|
اهداءات نور الأدب |
|
29 / 08 / 2008, 42 : 04 AM
|
رقم المشاركة : [1]
|
كاتب نور أدبي
|
الفــــــــــــرق بين حب الرجــــل وحب المرأة
الفــــــــــــرق بين حب الرجــــل وحب المرأة

[frame="13 70"]-
يبلغ الحب القمة: متى تنازلت المرأة عن عنادها,, والرجل عن كبريائه,
- عندما تكره المرأة رجلا إلى درجة الموت,, فاعلموا أنها كانت تحبه إلى درجة الموت,,
- ما دمت أيها الرجل,, لا تستطيع أن تخفي عنها شيئا فأنت تحبها,,
- وراء كل امرأة ناجحة حب فاشل,,
- الحب الذي هو فصل واحد وحسب في حياة الرجل,, هو تاريخ المرأة بكامله,,
- عندما يتهم الرجل المرأة بأنها بلا قلب,, فمن المؤكد أنها خطفت قلبه,
- حب الرجال كالكتابة على الماء,, و إخلاصهم كالكتابة على الرمال,,
- قلب المرأة العاشقة محراب من ذهب,, غالبا ما يحتضن تمثالا من طين,
- إعطاء المرأة صورتها لمن تحب ,, وعد بأنها ستعطي الأصل,,
- للمرأة ثلاث مراحل مع الحب,, في الأولى تحب,,, وفي الثانية تعانيه,, وفي الثالثة تأسف عليه,,
- من الرجال كثيرون يقتلون أنفسهم لأجل الحب,, ومن النساء اكثر من يمتن من الحب,
- الحب عند المرأة قصة عاطفية هي بطلتها,, وعند الرجل قصة هو مؤلفها,,
- هناك لحظات في حياة كل امرأة تحس فيها بالحاجة إلى رجل كي تحبه بكل جوارحها,,
- مهما تكن المرأة ثرثارة فان الحب يعلمها السكوت,,
- الرجل في حبه يحب دائما أن يعرف كل ما تفعله المرأة,,
- إذا أحبت المرأة الرجل,, لم تذل رجولته أبدا ,,
- في الحب: الرجل مهاجم,, والمرأة مدافعة,,
- عندما يحب الرجل امرأة فانه يفعل آي شيء من اجلها,, إلا شيئا واحدا هو أن يستمر في حبها ,,
- الرجل ابرع من المرأة في الصداقة ,, ولكنها ابرع منه في الحب,,
- الرجل إذا احب فهو كالثعلب مراوغ,, حذر,, إما المرأة إذا أحبت أخلصت,, وضحت,,
- إن حباً أمكن يوماً أن ينتهي,, لم يكن في يوم من الأيام حباً حقيقياً,,
- لا ينزع الحب من قلب المرأة إلا حب جديد,,
- لا تستطيع المرأة أن تعيش بدون حبيب,,
- الحب يهبط على المرأة في لحظة مملوءة بالسكون والإعجاب,,
- المرأة تحب الرجل لأجل نفسه,, والرجل يحب المرأة لأجل نفسه أيضاً,,
- حب الرجل سطر,, وحب المرأة صفحات,,
- سعادة المرأة في أن تحب الرجل وتخضع له,,
- حالما تحب المرأة,, تبدأ تمزق قلبها بالمخاوف والظنون,,
- الإحساس والحب والإخلاص,, كل ذلك سيبقى مكتوباً على المرأة أن تقوم به,
[/frame]
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|
|
|
|
30 / 08 / 2008, 35 : 11 PM
|
رقم المشاركة : [2]
|
ضيف
|
رد: الفــــــــــــرق بين حب الرجــــل وحب المرأة
هل أعرف بإعترافك أن المرأة دائما هي ضحية مشاعرها أم أن الرجل دائما هو الخائن لأنه في هذا الوقت لم يعد بمقدوره الإحتفاظ بواحدة فقط.
|
|
|
|
31 / 08 / 2008, 59 : 04 AM
|
رقم المشاركة : [3]
|
كاتب نور أدبي
|
رد: الفــــــــــــرق بين حب الرجــــل وحب المرأة
[frame="14 98"]
أختي هاجر إن الحب شيء جميل وهو مسرؤلية لايتحملها الرجل وحده
فالمرأةمسؤلة أيضاُ
أما "أن الرجل دائما هو الخائن لأنه في هذا الوقت لم يعد بمقدوره الإحتفاظ بواحدة فقط."
