أول ما طالعني من قصيدتك هذه أستاذ.. رأيت فيه من جديد الشاعر محمود درويش؛ فكنت أقرأ نصين في نص واحد؛ ولك ما حضرني( ابتسامة):
كان المخيّم جسمَ أحمدْ
كانت دمشقُ جفونَ أحمدْ
كان الحجاز ظلال أحمدْ
صار الحصارُ مُرورَ أحمد
فوق أفئدة الملايين الأسيرهْ
صار الحصارُ هُجُومَ أحمدْ
و البحر طلقته الأخيرهْ !
دام لك الإبداع أستاذي الفاضل