الى سوريا العنفوان والكرامه والمحبه,الى سوريا الأم والإباء والعطاء, الى سوريا بوابة العبور نحو العروبه الى سوريا الخالده في نفوس كل حرّ, الى سوريا الجغرافيه والتاريخ والحضاره,الى سوريا الإنفتاح على الذات والأخر الى سوريا بمسلميها ومسحيها,الى سوريا بعلمانيتها اليك يا روح هذا المشرق أبعث اشوقي وقبلاتي أرسل أحزاني على الشهداء من الجيش الباسل وقوى الأمن وعلى كل شهيد مدني شريف وابعث اليك بأفراحي وسعادتي وامتناني لأنك كما انت وستبقين العاتيه على العاتي العاليه على العالي ستبقين موطنا وحاضناً لكل ضعيف وكل فقير ,من الجنوب اللبناني أيا سوريا أبعث حباً لا يعادله حب الى القياده السوريه الحكيمه والى الشعب السوري الأبي كما أبعث بأنفاسي نحو السماء راجيه الله ان يخرجك من هذا الخندق الذي حفره لك أولائك المتربصين بك شراً سوريا كلهم يغارون من بهائك وجمالك يغارون من كبريائك هم الى زوال ولك البقاء يا عروس الشرق والغرب أيا حبيبتي سوريا............ ربما استفضت وذلك سيدي لأنني فتت العنان لجوارحي أن تصرخ فعذرني كما أود أن أقول بأنني وكالبنانيه وعربيه شريفه تقف الى جانب كل من يدعم القضايا الإنسانيه وأهم هذه القضايا فلسطين ولأن لبنان وبرأي الخاص وربما اختلف مع الكثيرين هو جزء لا يتجزأ عن سوريا اذا فهي وطني ما يجرح الأم ويأذيها يصيب قلوب الأطفال أيضاً فكتبت ما كتبت ليس مواساةً بل لأنني أعاني ككل مواطن في وطني الحبيب سوريا الكبرى تحيتي لكم أيها الشاب المناضل اختكم التي ستبقى وفيّه لكل القضايا العربيه فاطمه شرف الدين
الأخت الغالية فاطمة .. لقد وصل صوتك إلى قلوب السوريين ، واخترقت ابتهالاتك أبواب السموات ، لأنها نابعة عن قلب صادق ، لم يُرشى ليقول هذا الكلام ، ولم
يعده أحد بكرسي أو منصب .. إن كلاما صادقا كهذا حري به أن يتصدر الإعلام ، بدل أولئك الأبواق ، المرتزقة ، أذناب الأجنبي ..
حييت ، وسلم لبنان من كل شر
شاعر - رئيس ومؤسس الديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين)
رد: هؤلاء هم السوريون
نعم أيها العربي السوري , هؤلاء هم السوريون.. والدليل ماقرأت
لك هنا ,,, لقد راهن علينا يابني , أرباع المثقفين , وأنصاف المتآمرين , والحاقدين , والموتورين , والفارين من خدمة العلم والمجرمين , والمحكومين ,,, حتى أشباه الرجال ..
وعجيبة هي دمشق ,, وفي كل مرة يقلبون لها المجن ,, تعود لتخلق من جديد,, هكذا قال رسول الله عليه الصلاة والسلام فإنها الشآم , وستبقى آمنة..
لقد كثرت الهرطقات السياسية , وتهافت المحللون , والناشطون
والحقوقيون وووووووستبقى سوريا
ونحن أول المطالبين بالإصلاحات , والطلبات المحقة لشعبنا السوري العظيم ,,, لكننا نعرف بأن الأنظمة , والأشخاص
والقوانين تروح , وتأتي أما الوطن فلا ...
ولن نفرط بسوريا ,,,
وثق بي كما وعدتك بأننا سنحيي أمسية بفلسطين عن قريب,,
وإن مت فهي أمانة بعنقك أيها الشاب,, هكذا علمني أبي ,, وبدوري أنقله لك .. هذا السرطان المسمى إسرائيل آيل إلى الزوال..
قريبًا...
وأعدك بأن سوريا ستخرج أقوى من الأول ,, بإذن الله ,, والرهان
على شعبنا السوري المثقف, والمؤمن بالإسلام كما أنزله الله ...
ونداء لكل الشرفاء أن يتابعوا إعلامنا الوطني لساعة باليوم ..وبعدها فليحكموا بما يشاؤون ..
تحية لك أيها الفتى ,,فبوجود أمثالك أيها الحقوقي ,, لن نخشى ,, وهذا سرنا بسوريا ..............فنحن اللوحة الربانية ذات الأربعين لونـًا
حسن
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون
نعم أيها العربي السوري , هؤلاء هم السوريون.. والدليل ماقرأت
لك هنا ,,, لقد راهن علينا يابني , أرباع المثقفين , وأنصاف المتآمرين , والحاقدين , والموتورين , والفارين من خدمة العلم والمجرمين , والمحكومين ,,, حتى أشباه الرجال ..
