كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: غزة جرحنا المفتوح حتى يسقط الحصار
[frame="8 98"]
[align=center]
غزة جرحنا المفتوح حتى يسقط الحصار
غزة المناضلين والابطال والثوار
غزة العدو يريد لكِ الدمار
غزة مناراة يهتدي إليها الاحرار
غزة الصمود والقوة والشموخ
غزة الشباب والرجال والنساء والشيوخ
عزة المقاومة و المصابرة
غزة شعب تحاصره المؤامرة
غزة الجرح النازف من الصمت العربي
غزة سمفوينة المجد وحكاية الشعب الأبي
غزة في كل يوم تقدم الشهداء
عزة من دون دواء أو كهرباء
غزة في ساحة الحصار وحيدة
غزة أصبحت عند العرب كقصة أوجريدة.
[/align]
[/frame]
"لا لا لا عذر لأحــد"
كارثة انسانية يعيشها قطاع غزة بعد انقطاع كامل للتيار الكهربائي
انقطع التيار الكهربائي كليا عن قطاع غزة بسبب نفاد الوقود نتيجة الحصار الشامل الذي يفرضه الاحتلال الاسرائيلي على القطاع.
وكانت محطة الكهرباء الرئيسية في قطاع غزة تعمل بنصف طاقتها بعد أن وصلت آخر شحنة من الوقود الخميس الماضي. وقد وجهت مستشفيات غزة نداءً عاجلا الى المجتمع الدولي لمساعدة المرضى الذين يتلقون علاجات ضرورية.
هذا واعلنت مصادر طبية فلسطينية مساء الاحد عن اول حالة وفاة إثر انقطاع التيار الكهربائي، واوضحت أن اطفال الحاضنات في المستشفيات مهددون بالموت.
من جانبها، حذرت الوكالات الانسانية من كارثة باتت تهدد مليونا ونصف مليون شخص في القطاع نتيجة شحة المواد الغذائية.
هذا وطالبت حركة المقاومة الإسلامية حماس الدول العربية والإسلامية، لا سيما مصر، كسر الحصار الخانق المفروض على قطاع غزة، مؤكدة أنه "لا عذر لأحد".
وأعربت الحركة في بيان لها عن استغرابها حتى اللحظة من الموقف العربي والإسلامي من الحصار، وتساءلت: "ماذا تبقى لكم، نحاصر فتصمتون، ونقتل فلا تتحركون، فإلى متى هذا السكون، ألم يحرك فيكم هذا الموت والقتل والحصار أي مشاعر؟، لم نيأس وسنبقى على أمل أنكم ستتحركون، فيا أمتنا العربية والإسلامية لا عذر لكم، اكسروا هذا الحصار الظالم، وساندوا شعبكم في فلسطين، الذي يحمل عنكم مشروع الدفاع عن كرامتكم ويقدم كل ما يملك من أجل ذلك".
وحثت الحركة مصر لأخذ دورها الحقيقي في نصرة شعب فلسطين، وقالت: "لا نريد منكم سلاحاً، وإن كنا بحاجة إليه، ولسنا بحاجة إلى رجالكم في هذه المرحلة، وسيأتي يوم قدومهم، ولا نريد منكم مالا، وإن كنا بحاجة إلى كل فلس ومليم ودرهم، ولكنكم اليوم وأنتم قادرون على ذلك مطالبون بالعمل على كسر الحصار من خلال فتح معبر رفح؛ فلم تعد الأحوال والأوضاع تحتمل، فالمعبر يا "مصر" بيدكم، وفتحه بأمركم، نناشدكم اليوم أن تعملوا على فتح المعبر، وإلا فالكارثة ستحل بنا ولن تقف عندنا، بل ستعم المنطقة بأكملها فلا عذر لكم".
