أستاذي الرائع...لقد قرأت هذا العرس في مواقع كثيرة وكلما التقيت به كنت اقرأه وكأنني التقي به لأاول مرة لأعود وأقرأه من جديد..لا بد أنني محظوظة ..ليكون لي حجز ملوكي في الصفوف الأولى لتكون أول الردود من نصيبي..
عميقة هي امتدادات روحك
دمت كما أنت لست كما الغير..
باقات الحبق المثور على صفحاتك المجيدة
الغالية دينا , حقيقة أنا المحظوظ , بوجود أمثالك , الذين يمرون تواضعًا , كشلوح الزنبق فيعبق المكان والزمان, بطيب عطرهم
ويضفي ألقـًا في فوضى الحياة
الشاعرة دينا , هل ستطول أعراسنا الحمراء , ونزف النعوش
بنواح الزغاريد ؟
ثمة فجر سيشرق يومًا , وتصهل فيه البيارات , لتعانق أيادي الجذور , فالتاريخ ,لم , ولن يتوقف
سعيد بمرورك بالعرس أيتها الشاعرة
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: عرس قانا / بمناسبة انتصارات تموز
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حليمة
سلام عليك أستاذنا وأديبنا الكبير ... كأني أرى يراعك ينهل من مداد طهر السماء ، وجمال النجوم ، وضياء القمر ، حتى نحتّ ببراعة الفنان ، وريشة الرسام ، وبلاغة الشاعر .. قصيدة أقل ما أقول فيها ... أنها يجب أن توضع شامة على خدّ بيروت ... أعلم أن هذي القصيدة أكبر من شهادة صغير مثلي ، لكن من لا يرى الشمس أعمى،ومن لا يعترف بفضلك وإبداعك ووطنيتك يا أبا ابراهيم ... فهو أعمى ، ويحتاج إلى نور إلهيّ. فـتـى سـوريـا ..
بوركت أيها الفتى , الكبير , وكم أنا سعيد , بشهادتك يا أستاذ محمد
ها أنت مشكورًا ولقصيدة تمنحني وسام الوطنية ( ولك العرفان )
فماذا نقدم لشهيد صمم طوعا , أن يقرب نفسه ومهجته قربانـًا على
تراب وطنه , من الملايين بالجزائر , وفلسطين ,وسورية, ومصر والعراق , ولبنان .
ألا تكفي , تلك الدماء لتقديس , وتطهير التراب من المحيط إلى الخليج , وكل ذرة فبه ارتوت بقطرة من دم مقاوم . أرى من العار
أن نفرط بذرة من غبار , لصهيوني, أو مرتزق قادم من خلف البحار
يشرفني توقيعك , أيها الفتى السوري
حسن ابراهيم سمعون
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: عرس قانا / بمناسبة انتصارات تموز
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزبير قريب
كان رهانا، لم أغلب فيه أخي الأكبر عادل سلطاني، عندما أحذ بيدي ودعاني لأحضر العرس الدموي "قانا"، الذي تحولت مرارته بين يديك أخي سمعون إلى شراب، حلو في متعة تجرعه، مالح في العطش إلى إبداعك الراقي والراقص أبدا حول طبول الحرية.
الفاضل الزبير , السلام عليكم , وعلى أرواح شهدائكم , أصحاب القافلة المليونية , والراية الحمراء , في أعراس الدم .
يحق لكل عشبة , ونبتة بالجزائر أن تفاخر بنسغها , وجذورها الضاربة بنجيع الأبرار لقرن ونصف , من التضحيات , وأخيرًا عانقت الشمس كأرواحهم .
يسعدني مرورك أخي الكريم
وأنوه لك , كما نوهت لأخي الصالح ( قد تكون شهادة العاتري , بي مجروحة )
لك حبي وتقديري
حسن ابراهيم سمعون