[نصيرة تختوخ]

اللوحة الحادية عشر: كوكو يلعب لبيير-أوغوست رونوار
تعود لوحة كوكو يلعب لسنة 1905لرسامها الإنطباعي الشهير الفرنسي رونوار وكوكو هو الإسم المصغر لكلود رونوار إبن الفنان نفسه وبالتالي تكون اللوحة مستوحاة من لعب إبن الفنان نفسه لكن الغريب في هذه اللوحة كلوحات أخرى مثل فيها الفنان أبناءه الذكور هو رسمه لهم على شكل إناث إما بشكل واضح أوبما يوحي بالأنوثة مما يثير التعجب والتساؤل.
الشيء المستغرب أيضا في هذه اللوحة أن كلود أو كوكو الممثل بشعر طويل وشريط يجمع شعره الناعم كفتاة صغيرة يلعب بجنود كدُمَى وليس بدمى كالصبايا.
هل كان السبب أن الفنان كان يتمنى مواليد إناث أوشيء آخر هذا ما ليس معروفا لكن الذي قاله إبنه جان أن والدهم كان يترك شعره وأخاه كلود يطولان لدرجة أنه كان يحس بالإزعاج والحرج ويقول أيضا أن عمره كان ست سنوات ورغم ارتدائه لسروال كان البعض يظنون أنه فتاة وكان هناك من يذهب لحد الاستهزاء به.
Nassira

[align=center][/align]

[أسماء بوستة]

[align=center]عزيزتي نصيرة
مجهود جبار و رائع روعة اللوحات و المعلومات التي أمتعتنا بها
سأنتظر المزيد من لوحاتك.
تحياتي[/align]

[نصيرة تختوخ]

أشكر مرورك أخت أسماء وأجدد ترحيبي بك ;كنت يوم أمس في متحف اللوفر وريثما تنتهي إجازتي سأستأنف إثراء هذا الملف.
لك مني أجمل تحية وصورة من اللوفر يوم أمس

[ناهد شما]

الأستاذة الحبيبة نصيرة

أولاً أرجو من الله أن تكوني بخير

استمتعت كثيراً بهذه اللوحات الرائعة وما جاء بها من توضيح وشرح وافي وكأني أقرأ قصص مصورة

شكراً لك لهذا المجهود الواضح والذي أرى فيه استمتاعك بهذه اللوحات كمجهودك في تنسيقه

حقاً استمتعت كثيراً بلوحاتك التسعة

ننتظر المزيد وننتظر عودتك بخير

دمت يا غالية

[نصيرة تختوخ]

الحمد لله أستاذة ناهد أقضي إجازة جميلة
أشكر تقديرك و مرورك و لك مني أجمل تحية
دمت و سلمت

[نصيرة تختوخ]

اللوحة الثانية عشر: ليدا والبجعة ل لديفيد مايكل بوورس
لوحة ليدا والبجعة للفنان الأمريكي المعاصر ديفيد مايكل بورس واحدة من اللوحات العالمية الكثيرة المستوحاة من الأسطورة الإغريقية التي مفادها أن ليدا الجميلة زوجة تيناداريوس ملك سبارتا بعد تسعة أشهر من حملها أتت ببيضتين بهما توأمين وذلك بعد أن تحول زيوس إلى بجعة لإغرائها ؛وتحكي بعض الأساطير أن من بين أبنائها الذين خرجوا من بيضة هيلين طروادة الشهيرة.
ألهمت أسطورة ليدا وزيوس المتحول لبجعة فنانين كبار من بينهم دافنشي ومايكل آنجلو و روبنس وسيزان و بيكو و كورجيو..
كما كتب عنها الشاعر الإيرلندي وليم بتلر ييتس الحاصل على جائزة نوبل إحدى قصائده.
Nassira

[نصيرة تختوخ]

اللوحة الثانية عشر: ليدا والبجعة ل لديفيد مايكل بوورس
لوحة ليدا والبجعة للفنان الأمريكي المعاصر ديفيد مايكل بورس واحدة من اللوحات العالمية الكثيرة المستوحاة من الأسطورة الإغريقية التي مفادها أن ليدا الجميلة زوجة تيناداريوس ملك سبارتا بعد تسعة أشهر من حملها أتت ببيضتين بهما توأمين وذلك بعد أن تحول زيوس إلى بجعة لإغرائها ؛وتحكي بعض الأساطير أن من بين أبنائها الذين خرجوا من بيضة هيلين طروادة الشهيرة.
ألهمت أسطورة ليدا وزيوس المتحول لبجعة فنانين كبار من بينهم دافنشي ومايكل آنجلو و روبنس وسيزان و بيكو و كورجيو..
كما كتب عنها الشاعر الإيرلندي وليم بتلر ييتس ,الحاصل على جائزة نوبل, إحدى قصائده.
Nassira
[IMG]]

[ناهد شما]

ما زلتِ أستاذة نصيرة تُمتعينا بهذه اللوحات المعبرة والتي يقف الإنسان بالنظر إليها طويلاً

ليقرأ الحكاية مع العلم أنه بمجرد النظر للصورة فهي تنطق لوحدها ما تريد أن تقول للإنسان

دمت يا غالية

[نصيرة تختوخ]

يسرني اهتمامك واستمتاعك أستاذة ناهد .
دمت بكل الخير
تحياتي

[نصيرة تختوخ]

اللوحة الثالثة عشر: الجريحة لِ جاك أوجين فيين
لوحة الجريحة للفنان الفرنسي جاك أوجين فيين( 1815- 1908 )واحدة من مجموعة لوحاته التي رسمها بعد ما أقام في مدينة كانكال ،الصغيرة الفرنسية ، التي يقطنها الصيادون فتأمل مشاهدا من حياتهم وجسد قساوتها وجِدَّهُم وكدهم في أعماله.
تظهر اللوحة الفتاة الصغيرة وقد جرحت قدمها ربما بمشيها حافية على صخرة أو صدفة فتحملها الفتاة الأكبر أو المرأة التي قد تكون أما أو أختا متمايلة قليلا مثنية الساق مما يظهر ثقل الوزن .
ينظر الصبي ؛الذي قد يكون أخا بدوره ؛ إلى المشهد نظرة قلق وانشغال وهو يحمل شبكة ربما كان يستعملها لجمع المحار فكانكال مشهورة أيضا بمحارها.
النظرات والملابس و الألوان والهيئة والمشهد والإتقان الذي رسمت به يجعلونها ذات وقع على النفس ولا عجب أن يكون فنان كالهولندي فان خوخ أعجب كثيرا بأعمال جاك أوجين فيين وقال عنه أنه من القلائل الذين نجحوا في إظهار حميمية الحياة العصرية(آنذاك) كما هي في الواقع.
[][]Nassira
[]

[][]شخصيا تعجبني لوحة جاك أوجين فيين لجمع المحار أيضا