رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]وكأنك ديوجين يحمل هَمّا ويبحث عن إنسان حقيقي يجده في الشاعر الفاضل محمد الصالح.
كل الأزمات إلى انفراج وبعد كل ظلام حالك فجر وللقلوب المتعبة هناك قلوب تواسيها فانعم بصداقتك مع الطيبين.
دامت أشعارك تزين صفحات نور الأدب ودمت والأستاذ محمد الصالح بكل خير.
تحيتي لك أستاذ عادل.[/align][/cell][/table1][/align]
شكرا أستاذتنا الفاضلة الأديبة نصيرة تختوخ على ردك الراقي وبعثك للنص الحميمي من جديد ، كل الكلمات لن تفيك حقك مبدعتنا الراقية ..
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
..وبعد سنتين ونيّف..ها سيدة التخاطر والحرف المشرق تعيد إلى الواجهة أرق أشعار العاتري..شكرا لأنك هنا دائما بالجوار..النور بألف خير..مودتي التي لا تنتهي..
أنا بجوار الجراوي الحبيب العاقل الإنسان دائما فأنعم به من جوار ، شكرا على ردك الراقي أيهذا الشاعر الملتحم بالجمال ..
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون
كان ديوجنيس الكلبي يبحث عن قطبين , ليتفاعل معهما ..... لكن قوة العطالة في بيل لوكلانشية استقطبت
أحدهما .... فتعطل العمل ... وارتكز على قطب أوحد ,, وهذا المنطق في عالم وجوب الوجود , أما في عالم الإمكان
ونحن به , فاللازم قطبان ,,, السالب والموجب , الخير والشر , القبح والجمال , الليل والنهار ,,,وووووووووو
وهذه الثنائية بعالم الإمكان لإثبات الفرادة , والتفرد لعالم وجوب الوجود ....
بجناح واحد لن يطير الطير , فابحث عن الجناحين ...
حسن إبراهيم سمعون
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
حاولت الأخت نصيرة أن تذكّرنا في النور بالنحات..فأعادت بعض نصوصه علّه يعود..علك تعود..علي أعود..علّ المحترقين الخضر يعودون..وها قد عدتَ أيها الجناح..لنحترق..لنطير كالفينيق من جديد..شكرا لك أيهذا المحموم بالوفاء!!!
الأستاذة الفاضلة نصيرة تختوخ أيهذا الجراوي الصنو لها رحلات مكوكية رائعة تعيد من خلالها النصوص القديمة إلى ساحة التفاعل ، فلها الشكر على قدمته وتقدمه من أجل تنشيط المنتدى وبعث الحياة التفاعلية فيه ..
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون
عندما دخل أخيل لمعبد أبولو , وكان عل رأس المرميديين , وبعد أن قتل هكتور العظيم , سبى خادمة من المعبد وهي قريبة بريام والد هكتور , وملك طروادة
فكلمها بكل فروسية عن خالها فيثاغورث تلميذ ديوجونيس الكلبي , فقالت له : لاتقرب هذه الدروع فإنها لخالي فيثاغورث ... ورضخ لأنه فارس وعندما استعاد بريام جثة
ولده هكتور أرسلها أخيل معه كحرة ..... وبكت أخيل عندما أنبله باريس بكعبه .
أخي الصالح لاأدري لم ذكرت الأستاذة الفاضلة نصيرة بمعرض ردك , فالأخت نصيرة أهم أعمدة النور ولولاها قد يخبو , وينطفىء
تحيتي لك وللأخت نصيرة بكونك قد ذكرتها , وثق بأننا سنحترق ونشكل الرماد للإسفينكس العظيم ...
حسن إبراهيم سمعون
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
الجناح حسن..ذكرتُ الأخت نصيرة لأنها أعادت نصين لعادل في أمسية واحدة..وكأنها تشير إلينا وتقول : أين أولئك المحترقون الخضر؟؟؟ !!!! لذلك قدّمت لها خالص شكري..النور مشعّ هذه الأمسية..شكرا لك..
المحترقون الخضر هنا جراوينا الصالح الجزائري الإنسان ولن نكف عن الاحتراق أيهذا الصنو المحترق الحجري في زمن غابت فيه قيمة الإنسان .. وشكرا للأستاذة نصيرة التي أخرجت هذا النص من كهفه لننعم من خلاله بهذه التفاعلية الحميمية الراقية ..