أصابع اليد ماشي كيف كبف صح يوجد رجال لايكفيهم حب واحد فهدا موضوع فيه كلام طويل
أرجو أن يشاركونا فيه أعضاء المنتدى
كلمة الأخيرة إدا حافظة المرأة على حب الرجل لن يكون حب ثاني ويكون الرجل وفي لهدا الحب
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
[/frame]
|
|
|
|
31 / 08 / 2008, 17 : 05 AM
|
رقم المشاركة : [4]
|
كاتب نور أدبي
|
رد: الفــــــــــــرق بين حب الرجــــل وحب المرأة
<H2>المرأة تخون أكثر مــــن الرجل!</H2>
عندما يعترف الرجال أمام الأطباء النفسيين بأسباب خياناتهم للنساء.. يقولون كل الحقيقة.. لكن النساء الخائنات يعترفن فقط بنصف الحقيقة.. والنصف الآخر يدخرنه للزمن أو.. للخيانة التالية.
وعلي عكس كل تصوراتنا الراسخة.. ثبت علميا أن السلوك الجنسي المنحرف لدي النساء أقرب ما يكون لسلوك الرجال.. بما في ذلك النزوع للتعددية في وقت واحد.. الفرق الوحيد أن المرأة لا تبوح إلا بالقدر الذي تتصور أنه مسموح لها به اجتماعيا!!
لكن الاكتشاف الأكثر إثارة هو أن أسباب الخيانة لدي الجنسين ترجع للعصر الحجري.. وفي الوقت الذي تشير فيه النساء الخائنات بأصابعهن العشرة للرجال.. ويشير الرجال الخونة بطرف أعينهم لغواية النساء.. يشير العلماء بأوراقهم للجينات الوراثية!!
مع أن الخيانة الزوجية هي أبرز أنواع الانحراف الجنسي إلحاحا علي رءوس علماء النفس والاجتماع في العالم.. إلا أن الخيانة التي يقوم بها الرجال والنساء خارج مؤسسة الزواج.. قد أعطت العلماء أرضا واسعة لدراسة الظاهرة بشكل أكثر عمقا.. علي الأقل لكون هذه العلاقات خالية من عنصر الإكراه المعنوي.. الذي يجعل الأزواج ضحية المفاهيم النمطية الاجتماعية السائدة.. معظم الوقت
لماذا يخون الرجال ؟
علي عكس ما يتصور الكثير من الناس.. فخيانة الرجال هي انعكاس لمشكلة أكبر بكثير من مجرد أزمة منتصف العمر.. أوحتي مشكلة الفراغ العاطفي والجنسي.. وفي دراسة للباحث الامريكي أوليفر جيمسون قال إن الخيانة قد تبرر نفسها بنفسها عند الأزواج.. وبالذات عندما يتصورون أنها البديل الأمثل لخراب البيت والطلاق وما يتبعه من مشاكل وأعباء مالية ونفسية.. لكن المشكلة من وجهة نظر علم النفس التطوري أن الرجل مجبول تاريخيا علي غرس بذوره في أكبر عدد ممكن من النساء.. لتوكيد وجوده.. ومن ثم فإن ما نسميه خيانة هوفي الواقع مفهوم دفاعي تحور مع الوقت إلي.. خطأ, وأن هذا التحور هوالذي يجعل النساء في موقع العسكر فيما يتعلق بضبط الرجل متلبسا.. في لعبة الخطيئة!!
ويستطرد جيمسون بقوله إنه بسبب شهية الرجال غير المستقرة للجنس.. فإننا أحيانا ما نكون في منتهي الإخلاص لخياراتنا.. ولكن هذا لا ينفي أن هناك10 أسباب علي الأقل تقف وراء خيانة صنف الرجال للنساء.
