رد: لماذا أحبك : د / لطفي زغلول
إلى أنْ يَحينَ الرَّحيلْ
ومَا قَبلَهُ مُستَحيلْ
فأنتِ هِيَ الإبتِداءُ ..
وأنتِ هِيَ الإنتِهاءْ
لا يا دكتور ان شاء الله البقاء الاكيد
والعمر المديد
لك ولقلمك السديد
صاحب الرئي الرشيد
والشعر الاكيد
وما شاء الله عليك وابقاك الله لتتحفنا في قصائد جديدة
|