تُراها اشتهت أن تحب الرسولا *** وآيته أن رأى المستحيلا
تراها تطيق انبعاث الأنين *** جراحا وتلمس فيها الصهيلا
تراها أما الفتى العاتري *** تقدس عصر الذهول الطويلا
-------
عزف رقيق سيدي على وتر العذوبة ،وأناقة في بناء الإحساس
تحياتي الخالصة
أخوك إبراهيم بشوات
وقد أيقظتُ الأنا الثائرة كما أيقظتَ لغة الصمت