وتابعت مخاطبة علماء الأمة ومثقفيها وقادة الرأي وكل الأحرار، قائلة: "ماذا تنتظرون؟، أن نموت جميعاً، أو أن تكسر شوكتنا ورايتنا، فلا هذه ولا تلك ستكون بإذن الله، وسؤالنا: أين أنتم؟، وماذا تريدون، فالعدو من أمامنا ومن فوقنا ومن خلفنا، والموت فينا والقتل لم يتوقف، والحصار طال كل شيء ولم يبق شيء، فهل سيطول هذا الصمت؟، متى ستأخذون دوركم الحقيقي؟، إن النظم الحاكمة تنتظر تحرككم وتحريككم للشارع والأمة حتى يتحركوا، إنكم محاسبون قبل الحكام وقبل النظام؛ لأن صمتكم يزيد صمتهم، تحركوا فلن تخسروا شيئاً، فالموت والحياة والسجن والحرية كلها بيد الله لو كنتم تؤمنون بذلك، وإلا فتحسسوا إيمانكم، نحن ننتظركم، فلا تجعلونا ننتظر كثيراً، يجب أن تتحركوا ويتحرك معكم الشارع حتى تتحرك النظم والحكام".
من ناحيتها طالبت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، مساء الأحد الدول العربية بطرد سفراء إسرائيل من العواصم العربية، وسحب السفراء العرب المتواجدين في تل أبيب، جراء ما وصفتها "بحرب الإبادة" التي تشنها إسرائيل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
ودعت الجبهة، في بيان لها، القيادة الفلسطينية وجامعة الدول العربية، بضرورة مطالبة مجلس الأمن الدولي بتحمله المسؤولية إزاء التصعيد الإسرائيلي الأخير وإغلاق كافة المعابر عن القطاع ومنع دخول الوقود إليه، داعية إلى التدخل العاجل لحماية الشعب الفلسطيني في القطاع من الموت.
وقال بيان الجبهة: "إن الدول التي تلاقت في أنابوليس، فضلاً عن اللجنة الدولية لحقوق الإنسان والصليب الأحمر الدولي، وممثلي المنظمات الإقليمية والدولية والمؤسسات ذات الصلة، مدعوة لكسر الصمت المهين فيما وصل عدد الضحايا بالمئات من الشهداء والجرحى، في خرق سافر لأبسط حقوق الإنسان ولقواعد القانون الدولي".
ودعا بيان الجبهة، الدول العربية وشعوبها، بالتحرك الفوري والمباشر عبر شتى الأشكال للتعبير عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، المحاصر في قطاع غزة، مؤكدا ضرورة تحمل الدول العربية مسؤولياتها تجاه الشعب الفلسطيني المحاصر في غزه خلال الاجتماع المزمع غدا لمناقشة الوضع في قطاع غزة.
[/align][/frame]
انها مجرد أخبار ..المطلوب موقف عملي وليس بيانات واستنكارات
سلطات الاحتلال الصهيوني تحارب شعبنا بكل الوسائل حتى بلقمة عيشه، ولو استطاعت ان تقطع عنه الهواء لفعلت وقادتنا وا أســـــــــفاه حتى الاستنكار والشجب لايقدرون عليه.
حضر بوش واستقبلوه كما يستقبل الابطال ..فرشوا له السجاد المطعم بالذهب والسيوف المذهبة وتفاخر وتباهى وتبارى كل زعيم أيهم أشد ولاءً لحامي دولة صهيون. من منهم استطاع أن يتفوه ولو بكلمة واحدة لانصاف الحق في غزة المحاصرة؟
ماذا فعلوا؟
اليكم هذا الخبر:
أعلنت الجامعة العربية عقد اجتماع عاجل الإثنين على مستوى المندوبين الدائمين لبحث ما وصفته بالعدوان الإسرائيلي المتصاعد على قطاع غزة وقد حمل مجلس الشورى المصري إسرائيل مسؤولية تردي الأوضاع في قطاع غزة.
صح النوم ....وماذا بعد ياجامعة الدول العربية؟
ومجلس الشورى المصري يحمّل اسرائيل المسؤولية ... انه قرار خطير .. وهل اسرائيل ياسادة تنكر عملها أم تتبجح به أمام قادتكم ويوؤيدونها بما تقوم به..
وايران تتحرك وتدعو منظمة المؤتمر الاسلامي لعقد مؤتمر طارئ لبحث الاحداث بقطاع غزة:
[align=justify]دعا وزير الخارجية الايراني "منوتشهر متكي" الاحد الى عقد اجتماع طارئ لوزراء خارجية الدول الاعضاء في منظمة المؤتمر الاسلامي.
وطالب متكي وفي رسالة وجهها الى الأمين العام للمنظمة "كمال الدين احسان اوغلو" بعقد المؤتمر للنظر في جرائم الاحتلال الاسرائيلي في قطاع غزة.
