أنبياء الجرح
1
عَلَى هَذِهِ الْأَرْضِ عِشْنَا مِنَ الْجُرْحِ أَلْفًا، وَكَمْ سَخِرَتْ مِنْ رُؤَانَا اللَّيَالِي! وَكَمْ جَفَّ نَبْضُ الْحِكَايَاتِ! كَمْ قَسْوَةٍ ذَاقَهَا الْقَلْبُ! لُذْنَا بِغَابَاتِنِا مِنْ عُوَاءِ الرَّزَايَا! فَمُدَّتْ ضُلُوعُ الصَّنَوْبَرِ وَالْأَرْزِ أَبْهَى سَفِينَهْ.
#بغدادسايح
#أنبياءالجرح
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|