[هدى أبوشعر]

الأديبة الفاضلة ليلى مرجان:
تملأ نفسي سعادة غامرة وأنا أسمع بين السطور صوتك الشاب القادم من المغرب.
وشكراً لك.

[هدى أبوشعر]

الأستاذ الأديب أخي الحبيب د، منذر :
ماذا يسع القلم أن يكتب أمام شموخ عباراتكم ..نعم ،أتمنى أن أجد الحل لعذاب الفقراء والمحرومين ،ولكن يا حبيبي ألا يوجد في كتب الأدب تنوُّع بين من يعرض المشكلة ،وبين من يجد لها حلاًّ ؟!

[هدى أبوشعر]

حبيب القلب أستاذي عدنان:
هكذا يشدو البلبل في الربيع..
يوقظ دفء القلوب النائمة..
يحرك النسائم في ليلي الطويل..
يرفرف في سماء أحلامي ..
يعزف على قيثارة الزمن لحن الخلود..
فلا أدري هل أستطيع بضعفي وقلة حيلتي أن ألحق بالركب ،وأحلل ألغاز الطيور ؟!

[رشيد الميموني]

المبدعة هدى .. قرات بكل تمعن هذا النص المشوق وكنت أعايش أحاسيس البطل متيقنا منذ البداية أنه حلم بالرغم من توقعي حدوث مفاجأة تلغي كل حساباتي وتوقعاتي ..
هذا الحلم كسائر الأحلام أعتبره مثوى كل ما يعتلج النفس من آمال صعبة المنال وآلام لا تطاق .. فيكون بذلك متنفسا يريح النفس والقلب ولو مؤقتا مما لا يطاق من اليأس والمعاناة .
سعدت بالمرور من هنا والاستمتاع بسردك العذب .
تحية مودة وتقدير .

[هدى أبوشعر]

أستاذي الفاضل رشيد الميموني:
لشدَّ ما أخذني الفرح بعيداً وأنا أقرأ عباراتك الرائعة ..
أملي أن يكون ذلك حافزاً لي على التقدم والابداع وإنتاج المزيد.
نلتقي دائماً.