبْ ....... فلقد بحثتُ عن الضياءِ فلمْ تُجبْ فتنهدَ القلبُ العطوف بِحيرةٍ ...... وبحثتُ في عينكَ عنّي عن كثبْ فوجدتُ طيفكَ في القصائد زُرتنا ..........وأنا أقدِّم للضيوف بما وجَبْ فوجدتك الأخَّ الذي لا ينثني . عن جودهِ في المدحِ أو ذوقَ الأدبْ وأنا ألفتُ قراءةَ الشِّعر الذي ...... قد لوّنَ الأوْراق من ماءِ الذَّهبْ يا ربّ هب للأصدقاء سعادة ً ......واغفرْ لهمْ وامنحْهمُ عزّ الطلبْ للشاعر / غالب الغول

لك أستاذ غالب ولحروفك ننحني إجلالا وتقديرا..
ليتني أتعلم نظم الشعر وارد على تعاليقك المقفاة شعرا...
أدام الله بقاءك بيننا

[لطيفة الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غالب احمد الغول @@@@@@@@@@@@ مع أجمل التحايا للأستاذة لطيفة الميموني ..... يا أيها القمر المنير فلا تغبْ ....... فلقد بحثتُ عن الضياءِ فلمْ تُجبْ فتنهدَ القلبُ العطوف بِحيرةٍ ...... وبحثتُ في عينكَ عنّي عن كثبْ فوجدتُ طيفكَ في القصائد زُرتنا ..........وأنا أقدِّم للضيوف بما وجَبْ فوجدتك الأخَّ الذي لا ينثني . عن جودهِ في المدحِ أو ذوقَ الأدبْ وأنا ألفتُ قراءةَ الشِّعر الذي ...... قد لوّنَ الأوْراق من ماءِ الذَّهبْ يا ربّ هب للأصدقاء سعادة ً ......واغفرْ لهمْ وامنحْهمُ عزّ الطلبْ للشاعر / غالب الغول

لك أستاذ غالب ولحروفك ننحني إجلالا وتقديرا..
ليتني أتعلم نظم الشعر وارد على تعاليقك المقفاة شعرا...
أدام الله بقاءك بيننا

[لطيفة الميموني]

الورقة الثانية والأربعون بعد المائة:
اشرقت الشمس على أوراقي المتساقطة
وأطلت معها أشباح ماض حزين
تثاءبت شمعة ذاكرتي
فلم أستطع البوح أكثر

[لطيفة الميموني]

الورقة الثالثة والأربعون بعد المائة:
كثريا ..
تتدلى أمنياتي
بأناملي..
أخطها على ورقتي
وأزرع في دربها الياسمين
علها تثمل وتنتشي.

[لطيفة الميموني]

الورقة الرابعة والأربعون بعد المائة:
بغيابك
تجردت الحياة من ألوانها
برحيلك
أصبحت جثة تتنفس
اشتقت لطيفك أمي..

[غالب احمد الغول]

الأستاذة لطيفة , وأنا تذكرت أمي , وحنان الأم في قلب ابنها وبنتها لا يختلف , ولذا أردد كلماتك لأنسج منها وزناً سريع العاطفه , وهو ( وزن الخبب ) لأقول معك , في الحنين إلى الأم :
بغيابك أمي
غاب الزهر وغاب اللون وغاب البدرْ
برحيلك أمي
إني أصبحتُ كجثة ميْتٍ تحت الصخرْ

اشتقتُ لوجهك يا أمي
اشتقتُ لطيفك يا أمي