وعجيبة هي دمشق ,, وفي كل مرة يقلبون لها المجن ,, تعود لتخلق من جديد,, هكذا قال رسول الله عليه الصلاة والسلام فإنها الشآم , وستبقى آمنة..
لقد كثرت الهرطقات السياسية , وتهافت المحللون , والناشطون
والحقوقيون وووووووستبقى سوريا
ونحن أول المطالبين بالإصلاحات , والطلبات المحقة لشعبنا السوري العظيم ,,, لكننا نعرف بأن الأنظمة , والأشخاص
والقوانين تروح , وتأتي أما الوطن فلا ...
ولن نفرط بسوريا ,,,
وثق بي كما وعدتك بأننا سنحيي أمسية بفلسطين عن قريب,,
وإن مت فهي أمانة بعنقك أيها الشاب,, هكذا علمني أبي ,, وبدوري أنقله لك .. هذا السرطان المسمى إسرائيل آيل إلى الزوال..
قريبًا...
وأعدك بأن سوريا ستخرج أقوى من الأول ,, بإذن الله ,, والرهان
على شعبنا السوري المثقف, والمؤمن بالإسلام كما أنزله الله ...
ونداء لكل الشرفاء أن يتابعوا إعلامنا الوطني لساعة باليوم ..وبعدها فليحكموا بما يشاؤون ..
تحية لك أيها الفتى ,,فبوجود أمثالك أيها الحقوقي ,, لن نخشى ,, وهذا سرنا بسوريا ..............فنحن اللوحة الربانية ذات الأربعين لونـًا
حسن
السلام عليكم أستاذ حسن .. كما قلت ، لقد كثر الكذابون على دورنا ، والشاطر فقط الذي يريد أن يعمل من الحبة جملا
، وسال لعاب الذين خانوا وطنهم سوريا ورحلوا ، وفاتخذوا هذه المناسبة فرصة للعودة إليها ، واختاروا لذلك جسرا من دم السوريين أبناءهم .. ألا خذلهم الله
وكما قلت لكم سابقا ، الإعلام الذكي استطاع أن يغزو عقولنا ، ويركب الحاجات المختلفة مطايا لشروره ، ولكن الله إذا أحب عبدا ووطنا ، فتح على بصيرته ، وجعله يرى ما لا يُرى بالعين المجردة .. وكما قلتم الأشخاص ميتون ، أماالوطن فلا يموت ، علينا أن نحافظ عليه لنودعه الأجيال القادمة سالما معافى ، حرا عزيزا بإذن الله
كاتب نور أدبي متألق بالنور فضي الأشعة ( عضوية فضية )
رد: هؤلاء هم السوريون
الحبيب فتى سوريا الأغر ايها العربي ولن أقول الأصيل / فقط عربي / ومن لم يعجبه فليبحث عن قبلية في مجاهل الأسكمو أو غابات الأمازون ينتسب إليها
عندما وضعت عنوانا للحديث عن التاريخ الحديث لسوريا لم اتوقف كثيرا وضحكت بعد أن لاح أمامي مشهد جميع المنكسرين الذين كانوا وما زالوا يتآمروا
عليها وازماتهم التي عشتها وشاهدتها وخبرتها وشاركت ربما في احداثها / في الجانب الإجابي طبعا :) / لم أتردد في وضع هذه الكلمات مع أن البعض
يعتبرها مغالية أو استفزازية ولم أبالي فقلت " سوريا وأزمة أعداء النظام " واحترت بعد عدة ردود وسألت : لماذا لم يدخل أحد من أنصار اولئك الذين
ذكرتهم وبالأسماء والتواريخ ليدافوا على الأقل عن وجهة نظرهم أو ليقولوا هذا افتراء أو كذب ؟!
عندما أستشعر أن مستقبل الأمة في خطر يجب أن أكون في طليعة المدافعين ، وعندما يحين وقت النقد وأعرف بأن الزمن زمن نقد أكون أول الناقدين
أما الذبّاحين القتلة فلم ولن يخدعوني مرة فعمري من ايام مولدهم من لحظات نشأتهم وعرفت منذ زمن بعيد جدا لماذا وكيف ولأي غاية هم خُلِّقوا
واعرف صورتهم الحقيقية مهما غيروا الأقنعة ومهما زيفوا بمنطوق ألسنتهم .. وأخبرك ايها العزيز فإني أكسب دائما ؛ أكسب باستمرار وذلك
ليس شطارة مني ، ولا يفلق الصخر حظي وإنما من غباهم وعماهم ولأن عقولهم مستأجرة . فلتحيا سوريا يا ابنها البار .
