أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم
رد: سماح
عزيزتي سلوى
عندما نظر الى الأعلى شاهد قلبه يخفق هناك.
شعر بالبرد يشقّ الطريق الى روحه.
كانت ابتسامتها دعوة لدخول الجنّة مجدّداً.
لم أقرأ أجمل من هذا التكثيف.
كوني دوماً شاعرة يا أديبتي سلوى.
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب
رد: سماح
أنا أعتقد أن الحركتين الأوليين كانت تشيان بعكس ما فعله الإثنان .. فأنا أعتبر ما يلي :
1- ادارت له ظهرها : لكن قلبها التفت إليه ، في هذه الحركة دلالا و تمنعا أكثرمنه صدا وجفاء .
2- خرج و صفع الباب غاضبا : لكن روحه ظلت مشرئبة نحوها .
والدليل هو : قوة التفاتة القلب جعلتها تهرول نحو النافذة . وقوة تطلع روحه إليها جعلته يشخص ببصره نحوها .
النتيجة : لوحت له بابتسامة فعاد أدراجه .
إذن رغم التضاد الذي يمكن أن يبدو من الحركات ، فإن هناك تناسق بديع و حديث ومناجاة وحركة في الخفاء :
أدارت له ظهرها - هرولت إلى النافذة - لوحت له بابتسامة = خرج وصفع الباب غاضبا - وجدته شاخصا نحوها - عاد أدراجه ..
ثلاث حركات متماثلة .. أعطتنا هذه الأقصوصة العاطفية الجميلة .
دائما على موعد من الإبداع
لك مودتي
المدير العام وعميد نور الأدب- شاعر أديب وقاص وناقد وصحفي
رد: سماح
[gdwl]
[align=justify]
غاليتي سلوى
سعيد أنا بأن تلقى قصتك هذا الاهتمام ..
لم تقولي لي من قبل إنك تكتبين القصة القصيرة جدا ..
هذه واحدة عليك فاحسبيها ..
أسلوبك ممتاز يا سلوى
لكن كنت أتمنى ان تكون النهاية اقوى ..
لك امنياتي الطيبة
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيري حمدان
عزيزتي سلوى
عندما نظر الى الأعلى شاهد قلبه يخفق هناك.
شعر بالبرد يشقّ الطريق الى روحه.
كانت ابتسامتها دعوة لدخول الجنّة مجدّداً.
لم أقرأ أجمل من هذا التكثيف.
كوني دوماً شاعرة يا أديبتي سلوى.
عزيزي خيري ،
تحليل لا يكون الا من قاص بارع يجيد الغوص في الكلمات والمشاعر الانسانية
قراءة عميقة اسعدتني واعطتني دفعة لأكتب المزيد
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد حسن
أنا أعتقد أن الحركتين الأوليين كانت تشيان بعكس ما فعله الإثنان .. فأنا أعتبر ما يلي :
1- ادارت له ظهرها : لكن قلبها التفت إليه ، في هذه الحركة دلالا و تمنعا أكثرمنه صدا وجفاء .
2- خرج و صفع الباب غاضبا : لكن روحه ظلت مشرئبة نحوها .
والدليل هو : قوة التفاتة القلب جعلتها تهرول نحو النافذة . وقوة تطلع روحه إليها جعلته يشخص ببصره نحوها .
النتيجة : لوحت له بابتسامة فعاد أدراجه .
إذن رغم التضاد الذي يمكن أن يبدو من الحركات ، فإن هناك تناسق بديع و حديث ومناجاة وحركة في الخفاء :
أدارت له ظهرها - هرولت إلى النافذة - لوحت له بابتسامة = خرج وصفع الباب غاضبا - وجدته شاخصا نحوها - عاد أدراجه ..
ثلاث حركات متماثلة .. أعطتنا هذه الأقصوصة العاطفية الجميلة .
دائما على موعد من الإبداع
لك مودتي
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلعت سقيرق
[gdwl]
[align=justify]
غاليتي سلوى
سعيد أنا بأن تلقى قصتك هذا الاهتمام ..
لم تقولي لي من قبل إنك تكتبين القصة القصيرة جدا ..
هذه واحدة عليك فاحسبيها ..
أسلوبك ممتاز يا سلوى
لكن كنت أتمنى ان تكون النهاية اقوى ..
لك امنياتي الطيبة
[/align][/gdwl]
استاذي واخي العزيز طلعت،
هذه محاولة متواضعة لم اتوقع ان تلاقي ترحيب، ولكن تشجيع أعلام القصة بالمنتدى حفزني للكتابة في هذا المجال،
شهادتك في اسلوبي هو وسام اعتز به، وهذه ليس اول مرة بفضل تشجيعك لي اصبحت اكتب كثيراً،
دمت لأختك سلوى ،