أول هذه الأسباب وأكثرها شيوعا هو الملل.. وبرغم أن الرجل يعرف أن أقرب طريق لقتل إبداع المرأة في الجنس هوأن يتزوجها.. إلا أنهم يكررون الخطأ ذاته للدرجة التي تجعل منهم ضحايا لهذا الاختيار الذي يلقي علي كاهلهم بكل عبء العلاقة جنسيا وعاطفيا وماديا.. وفي أحيان بعينها يخون الرجل زوجته لمجرد أنه يرغب في أداء جنسي لوقامت به هذه الزوجة لتخربت صورتها في عينيه.. وبالذات لوكانت أما لأولاده.
وثاني أسباب الخيانة.. أن تكون الزوجة ذاتها خائنة أوغير مخلصة تماما.. ولذلك يري بعض الأزواج المغدورين أن أقصر الطرق لرد الاعتبار هوأن يخونوا بدورهم.. وقد تكون خيانة الزوجة دافعا ممتازا للعودة للعشيقة أوحتي للقصاص من كل الزوجات.. بممارسة الخيانة معهن.
لكن ماذا إذا كانت الزوجة مشبعة من الناحية الجنسية ؟.. هنا يأتي السبب الثالث: خيانة هذه الزوجة تعني للرجل أن يثبت لنفسه أنه رجل وأن بوسعه أن يخون ولو مرة في العمر.. وبالنسبة لعدد لا بأس به من الرجال.. يكون التنويع متعة في حد ذاته.
السبب الرابع- والكلام لايزال لجيمسون- أن البعيد عن العين بعيد عن القلب.. مادام أنه لا توجد كاميرات ولا يوجد من شاف أودري.. فعلي المتضرر اللجوء للقضاء.. ومن المثير أنه بقدر ما يتقن الرجال هذه الصنعة.. بقدر ما تتطور تكتيكات التجسس النسائية.. ناهيك عن اتساع شبكات المراقبة الأنثوية.. عن بعد.
السبب الخامس.. هو أن الرجل في أحيان كثيرة يستشعر الحاجة إلي قياس مدي رواجه في السوق.. وإلي أي مدي لا يزال مرغوبا.. وهو مبرر لا بأس به عند أصناف عديدة من معتادي الخيانة من الرجال.. وطالما أنه يستطيع أن يدخل اللعبة ويخرج منها دون أن يراه أحد.. فإن مسألة إدمان الخيانة لهذا السبب تكتسب طعما آخر.
السادس.. أن الفرصة كانت متاحة ومهيأة.. وهنا تأتي الخيانة لأن هذا الرجل وجد فريسة سهلة دون أن يجد سببا لتضييع الفرصة في المطاردة والغزو.. ثم إن أغلب الرجال لا يعرفون كيف يقولون لا للإغواء الجنسي.. وبرغم أن الرجال ليسوا هدفا لانهيال العروض الجنسية.. إلا أن عدم القدرة علي الصمود في وجه دعوة الأنثي تطرح نفسها كمبرر جاهز لكل رجل علي أعتاب الخيانة أوحتي في قاعها.. وهكذا إلي أن تصل منظومة فكر الرجل إلي بقية مفردات الملابسات المحيطة بأي.. فرصة.
السابع.. حاجة الرجل إلي الإسبرين.. وبالذات من ذلك النوع من الصداع الذي تسببه الزوجة النكدية... وهوالنوع الشائع في كل الزيجات في العالم.. تقريبا.
الثامن.. أن النساء أقرب للغفران للرجال.. ربما لخوفهن من العزلة والوحدة.. وربما لكونهن الجنس الأكثر رحمة بالفطرة.. وهنا يقول جيمسون إنه في حالات بعينها تلوم النساء أنفسهن علي رذائل أزواجهن ويقمن بالمبادرة بعمل كل ما من شأنه تحسين العلاقة.. والحق أن نزوع النساء لأن يفلت الرجل بفعلته قد تكون في ذاتها سببا لأن يعاود الكرة من جديد.. واسألوا بيل كلينتون!!
التاسع.. أن المرأة لم تعد قادرة علي فهم كتالوج الرجل.. ومن ثم فقدت مفاتيح تشغيله.. والأدهي أن تكون المرأة بفعل الاعتياد قد تناست بدورها معني أن تكون جذابة أوحتي أن تكون.. أنثي, وهنا تكون المرأة فاقدة لكل المبررات التي ارتبط الرجل بها من أجلها.. ومن ثم قد يجد الرجل نفسه فجأة- بعد طول العشرة- مع رفيقة لا تلفت الانتباه.. ولعل هذا السبب يفسر لنا لماذا تكون كل العشيقات صغيرات السن وجذابات للغاية!!
