الشاعر الأستاذ عمر / حفظك الله
مشكور على هذه القصيدة التي أثرت وأثارت فينا وبنا الالم والحزن على ضياع كل حبة من تراب وطننا الغالي فلسطين , ونحن لن نرضى أي بديل عن أرض أبائنا وأجدادنا
لقد وصفت الفلسطينية بلوحات فنية مختلفة ومتنوعة وكان الوصف رائعاً لم أستطع أن أقتبس أي لوحة لجمال هذه اللوحات ولارتباطها بأرض واحدة
لكم تمنيت أن تمر هذه الفتاة على أرض صفد لأراها كيف تسير هناك وماذا سـتأتينا بأخبار عن صفد الشمَّاء
دمت ودام يراعك