أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم
رد: ليس من عادتي البكاء
الأديبة ميساء البشيتي
يبدو بأن الألم والدمع يولد مع الإنسان ويبقى يرافقه حتى النهاية. طبعاً الفرح يرافقنا لكنّه ولحكمة يعلمها الله يتلاشى وتبقى ذكرى الجرح أو الحزن. ربّما فهم النصّ من هذه الزواية. على أيّة حال الحياة كرّ وفرّ وللفرح دولته
شكرا لحضورك
محبتي
مديرة الموقع المؤسس - إجازة في الأدب ودراسات عليا في التاريخ - القصة والمقالة والنثر، والبحث ومختلف أصناف الأدب - مهتمة بتنقيح التاريخ - ناشطة في مجال حقوق الإنسان
رد: ليس من عادتي البكاء
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
تحياتي لك الأخ الغالي أستاذ خيري
دائماً أقرأ ونادراً ما أعلق على ما أقرأ حتى لا يعتب عليّ من لا أعلق له فأتجه للإشراف وأقصر في الشؤون الإدارية والتقنية..
نادراً ما أعلق.. لكن دمعة حارقة انسابت وغصة مرة اعترضتني..
على صفحة عمري وجدت دمعة أبت أن تجعلني أمضي دون كلمة
صادق جداً بوحك
موجع جداً
مختصر الحكاية.. كل الحكاية..
أجسادنا في بلاد الغرب وأرواحنا وقبلتنا في بلاد العرب الحزينة
زنوبيا أخذها الروم سبية فانفجر قلبها العربي وماتت هناك بعيداً وفي عينها دمعة بحجم كل الانكسارات..
نعيش كل معاني الغربة وصنوفها
شتات العمر والروح والنفس
شتات.. شتات..
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم
رد: ليس من عادتي البكاء
الأديبة هدى نور الدين الخطيب
أينعتق القلب المفجوع ويمضي نحو مصيره هناك ليهيم ما بين حلم العودة وحرقة التواجد في الممكن من الزمان والمكان؟
ينعتق ربّما .. إذا ما حلّق كلّ صباح فوق حوض المتوسّط .. اناجي هذا المشرق ويظلمني، أبتعد عنه ويسكنني. ما ورد في تعليقك سيدتي هو إضافة لهذا البوح. ليت مشاغلك تقلّ حتى نتمكن من سرقة بعض وقتك لنلقاك على متصفحنا ونصوصنا.
باقة من الورد وفيض من القوافي لك من قلمٍ يعرف كيف يقيّم الفكر الحرّ والكلمة المجنّحة الهادفة
كل الودّ والمحبة.