رد: سير أحباب
فيضان الأنهار الصحراوية رهيب..! يغيض ماؤها سنين.. ثم تأتي فجأة بما لا عين رأت, ولا أذن سمعت, ولا خطر على قلب بشر..! فتُكَبكِب بسيلها الهدام الإنسان والحيوان والجماد! وكذلك الثورة تأكل -أول ما تأكل- أبناءها!”من رواية آخر الفرسان "
رحم الله ... هذا العالم الفريد فريد الأنصاري
بحائر الأنصار أصلا هي عبارة عن قصر قديم في واحة تافيلالت كما سبق الذكر ولم يبق منه إلا أطلال نتيجة سيل قدره الله عليه ففرق أهله في أرجاء الواحة، وكان من النازحين: محمد بن المكي القاضي الذي نزل في الجرف فقيها على طريقة الشرط ، فولد له حسن الضرير الفقيه العالم ابو محمد أبي الحسن أبي فريد الأنصاري.
مرحبا بك فاطمة الصنهاجي
|