[محمد سعيد عدنان أبوشعر]

أستاذتي القديرة ميساء
هل تذكرين حديثنا هنا عن الفيسبوك؟
إن الشخص الوحيد الذي قصدتُه، والذي ألهمني تشجيعه على المداومة ولم يقف يوماً عن تحفيزي بشتى الوسائل، وكان دعمه لي مرافقاً في كل سطر قد أصبح هنا اليوم، نوراً من أنوار الأدب.
هذا صديقي العزيز عبد الكريم شبرو، موسوعة متنقلة متنوعة في شتى العلوم والمعارف

يا كريم: تقول: أما قلت لي؟
أقول: قد قلت لي الكثير، وهذا بعض نتاجه

[ميساء البشيتي]

سعيد
ابني الغالي يا هلا
أشعر أنني مضى عليّ دهر لم أسمع صوتك
لا تتخيل سعادتي بانضمام صديقك كريم إلينا
هكذا ستكونان معا ثنائياً جميلاً
حين قلت عنه موسوعة تذكرت ابنتي سوزي
هي أيضاً نلقبها بالموسوعة
ما شاء الله عليكم ربي يحمييكم كلكم
سعيد هناك دعوة لك ولكريم على فنجان قهوة هنا

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

نريد أن نرحب بكما ونتحدث إليكما عن قرب
لا تتأخرا .. وبالمناسبة هناك إهداء لكما على شريط الإهداء أيضاً
كنت قد أرسلت إليك إهداءً من قبل حين انضممت إلينا لا أعلم هل التقيت به ؟
أتمنى لكما أسعد الأوقات ويا هلا بسعيد وصديقه العزيز كريم

[محمد سعيد عدنان أبوشعر]

حمداً لله على سلامتك
قد افتقدناك جميعاً اليومين الفائتين آنستي
فقد المنتدى كثيراً من بهائه بتغيبك عسى خيراً بإذن الله
قد لبيت دعوة القهوة آنستي العزيزة
و قد سررنا برسالة الترحيب الكريمة
أما رسالتك القديمة، فإنها تاهت عني ولم أشاهدها
قد أخجلتنا بأصالة ضيافتك أستاذتي

[د. منذر أبوشعر]

ابني الغالي أبو السعود (أبو عدنان)
نحن وفصول الدنيا نتلازم معاً.. وكلما كان الإحساس عالياً، استطعنا أن نكتب بقلمك.
كل الشكر لك، ومبدعٌ ما كتبت.
عمك المحب
منذر أبوشعر

[محمد سعيد عدنان أبوشعر]

الوعاء الصغير يمتلئ غبطةً بشكل أسرع، وأسهل يا عمي العزيز
كذا هو أنا
لكُلَيماتك نورٌ طاغٍ لا يمكن إطفاؤه

[عبد الكريم شبرو]

ويلي من دحرجة نقاط الحروف، وتلعثم نهايات الكلمات
أخجلتموني بفضلكم وعطائكم المتفاني
سوف ألبي دعوتك أستاذتنا الغالية، وبرفقتي الأخ والحبيب والخليل سعيد
أسعدني تواجدي بينكم
برفقتكم أيها النجوم
أخوكم وابنكم الصغير الشاب ;)
تحياتي
كريم نت

[رهف عدنان أبوشعر]

حبيبي وصديقي وأخي سعيد:

لطالما أعجبتُ بنور دفين متألّق في أعماقك طال زمن كنتَ قد تجاهلتَه وأغفلْتَه بل ضننْتَ بمشاركته مع أحد ، ومهما كنتُ أُقسمُ لك إنه ههناك يتحيّن تقديرك له، كنتَ تتجاهلُ كلماتي ، بل لعلك كنت تستهزئ في أعماقك قائلاً :" ماذا تقول رهف؟ الغزال في عين أخته غزال!!" .
أرجو أن تكون شهادات الإبداع التي تشهدها من أفراد عائلة نور الأدب جديرة بإيقاظ العملاق في داخلك أيها الأخ المبدع الحبيب، وإنني أتوجه إلى كل من يقرأ لك أو يستمع ألا يتوانى في إعانتك على إيقاظ عملاقك الكامن، ثم دفعه نحو مساحات لا نهائية من الإبداع و القمم التي تستحقّ أن تكون أنت واحداً من روّادها، بل وإنك لتنتمي إليها في حقيقة جوهرك فعلاً أيها الشاب الأصيل.

فلْتعلم أنني فخورة ومعجبة بكل ما تحملّه طيّات نفسك وقلبك وعقلك، وإنّني قد وجدْتُ كلّ من تعرّف إليك عن كثب يشاركني رأيي هذا أو منه يقترب ، فكيف بمن عاش معك دهراً وعمراً؟

اسمح للمرايا أن تريك حقيقتك، ثم أطلق العنان لجناحيك أيها الطائر المبدع في دنيا المبدعين ، فلعلها أن تكون فرصة كي تعاين عالَم الإبداع أرضاً وسماء مع نخبة من الروّاد الأخَر.

أما بالنسبة لما كتبته عن الفصول، فإنني أشكر لفتتك المبدعة وتألقك في الفكرة و الطرح و الأسلوب.. فكم هو جميل و ذكيّ بل و شاقٌّ أيضاً أن تنوقّف لبرْهة ونخدع زمناً لن يتوقّفَ أبداً، ثم نبْصرَ ما أبصرْتَ ونشعرَ بما شعرْتَ ثمّ أشعَرْت.. فلعلّها كما قلْتَ تماماً تنبيهاتٌ إلهيةٌ علّ المفسد في غمرة هذه الحياة المتسارعة المنهَكَة الغاضبة أن يرعوي .
الشكر لك حبيبي أن سمحْتَ لنا بالتوقف معك و التأمّل إلى جانبك ، فالحكماء وحدهم هم من يتأمل في دقائق الأمور و أسرار الحياة.
أثلجتَ قلبي، وأزهَرْتَ إحساسي، و أثمَرْتَ أفكاري ، و أسقَطْتَ أوراق همّي ، مع الفصول الأربعة،

و بانتظار شتاءٍ كريم آخر لابدّ قادم.

مع كلّ حبي وإعجابي بتألقك.

رهف عدنان ابوشعر

[عبد الكريم شبرو]

إذا هيك ولسة ما فاق العملاق إللي قلت عليه من قبل، والأخت رهف حست بيه... وما فاق.............. ؟؟ رح نعمل الحركة الثانية من الخطة الهجومية ضد ذلك العملاق، حتى يستشيط غضبا، ويوقض معه ذلك القط الأسمر الهادئ في مظهره والخطير في حركاته وتنقلاته...
في انتظار الجديد دائما...
حبيبك واخوك ووووو
كريم نت