واعتبر متكي "البحث عن حلول مناسبة وسريعة للحد من جرائم كيان الاحتلال الوحشية، هي احد الاسباب الاخرى لطلبه عقد اجتماع طارئ".
كما دعا متكي في رسالته التي قام بتسليمها الى منظمة المؤتمر الاسلامي، سفير ايران في المنظمة بجده "بروجردي" الى عقد المؤتمر على وجه السرعة.
من جهته، طالب الرئيس الايراني "محمود أحمدي نجاد" رئيس الوزراء الماليزي "عبد الله أحمد بدوي" الرئيس الدوري لمنظمة المؤتمر الاسلامي، طالبه بعقد اجتماع لبحث الوضع في قطاع غزة.
كما سلمت رسائل مماثلة لوزراء خارجية الدول العربية في منظمة المؤتمرالاسلامي بشأن ضرورة عقد هذا المؤتمر.
وقد دعا اکمل الدين احسان اوغلو يوم السبت مجلس الامن الدولي الى "تحمّل مسؤولياته والعمل على وقف العدوان المتواصل على الشعب الفلسطيني وفك الحصار الظالم على قطاع غزة" منددا باسرائيل "لارتکابها المجازر المتتالية في قطاع غزة والتي ذهب ضحيتها المدنيون من اطفال ونساء وشيوخ".
[/align][/align]
[/frame]
رد: غزة جرحنا المفتوح حتى يسقط الحصار سلطات الاحتلال الاسرائيلية
[frame="2 85"]
[align=justify]
لنرفع صوتنا عاليا ونطالب برفع الحصار كليا،
وأول الغيث قطرة،
مزيدا من الضغط وحشد كل الطاقات من أجل رفع المعاناة عن شعبنا الصامد البطل
قال سامي أبو زهري المسؤول بحماس إن الضغوط ينبغي أن تستمر حتى يرفع الحصار بالكامل.
وافقت سلطات الاحتلال الاسرائيلية على السماح بادخال بعض إمدادات الوقود والأدوية إلى قطاع غزة اليوم الثلاثاء لتخفف مؤقتا على الأقل الحصار الذي أغرق معظم المنطقة في الظلام وأثار احتجاجات دولية.
ويعني قرار وزير الدفاع الإسرائيلي ايهود باراك أن الاتحاد الأوروبي سيتمكن من تسليم إمدادات أسبوع من الوقود لمحطة توليد الكهرباء الرئيسية في غزة التي أغلقت محركيها التوربينيين يوم الأحد. وأكد الاتحاد الأوروبي الذي يمول شحنات الوقود لمحطة الكهرباء أن التسليم سيتم يوم الثلاثاء.
ووصف الاتحاد الأوروبي ووكالات دولية الإجراءات الإسرائيلية بأنها "عقاب جماعي" وهو الأمر الذي تحظره مواثيق جنيف.
وترد سلطات الاحتلال الاسرائيلية بقولها إن الأوضاع الإنسانية لم تصل إلى حد الأزمة وان حركة حماس تهول من آثار إغلاق الحدود.
ولم يتضح إن كان باراك سيسمح بدخول شحنات إضافية من الوقود والإمدادات الطبية إلى قطاع غزة.
وذكر مسؤولون في الحكومة الإسرائيلية أن تسليم الشحنات في المستقبل سيعتمد على التقييم المنتظم للاحتياجات الإنسانية في غزة وعلى عدد الصواريخ التي يطلقها نشطاء فلسطينيون على الدولة اليهودية.
وقال شلومو درور المتحدث باسم وزارة الدفاع "لن نقدم التزامات بشأن كم مرة سنقوم بذلك."
وقال باراك إن إسرائيل لن تخفف الضغط على النشطاء. وقال "سنفعل كل شئ لجعلهم يفهمون اننا سنفعل أي شئ لاستعادة الهدوء."
وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية اري ميكيل أنه بالاضافة لنحو 2.2 مليون لتر من الوقود لمحطة الكهرباء ستسمح إسرائيل بدخول 500 ألف لتر من وقود الديزل للمولدات بالإضافة إلى إمدادات من الغاز المستخدم في الطهو.
