كم وددت ضربك وأنت إلي عائد.. عساني أشفي غليلا بشرياني نابض... لكني وقفت أمامك وقد غللت معصمي، كبلت يدي، طوقت لساني، كتمت أنفاسي، ولم تظهر إلا بسمة ودمعة سارعت لتلقاك ، خارجة من عينين لا أملك وصفهما.. فصف أنت
لربما تمحو عودتكما كل مشاعر الغضب والألم، وتشفي الغليل ، وتكسر القيود ، وتطلق كل مأسور إلى سراح حريته ، وتعود الأنفاس التي طالما أطبقها الصمت ، والأهم هو عودتكما ، فمبارك عليكما العودة .
مشرفة / ماستر أدب عربي. أستادة لغة عربية / مهتمة بالنص الأدبي
رد: هي تقول
أخطأت يوم أخطأت وتمادى الخطأ في صمت.. ليأتي خطأ آخر يراقص الأول ويطغى عليه
أخطأت حين لعيني أغمضت
أخطأت حين فكرت أني عن الخطإ تغلبت
أخطأت حين نمت عن الخطإ.. وأخطأت