رد: العميل أو اللاشيء.
[align=justify]
عبارة جميلة أستاذة نصيرة، عزفت منذ وقت طويل عن متابعة الأفلام الغربية و العربية، أفضل الكتابة الفكرية و أهتم بالبرامج الوثائقية عن الاشكاليات العلمية العميقة التي تلوح بمصير قاتم للإنسانية، على الأقل أنخرط في المتاهات الابستمولوجية.
كرزاي يدرك أنه عميل، لقد دفعه الأمريكان إلى لقاء علني في ظروف خطيرة، قد يكون قرار الخروج على الملأ الذي يمقته ذاتيا، في هذه الحالة لن يكون عميلا مكيافلليا و إنما متسولا بسيطا.
[/align]
لك تحياتي.
|