هذا هو الحال في لبنان الآن
لانستطيع الحلم بلحظة أمان واحدة
لا نستطيع مد الرأس من النافذه لأننا سنفقده
كيف تستحيل الحياة إلى جحيم
ويخوض الطفل أشد الصراعات ليطلب لعبة
من المسؤول عن تحويل مسار حياتنا ليرتطم بالجدار ؟
من المسؤول عن انتظار الموت على شرفة أحلامنا في كل صباح ؟
وإلى متى نبقى كبش الفداء وأضحية كل عيد ؟
شكرا ً جزيلاً على كل كلمة
أدام الله عليكم هذا العطاء