[د. محمد رأفت عثمان]

بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على سيدنا محمد
الأستاذة المبجلة : اسمحي لي أن أتقدم إليك بكلمة شكر على مجهودك المميز في إدارة و تسيير هذه المؤسسة الأدبية الكبيرة , إضافة لمجهودك الأدبي الذي لا يخفى على أحد , و على المساحات الجميلة التي تقدمينها لمحبي الأدب .
شكراً لك و دام عطاؤك
الزملاء الأكارم : تستطيعون شكر الأستاذة هدى في هذا المتصفح بما يليق بها و بالأسلوب الذي ترغبون به , بيت شعر أو خاطرة قصيرة أو ما تجود به قرائحكم , و شكراً لكم .

[د. رجاء بنحيدا]

لمن .. يهدى الشكر ؟
لمن قاوم وصبر وعمل في صمت
لمن بسط أرض الإبداع للكل .. وزرع بذور المحبة وتطوير الفكر والذات
لمن فتح قلبه قبل بابه .. مستقبلا الكل
لمن أعطى بسخاء .. وصدق وحب
لمن عمل على نشر قيم التسامح .. وحب الانتماء لا الازدراء
لمن غرس في كل المشاتل ورود الأدب حبا للغة الضاد ..
لك ِ أيتها الأديبة المميزة .. والصديقة الرائعة هدى نور الدين الخطيب
تتوقف كلماتي وتقف خجلى ..من تقصيرها وجحودها وأنانيتها ..
لتعلن وتُبدي وتُهدي لكِ
باقة شكرٍ .. من مشتلكِ الرائع المتنوع الذي نقطف منه في كل يوم .. ورود وأزهار وياسمين الفكر والإبداع ..
شكرًا لك ... الغالية الأديبة هدى ..
وشكرا لمن دأب على نشر (( ثقافة الشكر )) ..
شكرًا لك .. الدكتور محمد رأفت عثمان .

- رجاء -

[محمد الصالح الجزائري]

[align=justify]بوركتَ دكتورنا الفاضل عثمان ...التفاتة من أصيل..ومن خلالك يسعدني بل ويشرّفني أن أشكر السيّدة الفضلى أختي الغالية الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب على كلّ ما تقوم به ليستمرّ النور مشعّا متألّقا بآله وروّاده..فشكرا جزيلا لكم ولها..[/align]

[ميساء البشيتي]

لفتة كريمة منك أخي العزيز د. محمد عثمان
الأستاذة الفاضلة والأديبة المتميزة هدى نور الدين الخطيب كل كلمات الشكر
لا تفيها حقها وكل عبارات التكريم تكون مقصرة تجاهها
عرفتها منذ سنوات طويلة وفي كل يوم يزداد احترامي وتقديري لها
وثنائي على صبرها الذي لا ينفذ وقدرتها العجيبة على العطاء
لا عجب في ذلك فهي خير مثال على المرأة الفلسطينية الصابرة المناضلة
وهي خير سفيرة لبلادها فلسطين في وطن الاغتراب كندا ..
أعطت الكثير ولم تنتظر شيئاً من أحد .. عندها هدف سامي ووحيد هو أن يبقى
صوتها مغرداً في فضاءات حيفا وفلسطين بأسرها ومن كان هدفها القمة لا بد
من أن تبقى في القمة ..
أقول لها من قلبي شكرا يا صديقتي ورفيقة مشوار طويل من الكفاح والنضال
سيبقى نور الأدب يجمعنا على الخير والمحبة والأمل

[بوران شما]

الشكر الكبير للأخ الفاضل الدكتور محمد رأفت عثمان على هذه
اللفتة الكريمة والرائعة تجاه غاليتنا وحبيبتنا الأديبة الأستاذة
هدى الخطيب ، وهي تحمل كل معاني الانسانية والوطنية والأخلاقية ،
وأنا شخصيا ً أعتز وأفتخر بصداقتها ،
لها مني كل الحب والتقدير والاحترام .

