 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بغداد سايح |
 |
|
|
|
|
|
|
تلمسانُ يا قصّتي الثانيَهْ ويا رحـــــلةَ العُـــــــــــمْرِ في ثانِيَهْ
تلمسانُ يا.. يا حبيبةَ عيني و يا دمعةَ الشوقِ كمْ صافِيَهْ
تلِمسانُ يا.. يا مدينةَ عشقي و قلْــباً تفَـــــتّحَ في زاوِيَـــــهْ
دروبُ الحضارةِ فيــكِ تُغنّي.. شوارعُ حُــــبّي هُنا باكِــــــيَهْ
و منصورةُ المجدِ تُلقي الحكايا.. سِنينٌ مشَتْ منْ هُنا حافِيَهْ
و مَشْــــورُ عزٍّ على مُقلـتَيهِ حروفُ الأصــــالةِ لا فانِــــــــيَـهْ
و مسجدُ "سيدي بُمَدْينَ" يرنو إلى عتَــباتِ الرؤى العالِــــيَهْ
و أبوابُ يومٍ نوافذُ أمسٍ.. كسَــــــوناكِ عَــيْنَــينِ يا عــــارِيَـهْ
مسافـــةُ تاريخِنا ألفُ نجمٍ و ألــــــفُ ورودٍ لـــنـا زاهِــيَـــهْ
فـــذا النجمُ فوقكِ شِعرٌ جميلٌ و ذا الوردُ تحـــتكِ كالقَافِيَهْ
تلمسانُ أنتِ و أنتِ تلمسـا نُ قلْـــــبانِ هاما بـلا ناحِـــــيَهْ
تلمسانُ أنتِ العصافيرُ تلهـــو و أنتِ سماءُ المدى صاحِـــيَهْ
تِلِمْسَانُ أنتِ الندى في زهورٍ و أنتِ فراشــاتُـــنا الآتِـــيَــــهْ
تلمسانُ أنتِ الأصابيحُ تُغْفي و أنتِ رياحُ الهوى العاتِـــيَــهْ
و أنتِ الحماماتُ..أنتِ السماواتُ..أنتِ المُزركشةُ الباهِيَهْ
و أنتِ الدُّعاباتُ..أنتِ ابتساماتُ شمسٍ لأغصانِنا الحَانِـــيَـهْ
فَمِنْ كرَزٍ ثغْرُكِ الحُلوُ يشدو و في مِشْمِشٍ روحُكِ السّامِــــيَهْ
و مِنْ قمَرٍ.. منْ هواكِ و مِنّي تذكّرتُ عيْـــنيْـــكِ يا ناسِيَهْ
و مِنْ عاشِقيْنِ و مِنْ أُمنياتٍ سَقيْـــــتُكِ حُــــــبّاً بلا آنِــــيَــهْ
لماذا أراكِ الجميلةَ؟ قولي.. لمـــاذا مَــنَــحْــتُكِ ألْــحَـــانِـــيَــهْ؟
لأنّكِ أنــتِ بُحيْرةُ حُسْنٍ بأنْــــغَــــامِها للــرُّبـــى ساقِـــيَــــهْ
لأنّكِ وشْمٌ على صدْرِ "بُدْغَنْ" و "لَلاَّهُ سِتّي" بهِ لاهِـيَهْ
لأنّكِ ذِرعُ المَــرينِيِّ يرمي بأشواكِ طمْسٍ إلى الهاوِيَــــهْ
لأنّـــــكِ فَــخْرُ أبي تاشَــفِــــينَ الّذي عَــلَّـــــمَ الفِكْرَ إسبانِيَهْ
لأنّكِ كلُّ الحبيباتِ..ليلى..تهاني..سُعاد..هُدى..نادِيَهْ
لأنّكِ أنقى نقاءٍ دعاني و أبْــــقَــــى بَـــــقَاءٍ أيـــا باقِــــيَــــهْ
أحبّكِ أغنيةً من عناقيـــــــدِ شِعــري على هُدُبي غَافِيَــــهْ
و ما الحبُّ إلاّ زنابقُ تُمْسي دماً في شَرايِــيـــنِكِ القانِيَــــهْ
لكِ الحدَقاتُ بيوتٌ منَ العِشْقِ قبْلكِ كانَــــتْ معي خاوِيَـهْ.
|
|
 |
|
 |
|
أخي بغداد سايح...
