وضع مأساوي ومحزن وصعب يتعرض له أبناء شعبنا الفلسطيني أينما ذهبوا وحلوا !!!!
لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم , ويارب تفرجها على أبناء هذا الشعب المعذب
وأن تحل هذه الأزمة في سوريا , ليعود النازحين الفلسطينيين السوريين إلى دورهم
وحياتهم ويكفيهم ما يعيشونه من لجوء ومخيمات وبحد أدنى من المعيشة .
أشكرك أخي العزيز أستاذ مازن على إلقاء الضوء على هذه المشكلة الحيوية والهامة
في هذا الوقت الصعب والعصيب الذي نعيشه .
تحيتي وتقديري .