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رامي كمال
السلام عليكم
اولا: الى العاتري الرائع الذي تخجل كلماتي بان تقف امام حرفك النابض اما انباتك الكلمات انها توجتك ملكا لها
لانها وجدتك من اكثر المميزين الذين يحسنون صياغتها كما هي تحب
ولا اشك ابدا ان ما قيل يليق بمقام الجراوي الذي افتخرت الحروف حين مدحته
هذه المرة الاولى التي تقرا عيوني كلماتك ولن تكون الاخير
ايها العاتري اسمح لي ان اجاور كلماتك اين ما ذهبت
ثانيا: الى اصحاب الردود
ما هذا؟؟؟ لقد ادهشتوني جميعكم بما تخطوه من كلمات
حتى عندما تتحدثون كلام عادي تنسجون به الرقة والاناقة وكانه احد المعلقات
قد لا ينتفع مثلكم بمثلي ولكني لا اشك ابدا اني سانتفع بكم كثيرا كثيرا.اسمحو لي ان الاحق كلماتكم التي اطربت اذناي
شكرا أستاذنا الفاضل رامي كمال على ردك الناضح حكمة وفلسفة وقراءة مضيفة وعقلا ، سعيد بنبضك الراقي الدافئ بيننا في تفاعل حميمي راق سائغ زلال أيهذا الفلسطيني الحبيب .. آنست قلب أخيك ..
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري
عطر الأرض الطيبة..هذه نسائمك المعتّقة بالوفاء..شكرا لك أخي كمال..ما أرق إطلالتك..أين أنت يا أخي..!! أجدد شكري فمن أحب النحات والجناح فقد أحب الناس جميعا..مودتي..
شكرا على ردك الناضح حكمة وألقا ياسر الجدة وبئرها العتيقة ، دمت الصنو الوفي في زمن ضاقت فيه رقعة الحب وتقلصت ..
رد: إليك أيها الشاعر محمد الصالح الجزائري ((( ... إليك ياجراوي عصري ... )))
اقتباس
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتيحة عبد الرحمن
عندما تأملت النص قلت ما عساني أقول لو كنت مكان أستاذي وأخي محمد الصالح ؟
حتما وغبطة تملأ قلبه كلمات العالم كلها لا تفي ... مهما قال / قلنا
فليسَ هناك مايضاهي محبة لله وأبدا لا تكتبها الكلمات
لروحكما السلام وطيب الكلام
تلحفتَ صبرك طول الطريق
وآهاتُك اليوم تصرخ فينا
وتبعث في القلب ألف حريق
وتحرقنا أن بـَلغت مداها
رفاقاً مضينا
وهذا الطريق
موشّى بنار ولفح وريح
أما أخبروك بأن هواها
يغص بقصفٍ ورعد
وجرح عميق؟
وإن لامستنا بورد وعطرٍ
تغافـلنا ثم تسرق ذاك البريق
تعبتَ
أجل ياشقيق حروفي ..
ويابلسما للرفيق الصديق
ويا أمنيات االعهود القديمة
وياذكريات تؤجج نارا
على تلة البئر غنى صداها
نبوءة حلم دفين هناك
وحزنا تراوغه كالصغير
نبوءة جدتنا كل ليل
تحدثنا عن بقايا الفرح
تحدثنا عن شموع وقِدر
و عن مغزل راح ينسج حلما
وقد أنبأتنا ... كثيرا كثيرا
بأنا صغارا
ونركض خلف مدار السنين
ونحلم يوما بطول وعرض
وحقل وبيت
وما أنبأتنا بناي حزين
ولا أنبأتنا بأن القلوب على كاهل العمر تبكي السنين
ولا عن عيون تناجي طيوفا
فيزداد بالدمع صوت الأنين
ولا عن فصول بِحَر وبرْد تقلب في الروح مرا دفين
فكم مهلك أن نقرر يوما
صناعة قلب
صناعة عمر
وكم إرثنا أهلكته السنين
وقد هجرتنا دروب الأماني
فهيا نرافق حرفا عتيقا
و بالحرف نرسم بئرا وحقلا
وتلا وبيتا ودربا جديدا
أيا بلسما للرفيق الصديق
نص رائع دافئ الملامح والتقاسيم في زمن خمدت فيه معاني الأخوة السامية ، سعيد بهذا الفيض النوراني الصادق المتفجر إحساسا ورقة وعذوبة ، وهاقد تكلمت شاعرتنا عسى يستفيق الإنسان من أحقاده ويعود إلى جادة الأخوة ، آنسني أختاه الشاعرة الراقية هذا النص المنفلت من أزمنة المطر والخصب ..كل الكلمات تعجز عن الرد ..
تحياتي شاعرتنا المبدعة المتميزة فتيحة عبد الرحمن الجزائري