[جمال سبع]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدير الجميلي حمل كل تلك الوعات والألم بين جنبيه .... لم تفارقه الحبيبة لحظة وبقى محتفظ بالرسائل والصورة ... أكان يعزي نفسه بالفراق عنها ؟ تحية لأبداعك استاذنا الراقي

[align=justify]الحب كان دافعه الأول و الأخير .. و الرسائل و الصور كانا البنزين الذي سارت به سيارته و شقت الفجاج .
لك مني أرقى عبارات التقدير على مرورك الجميل .[/align]

[جمال سبع]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدير الجميلي حمل كل تلك الوعات والألم بين جنبيه .... لم تفارقه الحبيبة لحظة وبقى محتفظ بالرسائل والصورة ... أكان يعزي نفسه بالفراق عنها ؟ تحية لأبداعك استاذنا الراقي

الأخت هدير الجميلي ..
هي لحظات الوفاء كانت تكتب الكلمات .. هي الصور .. هي الذكريات
سررت بمرورك المزهر أختاه .

[امال حسين]

الأخ الكبير جمال سبع


لن أقول لك أحسنت ورائع سنغير الكلمات ونقول أجدت (ما رأيك؟)

مقدمة تهيئ المتلقى لإنسياب الأحداث وتجره معها ولغة جميلة رومانسية سهلة تجعل القارئ مستمتع بها (عجبتنى جداً لأنى من مشجعى اللغة السهلة ) النهاية تهيئة القارئ لأحداث النهاية والتى جاءت صادمة دموية واللقاء على محفة العمليات جديد جداً .


عين الكاميرا صحبتنا معها لأماكن جميلة الوصف ... كأننا نشاهد لقطة من فيلم رومانتيك ...شكراً أخى على امتاعنا بقصتكم الرائعة

أخى فى الأخير تقبل كل الاحترام والتقدير

[جمال سبع]

[align=justify]أختي الطيبة امال ..
هذه القصة ربما تكون الوحيدة التي كتبتها بهذا الأسلوب ، لأن عنصر الخيال غاب و كانت الواقعية سيدة الموقف ، ان المتتبع لهذا النوع من القصص يجب أن يعجب بجمالية الحدث أكثر من الصيغ الخفية و الظاهرة .
أختاه سعدت لأن قصتي هذه قد نالت اعجابك .[/align]