رد: اليتيمة و الفستان
رسمت قصتك على وجهي ابتسامة عريضة.. أسعدتني النهاية السعيدة وانتصار الخير والاجتهاد..
وجدت بطلة قصتك قريبة مني وكأني أعرفها منذ زمن.. فهذا النموذج هو ما نبحث عنه في عالم اليوم.. نريد الفتاة الشجاعة الطموحة التي لا ترضى بالحلول السهلة حتى تتسلق سلم المجد.. عطرة قصتك وغاية في الرقي.. أغبطك على هذه الملكة واضم صوتي الى صوت الاستاذة ناهد في انتظاري للتتمة..
أدام الله عليك نعمة الابداع أستاذة نصيرة وأحييك على هذه الافكار الجميلة السامية..
هلا
|