[ياسين عرعار]

أواصل من جديد ...

يقول الدكتور الحكيم الرسام ناصر شافعي ....

" المرأة الشاعرة عملة نادرة .. و المرأة الشاعرية جوهرة فريدة !! "

أتوجه إلى الأديبة عروبة...

- نريد منك خاطرة موجزة تعليقا على هذا الكلام الجميل .

************
تحيتي

[ياسين عرعار]

إجاباتك رائعة جدا عروبة ...

أتوقف عن الأسئلة ...لأعود من جديد و أسجل
الأسئلة الختامية في هذا الحوار الجميل ......

*************

شكرا لكم جميعا

[طلعت سقيرق]

[align=justify]الأديبة عروبة شنكان
تحياتي وتقديري
ربما تأخرت
وربما .
لكن أسأل :
- خاطرة عروبة شنكان فيها الرمز والشعر أو الشعرية والتحليق والابتعاد عن الرتابة . هل محاولة لإيجاد أسلوب جديد متفرد للخاطرة ؟ .
- ما هي الموضوعات التي تستنفر الخاطرة والموضوعات التي تستفزها والأخرى التي لا تشكل شيئا عند عروبة شنكان ؟.
- الخاطرة هي أكثر الأنواع الأدبية اختلاطا بالذاتي ، هنا شخصية الكاتب تطل ليقول لنا بلسانه لا بلسان شخصيات مخترعة .. هل هو أقرب من أسلوب ابتداع الشخصي و التي تحمل الموضوع ؟ .
متى تجد عروة شنكان أنّ الكتابة هاجس لا يؤجل ؟.
- ماذا تقرئين ولماذا ؟.
- تحدثي عن الأديبة مرة والإنسانة مرة عند عروبة شنكان ؟.

*********
لك تقديري
طلعت سقيرق
[/align]

[ياسين عرعار]

يتواصل الحوار ....

مرحبا بالأستاذ الناقد الشاعر

طلعت سقيرق

ولأننا كنا نبحث عن توسيع دائرة الحوار مع الأديبة عروبة ...جاءت
أسئلتك ماطرة بما يثري الحوار الجميل خاصة في مجال الخاطرة
التي تجد فيها الأديبة عروبة لذتها حين سمحت ليراعها بالبوح ....

أشكرك أستاذي الكريم طلعت سقيرق على هذه المداخلة المميزة.

دمت ذخرا لنا ... وفقك الله

ولك أجمل تحية

[Arouba Shankan]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسين عرعار أواصل أسئلتي ... سجلت الأديبة لبنى ياسين مقولة جميلة في حوارها بالصالون الأدبي ... ( البكاء أضعف الأسلحة ... سلاحنا ضد الانهيار عندما نعجز ... فليبك من يشاء قبل أن ينهار ... شرط أن يفكر أثناء البكاء بطريقة يغير بها ذلك الحال الذي أو صله للبكاء.). - ما وقع المقولة الجميلة في نفس الأديبة عروبة ؟. - لو طلبت منك مقولة في الفرح والبسمة ... ماذا تقولين أختي عروبة ؟ ************ تحيتي

مساء الخير و تحيات عطرة...

أتوجه للأديبة لبنى بالتحية ، شرفتها كانت مميزة ، أزورها بين الحين والآخر...
تتنفس قوة ، لا تعترف بالاستسلام ، إصرار للمضي للأقوى
لا أجد سوى أن أرد...

عندما تبكي فعلم دموعك فن التحدي .

عن الفرح والابتسام أقول ..

اصنع لنفسك ساحة من الفرح ، لونها كل يوم بلون جديد ، هكذا أنت تحيا الفرح

***********
تحيتي ومودتي

[Arouba Shankan]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسين عرعار أواصل من جديد ... يقول الدكتور الحكيم الرسام ناصر شافعي .... " المرأة الشاعرة عملة نادرة .. و المرأة الشاعرية جوهرة فريدة !! " أتوجه إلى الأديبة عروبة... - نريد منك خاطرة موجزة تعليقا على هذا الكلام الجميل . ************ تحيتي

تحية أولا للحكيم الرسام والأديب ناصر شافعي

لا أعلم لماذا اختار الأخ يسين هذه المواجهة الأصعب بهذا الحوار.

و مع ذلك أعلق بخاطرة على هذا الكلام الجميل ...

