الاختلاف رحمة من رب العالمين
وهوالدارك الوحيد ، لهذه المعجزة ز
و لولا الاختلاف ، لما كان الآخر .
وعليه ، فالتعايش هو الآخر رحمة.
فلنتحمل بعضنا البعض .
نص ذكي الطرح .
يحمل في جبته رؤية صاحبه الثاقبة
و المعبرة ، عن وجودية الإنسان
في خيره ، و شره و ، إنسانيته .
أديبنا الراقي
م.علاء زايد فارس ،،،
تقديري
و محبتي
و كثير ود ،،،
الحمصـــــــي