[خولة السعيد]

يومكم ورد..
كيف حالكم؟
غياب الكثيرين ما زال مستمرا.. وما زلنا ننتظر عودتهم

[خولة السعيد]

قضيت جزءا من يوم أمس بين جمال طبيعة إفران وأشجار نواحيها.. لكن المؤسف " ضاية عوا" التي جفت جفافا تاما رغم خيرات السماء للموسم الشتوي السابق..
نرجو من الله لطفا
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

[خولة السعيد]

أكثر من ثلاثة أشهر مضت على إطلالة 2021، وأنا ما زلت كلما رفعت يدي ورأسي إلى أعلى السبورة كي أسجل التاريخ، وقفت بضع ثواني أحاول تذكر 2021، حتى عندما كتبتها الآن أخطأتها ثم انتبهت وصححت.. ( مال هاذ 2021 معايا؟)
ونعود للقاء.. نعود لرياض الأنس..
ما أخباركم؟

[عزة عامر]

ذكرتني بنفسي .. لم أكتب التاريخ الهجري منذ 1403.. وإلى اليوم متوقفة عنده تماما ولا أريد أن أعلم في عام هجري نكون!!

[عزة عامر]

والحمد لله خوخة .. مازلنا نحمده في المنع والعطاء سواء ،
وما زلنا أحياء بفضله نتنفس الهواء ..

[خولة السعيد]

أتذكر أن في مثل هذه الأيام من رمضان السابق بعث لي الأستاذ رشيد الميموني يسألني عن رأيي في فتح متصفح رياض الأنس، حتى يكون ركنا نستأنس به في ظل الظروف التي كان يعيشها العالم من حجر صحي بسبب وباء كورونا الله يرفعها عنا ..
واستمر رياض الأنس بنشاطه رغم قلة المشاركين فيه، لكن ملك الرياض قد هجره منذ أشهر بل هجر نور الأدب، ولطالما كان يدعو الأعضاء الراحلين إلى العودة، فليسمح لي اليوم أن آخذ دوره وأدعوه من هنا إلى هنا..
رياض الأنس ينتظرك أستاذ رشيد
نور الأدب ينتظرك أستاذ رشيد
تكفي مدة الغياب هذه فقد تجاوزت حدودها ( ابتسامة)
على أمل أن تكون بخير نحن في انتظارك..
أ أكثرت أنا لغوا وهربت مني ؟.. يا الله هي رجع وانا نغبر.. أتاي اللي فالصفحة الأولى راه خليتلك منو كويس هيهيهي والزميتة على حسابي إلا أني لا أعرف كيف أنقل الصور هنا هيهيهيهيهيهيه

[خولة السعيد]

نسيت أن أقول لكم هنا بالرياض..
رمضان مبارك كريم سعيد
كونوا دائما بخير
تقبل الله كل عمل خير وزادنا أجرا وفضلا
وغفر لنا ما تقدم وما تأخر من ذنوب

[خولة السعيد]

كنت سعيدة هذا اليوم وأنا أرى فرحة صبية وهي تدعو لي لا لشيء سوى لأنها ليست تلميذتي وجاءتني خجلة تسأل عن شيء لم تفهمه جيدا بقسمها ولم ترغب أستاذتها بإعادة شرحه لها، لم أعطها من وقتي إلا دقائق معدودات ربما لم تتجاوز خمسا أو عشرا.. لكنها غمرتني فرحا بدل من أن أكون أنا فرحها إذ فهمت، أقسمت أن ما قدمته هو ما كانت تحتاجه وهي تكاد تطير فرحا وأنا أكثر منها لفرحها خاصة وأنها ظلت تدعو عسى الله يقبل منها الدعاء ويوفقها

[خولة السعيد]

اشتقت للرياض وأهله.. لا أقصد حيي فأنا فيه .. الله يحفظ أهله، ولكني أقصد رياض الأنس يا أهل الأنس

[خولة السعيد]

هاهاهاهاهاهاهاها
عذرا مساء الورد والود
كيف الحال؟
منذ مدة، وهي كلما رأتني تأتي لتحدثني في أي شيء، ولو لنصف دقيقة او حتى ثانية بسلام او تحية، حتى إذا كنت بقاعة الدرس ومرت هي بجانبها تلوح لي من النافذة مبتسمة، أحببتها
أيضا وأحببت تلك اللكنة المختلفة في كلامها، أكيد أنها حديثة العهد بمكناس، فكرت ان تكون من مدينة من شمال المغرب، ولكني أعرف لهجة أولئك ايضا، تبدو لي قريبة منها ولكنها ليست هي، ا و يمكن أن يكون عامل التنقل من مدينة إلى أخرى بحياتها من المؤثرات على تغير لكنتها؟ أود ان أعرف، لكن كيف؟ أسألها؟ أستحي من ذلك، أقول لها: من أية مدينة أنت؟ لا .. لا أقبل، فأنا نفسي عندما احس بسؤال كهذا من بعض من لا يعرفني فضولا أو مباهاة او أو أو... يكون ردي: انا مغرببة، فكيف إذن أسأل، ربما لأنها أستاذة تدرس الاسبانية أثرت تلك اللغة على كلامها، نعم أستشعر في عاميتها اللغة الاسبانية تخاطبني ..

( يتبع.. ستبدأ الحصة الآن) أترركم مع شيء من الفضول