عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي خصروف
انا لم اْمت
ما زلت حياً
لما..لم تدفنوني
كانت ينابيع الوفاء تجري في واد المسالب
صبية
عينان مخمليتاًبلون البحر
وجهها ابيض,
والطلع فيها زنابق الرمان
******
وكانني انست ضجراً يرج الحرف بين الشوارع
وكانني انسته’صوتاً بشحرجة المباني,
لم ادري من اسمه’...وجداً
فشكل علقم
****
الحزن في هذة المدينة ناراً من شظايا الكادحين
يحرق الحضات فيها,
ورتشاف هوئها مراً
شبية الراقدون بين الاماني,
وتجرع الايام اقسى
في نفوس المولعون بتاج بلقيس العتيد.
هل هبت رياح من لهيب العذابات؟
النار مزقت النسائم,
وتذوق الاحزان حامض ,
بطعم النا ئيون من المدينة .
هل راو لنخل ضحكة بين الخلائق؟
لم ارى الا رجاءً يدق الصمت بميقات الشقاء
*****
اليوم اصبح عاشق الصدق متهمٍ بلخيانة ,
لم يرى لزهر لوناً,
الامن صحاري الغارقين.
هل شرب بعض الشاي يمحو الحقيقة ؟
فلون اسود,
وهل للون طعم؟
فصوت لاذع
لم اشتم في صورة الفنجان بعض السعادة.
هل شرب بعض الخمر يجلوالماثر
عن كهوف الرجعون من صلاة المومنين؟
لم ارى الا البصائر مغماه في حجر الخديعة.
*****
لاتسالوا عن ماضي المحبه؟
قاضي المحبه سيفهُ الحب
هل راى منكم نبي الله يحلف با المحبه
يقسم الخبز با التساوي؟
اهٌُُ...من طمع المو هالك
ايها الجاهل بنور الله
لم نكن مدعاه الى الوهام
لالا...
لم نكن
مدعاه لنزف الجرح
هل ترى الطفال تصرخ ؟
ضاقت دروب الارض
من ينجد الحرمان من ظلم الموهالك.
لاتاسلوا عن ماضي المحبه؟
قاضي المحبه سيفهُ النور
هل راى منكم نبي الله في وجه الخلائق
هوئهُ الاخلاص والصدق طاعة؟
كانت ينابيع الوفاء تجري في واد المسالب
صبية
عينان مخمليتاً بلون البحر,
وجهها ابيض,
والطلع فيها زنابق الرمان
لاتسلوا عن زمن الاحبه؟
انا لم امت
مزلت حياً
لما...لم تدفنوني
لما..لم تدفنوني علي خصروف
أهلا بحروفك أخي علي ..ياابن اليمن السعيد ..^_^
جميل حرفك .. لكن وددت لو أرى حروفا أخرى أخي ... لنقترب من سطورك أكثر ..
مهندس يكتب القصة ، الرواية ، الخاطرة ،والأدب الساخر
رد: صورة و أجمل تعليق أدبي
تحية أخوية .. أتقدم بمساهمتي المتواضعة .. أتمنى أن تكون في مستوى اللوحة
[frame="12 10"][type=661379]في المغيب أسير ..
أجر الخطيئة بالخطى ..
في جيبي لا ألم .. لا صراخ ..
بعض من ذوبان الشمس في رأسي ..
قد يمتص لقمة الفرار ..
بأي "دانوب" أفرغ همسي ..
لو تعرفون منتهى الوصول ..
سكة لم تعترف بالرحيل ..
سكة تقبل الظل و الأسى ..
في ريقي شيء من الجنون .[/type][/frame]
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال سبع
تحية أخوية .. أتقدم بمساهمتي المتواضعة .. أتمنى أن تكون في مستوى اللوحة
[frame="12 10"][type=661379]في المغيب أسير ..
أجر الخطيئة بالخطى ..
في جيبي لا ألم .. لا صراخ ..
بعض من ذوبان الشمس في رأسي ..
قد يمتص لقمة الفرار ..
بأي "دانوب" أفرغ همسي ..
لو تعرفون منتهى الوصول ..
سكة لم تعترف بالرحيل ..
سكة تقبل الظل و الأسى ..
في ريقي شيء من الجنون .[/type][/frame]
أستاذي ...
ياالله ... سطور مضمخة بشعور غريب انتابني عند قراءتها ...
أما اختياري لهذا الاسبوع ...
فشرفت باختيار الاستاذ رشيد الميموني ...
أول المعلقين ..
ونرجوا أن يكون أستاذنا د/ ناصر شافعي بكل خير ... فقد طال غيابه
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني
يسعدني أن أكون من أوائل المشاركين بتعليقاتهم على الصورة ..
المسيـــــــــر
منذ متى و أنا أسير ؟
وإلى متى ينتهي مسيري ؟
قد أكون بدأت الترحال منذ الأزل ..
معرضا عن الماضي الحزين ..
ميمما شطر المستقبل
المورد البهيج .
وقد يمتد إلى الأبد ..
ليصير ليلي كما نهاري ..
سرمديا ..
ربما أتبع قطار عمري ..
أو- لم لا - هو الذي يقتفي خطواتي ..
عند كل منعرج يخفق القلب
ممنيا النفس برؤياك ..
أتلهف لما وراء هذه القضبان
الباردة برودة قلبي ..
وجوارحي ..
وعواطفي ..
وأرنو إلى ما بعد الأبد ..
كما رنوت إلى ما قبل الأزل ..
لأستشف حضورك الذي
قد يدفئ ما تجمد في شراييني ..
ويضفي على نفسي الكئيبة
غلالة أمل قد تسقي
صحراء قلبي المجذبة ..
وإلى أن ألقاك يوما ..
سأستمر في المسير ..