أوضحي فقط البيانات ، مثلا المرسل ، والمرسل إليه ، البلد ، عنوان المنزل ،، ولا تنسي الأهم من كل ذلك ، وبغيره لا تصل الرسالة أبدا ، طابع البريد المشرشر مش السادة هيهيهيهيهي ...
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: رسالة إلى رجل مجهول!
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر
أوضحي فقط البيانات ، مثلا المرسل ، والمرسل إليه ، البلد ، عنوان المنزل ،، ولا تنسي الأهم من كل ذلك ، وبغيره لا تصل الرسالة أبدا ، طابع البريد المشرشر مش السادة هيهيهيهيهي ...
تدرين عزة؟ كنت شغوفة بالمراسلة في طفولتي..
ولهذا طلبت عنوانك ، لعلي أفاجئك مرة... وتمنيت لو أني استطعت إرسال بريدي مع الحمام
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
تدرين عزة؟ كنت شغوفة بالمراسلة في طفولتي..
ولهذا طلبت عنوانك ، لعلي أفاجئك مرة... وتمنيت لو أني استطعت إرسال بريدي مع الحمام
كانت شغلتي في الطفولة صبي ساعي بريد ، وأحب جمع الطوابع ..
الرسائل المكتوبة على الورق لها مذاق أخر ، وتحديدا حين نتلقاها آتية إلينا على حين غفلة .. من المفاجأت السارة حقا .. وما أجمل بريد الحمام .. لكن هذا يتطلب أن آني لك بحمامي وتأتيني بحمامك لأطلقه إليك محمل برسالتي .. وأستقبل رسالتك في أقدام حمامي الزاجل ...خيال ..
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: رسالة إلى رجل مجهول!
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر
كانت شغلتي في الطفولة صبي ساعي بريد ، وأحب جمع الطوابع ..
الرسائل المكتوبة على الورق لها مذاق أخر ، وتحديدا حين نتلقاها آتية إلينا على حين غفلة .. من المفاجأت السارة حقا .. وما أجمل بريد الحمام .. لكن هذا يتطلب أن آني لك بحمامي وتأتيني بحمامك لأطلقه إليك محمل برسالتي .. وأستقبل رسالتك في أقدام حمامي الزاجل ...خيال ..
تدرين أني مازلت إلى اليوم.. تعجزني بعض اللحظات عن الكلام خاصة عند انفعالي فأترك ورقة مكتوبة بركن ما وإن لم يكن فرسالة نصية إلكترونية..
مع أني أحيانا قد أزم القلم أيضا... حينها قد تكون الدموع رسالة
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد
تدرين أني مازلت إلى اليوم.. تعجزني بعض اللحظات عن الكلام خاصة عند انفعالي فأترك ورقة مكتوبة بركن ما وإن لم يكن فرسالة نصية إلكترونية..
مع أني أحيانا قد أزم القلم أيضا... حينها قد تكون الدموع رسالة
حقا كثيرا من الأحيان تكتب الدموع وتحكي ما أبت أصواتنا أن تحكيه ..لا أبكاك الله أبدا أخيتي..
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: رسالة إلى رجل مجهول!
كثيرا ما كنت أصمم على إنجاح شيء ما فأوفق في ذلك، إلا في حب ك سيد ي قد فشلت، قد ضعف القلب فأوهن الجسد، وكنت تلاطفني فتقول : لم يهن ولم يضعف قلبك، بل إن الحب قواه..
كم كنت.. بل ما زلت غبية وساذجة أنا! صار الفشل يلاحقني حتى في كلماتي
يلاحقني العجز حتى بتحركاتي..
كم أنا مرهقة ومتعبة بعفوية قلبي الرخو..؟! من أنا؟ من أكون؟ ماذا فعلت بي سيد ي ..؟
عذرا لا أستطيع الآن أن أقول لك نقيض سابق كلماتي.. لأني ما كذبت بها يوما، لكنني أعترف بضعفي وغبائي..
فأنا لا أقدر على مواجهتك بما تواجهني به.. لأني غبية.. لأني.. لا شيء..
حقير انت أيها القلب فإن كنت سأكره س... لن أستطيع كرهك قلبي ولكن جراحاتك التي غرسها فيك هو عذبتني وتعذبني.. فمتى يذبل الجرح المغروس؟
سيذبل خوخة ، بل وسيتلاشى أثره ، لا تيأسي ، لا تضعفي ، بل تهني ولا تحزني ، ستنبت الأيام أحوالا أخرى تنسي مرار الحال ... رسالة تلقيتها عذبة ! لكنها بطعم الألم ..لا أذاقنا الله إياه ، وأذهبه عنا ..