رد: إلى قارئ: أظنه ما يزال عربياً !
" طالما أن هنالك عجوزا تشعل نار تنّورها لتطعم أولادها الخبز والمقاومة.
وطالما أن هنالك امرأة تقدم ثلاثة شهداء من أولادها وتنجب بدلا منهم سبعة.
وطالما أن هنالك كهلا طاعنا بالسن والحزن ، ما يزال يحتفظ بمفتاح بيته القديم.
وطالما أن هنالك رجلا وامرأة يصرّان كل أسبوع أن يصليا الجمعة في المسجد الأقصى.
ستظل فلسطين الثابتة.. وستذهب إسرائيل الطارئة. "
وهذا الكلام ليس شعرا ولا هو باللغة التي يقال " انها لغة خشبية " انها اللغة الأصدق انها لغة معظم الناس .
مقالة رائعة سلمت يداك
|