[د. رجاء بنحيدا]

في كهف موحش، حيث الأجساد تئن تحت وطأة القيود الظاهرة، والأرواح تتوق لفك أسرها الخفي، كان "صامد" يصدح بأناشيد الحرية.
لم تكن جدران زنزانته سوى حجاب شفاف، ففي كل نفس كان ينسج خيوط سمائه الخاصة من أفكاره المتوهجة، ومن نبض قراراته التي لم تعرف المساومة…
حين فُتحت الأبواب الصدئة، لم يكن يخطو خارج سجن مادي، بل كان يرقص باتجاه فسحة العالم، تاركا خلفه أصداء تلك الجدران التي لم تستطع أبدا أن تحتجز استقلالية الروح المتجذرة فيه، كشجرة زيتون تتحدى الرياح.

[محمد الصالح الجزائري]

ومضة تشعرك بالانعتاق ..مبدعة كما عهدناك دكتورتنا الفاضلة رجاء..طابت ليلتك..

[د. رجاء بنحيدا]

دام حضورك المبهج ، وتحفيزك الراقي شاعرنا الفاضل
وطابت أيامك كلها

[ليلى مرجان]

غوص في أعماق الروح الحرة والصيد ثمين وسمه "لن نساوم".
أبدعت أديبتنا الموسوعية

[د. رجاء بنحيدا]

شكرا لك غاليتنا ليلى على قراءتك واطلاعك
مؤسف حقا ، ان نكتب دون أن نحظى بالتفاعل أو بالقراءة الواعية
مؤسف للغاية

[خولة السعيد]

يرقص باتجاه فسحة العالم، تاركا خلفه أصداء تلك الجدران التي لم تستطع أبدا أن تحتجز استقلالية الروح المتجذرة فيه، كشجرة زيتون تتحدى الرياح
ومضة عميقة جميلة، لكن هذه الكلمات التي أعدت نقلها استوقفتني أكثر، ووجدت فيها كثيرا من التأمل..
رائعة أنت أستاذتي

[د. نوال بكيز]

أبدعت عزيزتي. فالحرية تولد دائما حين تهدم الاسوار و الجدران من الداخل قبل الخارج ودمت مبدعة

[د. نوال بكيز]

رد على الأدبية العزيزة الدكتورة رجاء
أبدعت عزيزتي. فالحرية تولد دائما حين تهدم الاسوار و الجدران من الداخل قبل الخارج. و دمت دائما عزيزتي مبدعة

[د. رجاء بنحيدا]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد يرقص باتجاه فسحة العالم، تاركا خلفه أصداء تلك الجدران التي لم تستطع أبدا أن تحتجز استقلالية الروح المتجذرة فيه، كشجرة زيتون تتحدى الرياح ومضة عميقة جميلة، لكن هذه الكلمات التي أعدت نقلها استوقفتني أكثر، ووجدت فيها كثيرا من التأمل.. رائعة أنت أستاذتي

جميل أن تجدي بين كلماتي ما يشدك للتأمل
حفظك الله يا غالية

[د. رجاء بنحيدا]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. نوال بكيز رد على الأدبية العزيزة الدكتورة رجاء أبدعت عزيزتي. فالحرية تولد دائما حين تهدم الاسوار و الجدران من الداخل قبل الخارج. و دمت دائما عزيزتي مبدعة

شكرا لك يا غالية .. ودام حضورك الذي يبهجني