[رشيد الميموني]

صباح الأنس والمحبة
رغبة جامحة في قضاء اليوم بقرية بنقريش" في ضواحي تطوان الحمامة البيضاء .
مرحبا بكم جميعا

[خولة السعيد]

صباح الأنوار..
من هنا...؟
أطرق بابكم يا سادة..
فمن يسمح لي بالعودة؟

[رشيد الميموني]

مرحبا خولة .. يبدو أنك لم تنتبهي لدعوتي الصباحية (ابتسامة)
نورت الرياض ..

[مرمريوسف]

طرفة

أراد أستاذ لغة عربية أن يخطب فتاة، فكتب لأبيها :
أيا عمـاه
يشرفني أن أمد يدي لكي أحظى بكريمتكم
وأن تعطوننا وعداً أتينا الله به داعينا
فإن وافقتم عمّاه فدعنا نفصل المهر تفصيلاً...
وخير البر عاجله ونحن للبر راجينا.

فقـال والد الفتاة :
أيا ولدي... لنا الشرف
ونعم الأهل من رباك
ونعم العلم في يمناك، وأن العلم يُغنينا
وأما المهر ياولدي، فلا تسأل
لأننا نشتري رجلاً وليس المال يعنينا
ولكن هكذا العُرف ياولدي
وإن العُرف يحميكم ويحمينا
فمائة ألف مُقدمها وأربعون مُؤخرها
وضع في البنك للتأمين خمسيناً
وبيت بإسم ابنتنا
وملبوس على البدن من الفستان لأحلى المصممينا
وأما العرس ياولدي ف " الشيراتون " يكفينا
فإن وافقت ياولدي قلنا بارك الله لنا ولكم
وقال الكل آمينا.

فأجابه الأستاذ:
أيا عماه...
حمضها وخـللها
وضعها فوق رف البيت زيتـوناً
فلو بيديّ ربع المهـر لكنت اليوم قـارونا
ايا عماه...
عفواً إن تماديتُ ولكنى عزفت الآن عن طلبى
فلو كان الزواج بعصرنا عقلاً سأمضى العمر مجنونا.

[عزة عامر]

صباحكم ابتسامة
جميل مرمر ذلك النقاش و مضحك للغاية..
ومؤسف والله أن أصبحت تلك الشروط القاسية في ظل الظروف الإقتصادية الحالية حبل من نار يوثقون به ويمنعون إقامة حياة زوجية هدفها الأصل السعادة وإرضاء الله ..

[رشيد الميموني]

رائعة هذه الحوارية مع ما تحمله من دعابة .. لكنها أيضا تحمل من الواقع الشيء الكثير
شكري ومودتي لك مرمر ..

[مرمريوسف]

أشكركم أعزائى على المتابعة والتواصل
بالفعل هناك من العائلات من يضع العراقيل أمام الشباب رغم الظروف القاسية التى تمر بها البلاد وبسبب المظاهر والقيل والقال

[خولة السعيد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني مرحبا خولة .. يبدو أنك لم تنتبهي لدعوتي الصباحية (ابتسامة) نورت الرياض ..

شكرا أستاذي

[خولة السعيد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرمريوسف طرفة أراد أستاذ لغة عربية أن يخطب فتاة، فكتب لأبيها : أيا عمـاه يشرفني أن أمد يدي لكي أحظى بكريمتكم وأن تعطوننا وعداً أتينا الله به داعينا فإن وافقتم عمّاه فدعنا نفصل المهر تفصيلاً... وخير البر عاجله ونحن للبر راجينا. فقـال والد الفتاة : أيا ولدي... لنا الشرف ونعم الأهل من رباك ونعم العلم في يمناك، وأن العلم يُغنينا وأما المهر ياولدي، فلا تسأل لأننا نشتري رجلاً وليس المال يعنينا ولكن هكذا العُرف ياولدي وإن العُرف يحميكم ويحمينا فمائة ألف مُقدمها وأربعون مُؤخرها وضع في البنك للتأمين خمسيناً وبيت بإسم ابنتنا وملبوس على البدن من الفستان لأحلى المصممينا وأما العرس ياولدي ف " الشيراتون " يكفينا فإن وافقت ياولدي قلنا بارك الله لنا ولكم وقال الكل آمينا. فأجابه الأستاذ: أيا عماه... حمضها وخـللها وضعها فوق رف البيت زيتـوناً فلو بيديّ ربع المهـر لكنت اليوم قـارونا ايا عماه... عفواً إن تماديتُ ولكنى عزفت الآن عن طلبى فلو كان الزواج بعصرنا عقلاً سأمضى العمر مجنونا.

مرحبا بمستملحاتك مرمر

[خولة السعيد]

مرحبا بكم في مدينة وليلي الأثرية..
أنا بها اليوم.. رغم زرع بعض الحدود بسياجات مختلفة منعا لدخول المآثر ولكنها تكاد تبدو كاملة مع ذلك ونحن بمقهى سلة الزهور المتواجد بنفس المنطقة..
الغذاءجاهز.. لحم مفروم مشوي على الفحم، سلطة وأشياء أخرى..
تقدموا مرحبا وأهلا وسهلا..
بعد الغذاء سأحدثكم بعض الشيء عن وليلي