علَّةُ القطف (سقوط السّببِ الأخير بأكمله من التّفعيلة) وتسكينِ الخامسِ المُتحرّك، والسّبب الأخير هنا هو (تُنْ)؛ بذلك تُصبح (مُفَاْعَلَتُنْ): (فَعُولُنْ//ه/ه). هذه العلّةُ تدخلُ عروض الوافر وضربه دائمًا.
لكن الشاعر في قصيدته أصاب وزن الوافر كاملا دون اسقاط السبب الأخير كما هو معهود دائما في اسعمال البحر الوافر التام على مفتاحه
مفاعلتن مفاعلتن فعول مفاعلتن مفاعلتن فعول.
هذه القصيدة علمتني
شكرا جزيلاً