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت العزي
الحبيب فتى سوريا الأغر ايها العربي ولن أقول الأصيل / فقط عربي / ومن لم يعجبه فليبحث عن قبلية في مجاهل الأسكمو أو غابات الأمازون ينتسب إليها عندما وضعت عنوانا للحديث عن التاريخ الحديث لسوريا لم اتوقف كثيرا وضحكت بعد أن لاح أمامي مشهد جميع المنكسرين الذين كانوا وما زالوا يتآمروا عليها وازماتهم التي عشتها وشاهدتها وخبرتها وشاركت ربما في احداثها / في الجانب الإجابي طبعا :) / لم أتردد في وضع هذه الكلمات مع أن البعض يعتبرها مغالية أو استفزازية ولم أبالي فقلت " سوريا وأزمة أعداء النظام " واحترت بعد عدة ردود وسألت : لماذا لم يدخل أحد من أنصار اولئك الذين ذكرتهم وبالأسماء والتواريخ ليدافوا على الأقل عن وجهة نظرهم أو ليقولوا هذا افتراء أو كذب ؟! عندما أستشعر أن مستقبل الأمة في خطر يجب أن أكون في طليعة المدافعين ، وعندما يحين وقت النقد وأعرف بأن الزمن زمن نقد أكون أول الناقدين أما الذبّاحين القتلة فلم ولن يخدعوني مرة فعمري من ايام مولدهم من لحظات نشأتهم وعرفت منذ زمن بعيد جدا لماذا وكيف ولأي غاية هم خُلِّقوا واعرف صورتهم الحقيقية مهما غيروا الأقنعة ومهما زيفوا بمنطوق ألسنتهم .. وأخبرك ايها العزيز فإني أكسب دائما ؛ أكسب باستمرار وذلك ليس شطارة مني ، ولا يفلق الصخر حظي وإنما من غباهم وعماهم ولأن عقولهم مستأجرة . فلتحيا سوريا يا ابنها البار .
نعم أيتاذ رأفت من يجاريك بموضوعيتك وصراحتك وتعمقك في مجريات الأمور ، إن كل ناظر ومتفكر يسأل ببداهة لماذا درعا والىن وبهذا الاهتمام ،
وهل اصبحت درعا نيويورك ..
هدفهم ليس هذا الشخص او ذاك وليس أول همهم إن بقي هذا الرئيس وأرحل ، هدفهم الارض اولا وأخيرا ، وإضعاف قوة ومناعة الشعب ، وهنا أقصد الشعب السوري خاصة الذي ما زال متمسكا بدينه وعاداته وتفكيره الرافض لأي شكل من العلاقات مع إسرئيل ...
أشكر لكم اهتمامكم ومتابعتكم أستاذنا الكبير رأفت العزي .
عندما بدأتُ أكتب لسوريا ظن البعض أنني سورية ...
وعندما تماديت في عروبتي وأخذتني غيرتي بعيدا بدأت أفقد بعض من كنت أسميهم أخوتى .. ولست نادمة
حتى أنني تلقيت انذارا بألا أكتب لسوريا ... وأعتبرتها نكتة الموسم
وكأن سوريا ملك للجاهلين والطامعين أوكأنها خُلقت لتكون تابعا أمينا لهيئة أممهم ولمعاهدات الخيبة التي يحلمون بها
سوريا في قلوبنا كالدم الذي يسري فيه وفي عقولنا هي الفكر الذي يحرك ذبذباته وفي الروح هي كل الروح لأنها كرامة كل العرب
لست أنسى أول نص سياسي كتبته وأنا لازلت طفلة يومها سألنا معلمنا عن علاقة الجزائر وسوريا التاريخية
لم أكن وقتها أعرف شيئا إلا قصة الجزائريين الذين نُفيوا مع الأمير عبد القادر ولكنني كتبت كثيرا وختمت نصي :
بين الجزائر وسوريا قصة عشت نسجها التاريخ بخيوط من ذهب ..
يومها استغرب معلمي هذه الجملة من طفلة لم تتعد العاشرة بعد
واليوم وبعد عمر أدركت ماهية هذه العبارة وأدركت أن التاريخ لا ينسى مهما حاولوا طمسه
وأن الكرامة والعزة والأنفة التي تجمع البلدين ليست محض صدفة ولا رسم خيال
بل الخيال كل الخيال أن نركع لهم ...
حمى الله سوريا وسائر بلاد العرب والمسلمين ورد كيد الطامعين في نحورهم وهدى أبناءنا لما فيه خيرهم وخير أوطانهم