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]آسفة جداً على التأخير بالدخول ومشاهدة هذا الملف الإنساني الرائع بكل ما ومن كتب فيه كلمة تعني لي الكثير وأنتم أسرتي الثانية
بالنسبة لسبب التأخير كنت كتبت عنه في قسم الإعلانات الإدارية ، ملخصه جهازي موبوء بالفايروس وأعياني الداء هذه المرة لخطورته وتحكمه بالجهاز وتوالده بكثرة، ولم يعد أمامي بعد طول عناء إلا إجراء فورمات، وبما عليه من كتب وملفات وبرامج هامة خاصة بالموقع يجعل هذا يأخذ وقتاً ، خصوصاً مع شدة انشغالي هذه الفترة.
وجب التنويه تبياناً للعذر
[/align]

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]الأديب الطبيب والأخ العزيز الدكتور محمد رأفت عثمان
لست أدري حقيقة كيف أشكرك على هذه اللفتة العابقة بأزاهير الإنسانية ونقاء السريرة والوفاء والكرم..
أخجلتني ..
شكراً .. شكراً .. شكراً لك من أعماق قلبي
بارك الله وحفظك وحفظ أهلنا في سورية الحبيبة الجريحة، وشكراً لك على كل ما تتفضل بتقديمه من معلومات طبية ودينية بغاية الأهمية، نفع الله بها وجعلها في ميزان حسناتك.
كلماتك والأديبات والأدباء الأعزاء طوق في عنقي قد لا يفيه الشكر[/align]

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]حبيبتي وصديقتي الأديبة الدكتورة رجاء
أخلاقك الكريمة ومشاعرك النبيلة التي حباك الله بها ، صفات بغاية الجمال تجعلني وقبل أي اعتبار آخر أعتز بك وبمعرفتك وصداقتك وأفتخر..
ثقافة الشكر صفوة الأخلاق الإنسانية والنبل ، فشكراً للدكتور محمد رأفت عثمان وشكراً لك ولكل الأحبة الذين عمّروا هذا الملف بإنسانيتهم..
شكراً لأنك هنا وشكراً لأنك صديقتي وشكراً على كل كلمة[/align]

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]أخي الغالي الشاعر الأستاذ محمد الصالح
ماذا عساني أقول لك وأقول فيك وكل ما يمكن أن يقال لا يفيك حقك؟!
جزاك الله خيراً عني وعن نور الأدب وأسرته ورواده خير الجزاء أيها الوفي المعطاء والأخ النبيل..
في كبوتي التي طالت ونكئت جراحها والتهبت وفصول ضعفي وأحزاني، وجدتك تشمر عن ذراعيك وتشد أزري بكل ما أوتيت..
فهل أفيك؟!
شكراً لأنك أخي ولأنك هنا بكل هذا الشموخ الإنساني والوفاء والعطاء...[/align]

[هدى نورالدين الخطيب]

[align=justify]

أختي ورفيقة الرحلة الطويلة الأديبة الأستاذة ميساء
ماذا أقول لك وأنت العزيزة الحبيبة وبيننا عشرة سنوات وسنوات من المحبة والمودة وعشق فلسطيننا الجريحة؟!
منذ كانت الأصوات تصدح والفرح يملأ بنا أرجاء المكان والأمل بغد عربي مشرق وعرس فلسطيني يلامس اليقين ..
كسرتنا الأحزان وجراح عروبتنا وطلاق الناس لأوجاع فلسطيننا
جمعنا غاليتي وسيجمعنا نور الأدب ، وروح طلعت لم تزل تحلق كالنسر فوق روابينا وجوادنا النور أدبي عربي أصيل
شكراً غاليتي على ثقتك بي ومحبتك وأنت تعرفين محبتي لك .. شكراً لأنك رفيقة رحلتي ولأنك هنا..
شكراً يا غالية دائماً ألف شكر

[/align]