وأضاف أن إسرائيل ستسمح أيضا لخمسين شاحنة محملة بالمواد الغذائية والطبية بدخول قطاع غزة لكن القيود على نقل وقود السيارات ستظل سارية.
وقبل إعلان قرار باراك قال رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود أولمرت "بالنسبة لي .. يمكن أن يسير كل سكان غزة على الأقدام ولا يكون لديهم وقود لسياراتهم لأن لديهم نظاما إرهابيا قاتلا لا يسمح للسكان في جنوب إسرائيل بالعيش في سلام."
وقالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة (أونروا) انها ترحب بأي علامات على أن إسرائيل تخفف حصارها.
وقال كريستوفر جانيس المتحدث باسم أونروا "لكن نهج قطرة .. قطرة .. متوفر اليوم وغير متوفر غدا.. في التعامل مع المساعدات الإنسانية يجعل من الصعب على اونروا الحفاظ في الأجل الطويل على استمرارية برنامج إنساني لنحو مليون شخص."
وجاء قرار باراك بعد أن حذرت منظمات دولية من أن الأدوية والوقود اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء في مستشفيات غزة سينفد خلال بضعة أيام إن لم تسمح إسرائيل بمرور السلع عبر المعابر الحدودية.
وتعهد نشطاء غزة بمواصلة هجماتهم الصاروخية.
[/align][/frame]
كشفت مصادر فلسطينية مطلعة، عن معلومات وصفت بـ"المهمة والخطيرة" تلقّتها حركة المقاومة الإسلامية "حماس" قبيل زيارة الرئيس الأمريكي جورج بوش إلى المنطقة، أن إسرائيل أعدّت مخططاً لاغتيال شخصيات قيادية بارزة فيها، بما "يفقدها التوازن التنظيمي، وينهي سيطرتها" على القطاع منذ يونيو / حزيران الماضي.
ونقلت صحيفة "الأخبار" اللبنانية عن المصادر قولها : "إن حماس تلقت معلومات مؤكدة من ثلاثة أجهزة استخبارات عربية حول مخطط إسرائيلي لاغتيال هنية والزهار المقيمين في القطاع، ورئيس المكتب السياسي خالد مشعل المقيم في دمشق"، اعتقاداً من الدولة العبرية أن تغييب هؤلاء القادة الثلاثة سيفقد حركة "حماس" قوتها وتوازنها.
وأضافت المصادر أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية تعتقد أن عمليات الاغتيال السابقة لقادة حركة "حماس"، وأبرزها اغتيال زعيمها الروحي الشيخ أحمد ياسين وخلفه الدكتور عبد العزيز الرنتيسي قبل أربعة أعوام، لم تنجح في القضاء عليها أو إفقادها قوتها الكبيرة، وخصوصاً في القطاع.
وأشارت المصادر إلى أن "المؤسسة الأمنية الإسرائيلية تعتقد أن وجود قادة أقوياء من أمثال مشعل وهنية والزهار، ساعد حماس على الصمود عقب اغتيال ياسين والرنتيسي، غير أن الحركة ستعاني كثيراً في حال غياب هؤلاء القادة لعدم وجود من يخلفهم".
وقالت المصادر : "إن حماس تأخذ التهديدات الاسرائيلية على محمل الجد، وشرعت في تكثيف الإجراءات الأمنية المحيطة بهنية، بينما سيخضع الزهار إلى الإجراءات ذاتها عقب انتهائه من تلقّي العزاء بنجله حسام، الذي استشهد في مجزرة حي الزيتون يوم الثلاثاء الماضي".
وتتطابق معلومات "حماس" مع ما ذكرته الصحف العبرية أمس عن تعليمات للجيش الإسرائيلي ببدء ضرب أهداف تابعة لحركة "حماس" امتنع حتى الآن عن استهدافها، بينها منشآت وبنى تحتية في عمق القطاع.
كذلك سيوسع نطاق الاغتيالات وسط المسئولين عن إطلاق الصواريخ بدءاً من المصنّعين وصولاً إلى المطلقين.
في المقابل، هدّدت "حماس" باستئناف الهجمات الاستشهادية داخل إسرائيل رداً على "المجازر الصهيونية المتواصلة" في قطاع غزة.
وأعلنت عن إطلاق نحو 140 صاروخاً على المستوطنات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة عام 1948 في عملية تسمى "حمم الحصار".
[/align][/frame]