الأستاذ ناز أحمد عزت العبدالله: ليتك تعيرني حماسك المتقد، فقد هرمت وعلاني الكبر، فانزويت في كسر بيتي أتأمل، لكنني أمشي في فضاءات النور، فلم أعد أرى سواه، ولا متعة حقيقية إلا معه.
عطر طيب حضورك. شكراً لك.
كن معنا دائما سيدي الفاضل نسعد بحضوركم البهي ، ونزداد تشريفا بحرفكم أيا ما كان ..
كن بخير دائما سيدي ..منحكم الله الصحة والعافية وأعزكم ..
تحية قلبية خاصة لحضرتكم .
ابنتي الأديبة عزة عامر:
وما حيلتي أمام ضوع حماساتكم، سوى مزيد شكر وامتنان، وأنا الذي آليت أن أترك القلم، وأكتفي من الغنيمة بالإياب ؟!
مبهجة حماساتكم، وطيب مرورك، شكراً لك.
لقد تأخرت كثيرا عن اكتشاف مدينتك العظيمة هذه ، وأنا اليوم في قمة قمة سعادتي ، واعتذاري عن التأخر ، فنحن حين لا نجد أنفسنا في دروب الحياة المشتتة ، نعود لمرتع فطرتنا لنبحث هناك عنا .. فما أجمل أن أجد هنا ملاذا لروحي !! مدينة أصيلة لا أظنني راحلة عنها ثانية .. مرورا للإكتشاف ، وعودة مؤكده بإذن الله ... ودعوة لمواصلة بناؤها وشكرا لك مؤخرا ومقدما ..