- في حضورك نبض مضطرب
أخشى عليه من عشوائية العمر
أحب أن أتغلب عليه
لأكون صديقتك إلى الأبد

بقلم / عروبة شنكان

**************
تحية و تقدير

[Arouba Shankan]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلعت سقيرق [align=justify]الأديبة عروبة شنكان تحياتي وتقديري ربما تأخرت وربما . لكن أسأل : - خاطرة عروبة شنكان فيها الرمز والشعر أو الشعرية والتحليق والابتعاد عن الرتابة . هل محاولة لإيجاد أسلوب جديد متفرد للخاطرة ؟ . - ما هي الموضوعات التي تستنفر الخاطرة والموضوعات التي تستفزها والأخرى التي لا تشكل شيئا عند عروبة شنكان ؟. - الخاطرة هي أكثر الأنواع الأدبية اختلاطا بالذاتي ، هنا شخصية الكاتب تطل ليقول لنا بلسانه لا بلسان شخصيات مخترعة .. هل هو أقرب من أسلوب ابتداع الشخصي و التي تحمل الموضوع ؟ . متى تجد عروة شنكان أنّ الكتابة هاجس لا يؤجل ؟. - ماذا تقرئين ولماذا ؟. - تحدثي عن الأديبة مرة والإنسانة مرة عند عروبة شنكان ؟. ********* لك تقديري طلعت سقيرق [/align]

الأديب القدير طلعت سقيرق
أرحب بكم ضمن أسراب مميزة تطل على هذه الشرفة...
وأعود للإجابة عن أسئلتكم...
- خاطرة عروبة شنكان فيها الرمز والشعر او الشعرية والتحليق والابتعاد عن الرتابة .هل محاولة لإيجاد أسلوب جديد متفرد للخاطرة؟.

لا أحب التقليد ...
لا أستطيع أن أقول إيجاد أسلوب جديد للخاطرة .
عندما تتوادر الصور ، وتزدحم الأفكار عشوائية الرتل حاجتي للملمة الفوضى تجعلني أتخذ أسلوبا لم أعهده من قبل..
- ما هي الموضوعات ةالتي تستنفر الخاطرة والموضوعات التي تستفزها والأخرى التي لا تشكل شيئا عند عروبة شنكان ؟.

من اتخذ القلم رفيقاَ ، عليه أن يعيش حالة استنفار ...
تأهب وترقب
من جند مفرداته لتكون مداده بنزق العتمة ... عليه أن يحيا بنبض الثورة حتى لا تستفزه دهاليز العتمة ..
لو اعتنقنا القلم سلاحا فكل ما حوله جدير بالاهتمام.

الخاطرة هي أكثر الأنواع الأدبية اختلاطا بالذاتي ، هنا شخصية الكاتب تطل ليقول لنا بلسانه لا بلسان شخصيات مخترعة .. هل هو أقرب من أسلوب ابتداع الشخصي و التي تحمل الموضوع ؟.


أسلوب مشتق من نفسي ربما منحه الصدق تميزا ليصير إبداعا

- متى تجد عروبة شنكان أنّ الكتابة هاجس لا يؤجل ؟.

تشرين والليل ،وواقع ليس بإمكاني تغييره ،أبقى مضطربة إلى أن أفرغ احتجاجي فوق الورق.
-
- ماذا تقرئين ولماذا ؟.

أدب عالمي ، عربي ،أدب مقاومة ...
علي معرفة نبض العالم لأعرف مخاطبته.

- تحدثي عن الأديبة مرة والإنسانة مرة عند عروبة شنكان ؟.

عن الأديبة ،أحبت الأوراق والرسم بالكلمات ، عاهدت أن يبقى حرفها نظيفا ، وفكرها نقيا ، محظوظة هي أن التقت بكتاب في نور الأدب ، قرأوا لها وأعطوا كلماتها أكثر مما تستحق .
عن الإنسانة تظل تحلم بعالم يسوده السلام...
*************
خالص تقدير واحترامي

[Arouba Shankan]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني تحية شكر وإكبار لأخت عروبة على إجابتها المتزنة و الرصينة .. مزيدا من التألق و الله يوفقك .. مودتي .

أشكرك أخي رشيد الميموني ،كما أشكر تقييمك

تحية وتقدير

[ياسين عرعار]

الأديبة الفاضلة ... عروبة


في هذه الليلة المباركة ... ليلة عيد الأضحى المبارك ...

نقول لك : - عيدك مبارك و كل عام و أنت بخير ...

و لك أن تبادلي التحية بخاطرة تكريما لهذا الحوار الجميل ....

**************
تحيتي و تقديري

[ياسين عرعار]

أعود إلى آخر محطة في هذا الحوار الشيق ...
و أسأل الأديبة عروبة ....
بإيجاز ... ما ذا تعني لك الكلمات الأتية ؟.

حلب
تركيا
فلسطين
الحرية
الحرب
الحياة
محمود درويش
نزار قباني
أحمد مطر
هدى الخطيب
لبنى ياسين
الفلسفة
الإلهام
الخاطرة
نيسان
تشرين
الأم
الطفولة
الصداقة
منتدى نور الأدب
الحوار

**************

تحيتي الخالصة