... لقد تجرّأتُ وقرأتها على مذهب المعرّي فجاءت على هذا النحو... فكانت رائعة أيضا كتلمسان جئتها من الغرب أو من الشرق أو رأيتها من علُ جميلة ساحرة فكيفما جئتها ألفيتها ساحرة...:
تلمسانُ يا قصّتي الثانيَهْويا رحـلةَ العُمْرِ في ثانِيَـــــــــــــــهْ
و مَشْوارُ عزٍّ على مُقلـتَيهِحروفُ الأصالةِ لا فانِيَــــــــــــــــهْ
و أنتِ الدُّعاباتُ..أنتِ ابتساماتُ شمسٍ لأغصانِنا الحَانِيَـــــــهْ
و مِنْ عاشِقيْنِ و مِنْ أُمنياتٍسَقيْتُكِ حُبّاً بلا آنِيـــــــــــــــــــَهْ
لماذا أراكِ الجميلةَ؟ قولي.. لماذا مَنَحْتُكِ ألْحَانِيـــــــــــــــــــَهْ؟
لأنّكِ فَخْرُ أبي تاشَفِينَ الّذي عَلَّمَ الفِكْرَ إسبانِيَــــــــــــــــــــــهْ
و ما الحبُّ إلاّ زنابقُ تُمْسيدماً في شَرايِينِكِ القانِيَـــــــــــــهْ
*********************************************
تلمسانُ يا.. يا حبيبةَ عينيو يا دمعةَ الشوقِ كمْ صافِيَـــــــــهْ
أحبّكِ أغنيةً من عناقيدِ شِعري على هُدُبي غَافِيَـــــــــــــــــــــــهْ
و منصورةُ المجدِ تُلقي الحكايا.. سِنينٌ مشَتْ منْ هُنا حافِيـــــَهْ
فذا النجمُ فوقكِ شِعرٌ جميلٌو ذا الوردُ تحتكِ كالقَافِيــــــــــــــــَهْ
********************************************
تلِمسانُ يا.. يا مدينةَ عشقيو قلْباً تفَتّحَ في زاوِيَــــــــــــــــــهْ
لأنّكِ ذِرعُ المَرينِيِّ يرميبأشواكِ طمْسٍ إلى الهاوِيــــــــــــــــَهْ
لكِ الحدَقاتُ بيوتٌ منَ العِشْقِ قبْلكِ كانَتْ معي خاوِيَــــــــــــــهْ.
************************************************
تلمسانُ أنتِ و أنتِ تلمسـانُ قلْبانِ هاما بلا ناحِيـــــــــــــــَهْ
تلمسانُ أنتِ العصافيرُ تلهوو أنتِ سماءُ المدى صاحِيَــــــهْ
*********************************************
تِلِمْسَانُ أنتِ الندى في زهورٍو أنتِ فراشاتُنا الآتِيـــــــــــــهْ
تلمسانُ أنتِ الأصابيحُ تُغْفيو أنتِ رياحُ الهوى العاتِيــــــَهْ
**********************************************
مسافةُ تاريخِنا ألفُ نجمٍو ألفُ ورودٍ لنا زاهِيَــــــــــــــــــهْ
و أنتِ الحماماتُ..أنتِ السماواتُ..أنتِ المُزركشةُ الباهِيـــــَهْ
لأنّكِ وشْمٌ على صدْرِ "بُدْغَنْ" و "لَلاَّهُ سِتّي" بهِ لاهِـيَــــــهْ
*************************************************
لأنّكِ أنتِ بُحيْرةُ حُسْنٍبأنْغَامِها للرُّبى ساقِيَـــــــــــــــــــــهْ
لأنّكِ أنقى نقاءٍ دعانيو أبْقَى بَقَاءٍ أيا باقِيَــــــــــــــــــــــهْ
***********************************************
لأنّكِ كلُّ الحبيباتِ..ليلى..تهاني..سُعاد..هُدى..نادِيَـــــــ ــــــــهْ
و أبوابُ يومٍ نوافذُ أمسٍ.. كسَوناكِ عَيْنَينِ يا عارِيَــــــــــــــهْ
فَمِنْ كرَزٍ ثغْرُكِ الحُلوُ يشدوو في مِشْمِشٍ روحُكِ السّامِــــيَهْ
و مِنْ قمَرٍ.. منْ هواكِ و مِنّيتذكّرتُ عيْـــنيْـــكِ يا ناسِيَـــــهْ
دروبُ الحضارةِ فيكِ تُغنّي.. شوارعُ حُبّي هُنا باكِيَــــــــــــــهْ
و مسجدُ "سيدي بُمَدْينَ" يرنوإلى عتَباتِ الرؤى العالِيَـــــهْ