العاشر والأخير.. أن يفقد الرجل الحب لشريكته برغم أن العلاقة ذاتها متجذرة في نفسه, ولأن الانفصال قد يبدومؤلما للغاية.. ومن هنا يلجأ الرجل للخيانة.. وبرغم أن هذا الحل يبدولحظيا فعالا.. إلا أنه يؤدي في النهاية للنتيجة نفسها.. وهي الطلاق الذي لا مفر منه لماذا تخون النساء ؟
في استطلاع للرأي قام به موقع كوزمو علي الإنترنت شمل عينة عشوائية تمثل ألف رجل عازب وألف امرأة غير متزوجة.. وأشرفت عليها البروفيسورة بوني إيكر.. تبين أن النساء لديهن ميل للخيانة بنسبة59 بالمائة في مقابل55 بالمائة من الرجال.. وكانت أبرز الأسباب.. أن النساء لا يجدن ما يمسك بأبدانهن ومشاعرهن إزاء الرجل الجديد.. وأنهن دائما في احتياج لأن يكن لافتات للانتباه.. وأن الرجل الجديد عادة ما يبدي بالغ إعجابه بها ويأخذها علي علاتها.. ومن ثم يوفر لها الانتباه الذي تريده.. بالقدر الذي يجعلها مزهوة بذاتها.. علي عكس الرجل القديم الذي فهم أكثر مما ينبغي.. فبدأ الانتقاد سرا وعلانية.. وآخر الأسباب في هذا الاستطلاع هو أن المرأة تبحث عادة عن الرجل الآخر.. لمجرد إحساسها بالضغط العصبي من ناحية الرجل الأساسي.. فتبحث عن الاحتياطي!!
وفي بحث مماثل نشر في يوليوالماضي.. عدد كيمبرلي ويليامز أسباب خيانة المرأة في ستة أسباب.. هي جاذبية الرجل الآخر.. وكونه أكثر كرما بالمقارنة بالرجل الاساسي.. وكون هذا الأساسي قليل الحس ومن ثم فاقدا للغيرة عليها.. وفي أحوال بعينها تقول المرأة إن رجلا واحد لا يكفيها.. أو تقول إنها تخونه لأنه خانها.. أولأن الرجل الاساسي ليس رومانسيا بما يكفي.. أولفقدان الاتصال والأخذ والعطاء مع الرجل
وهنا يطرح كيمبرلي عدة مفاتيح للرجل النبيه لاكتشاف أن زوجته تخونه.. ومن هذه المفاتيح أن تدعوالمرأة رجلها بغير اسمه.. أوأن يكتشف الرجل فجأة أنها تكثر من شراء الملابس الداخلية المثيرة التي لا يراها عليها أبدا.. وأيضا أن تكثر المرأة من الشجار مع الرجل دونما سبب لكن أخطر العلامات تبدودائما قبل أن تنزل المرأة للتسوق من الخارج.. وهنا ينبغي علي الرجل النابه أن يلاحظ سلوكها.. بالذات إذا قامت بغسل أسنانها قبل النزول أو إذا ما أخذت حماما منعشا قبل خروجها للتسوق.. أوارتدت ملابس داخلية مثيرة.. أوقامت بطلاء أظافرها قبل خروجها للسوق أوتعطرت أوقامت بمراجعة تسريحة شعرها.. والأدهي أن تجري مكالمة خاطفة علي تليفونها المحمول قبيل خروجها من البيت.. أوأن تقول لك إنها خارجة لتسوق بعض الأشياء التي تذكرتها فجأة!!
ومن المفاتيح المهمة التي يهديها كمبرلي للرجال.. ملاحظة أن الزوجة تجري مكالمات علي هاتفها المحمول ثم تقوم بإزالة آخر رقم اتصلت به.. أوأن عطرها رجالي.. أوأنها باتت غير شغوفة علي أن تسمعك أوتراك.. أوأن تهجر فراشك.. أوأن تقدمك لصاحباتها علي أنك.. صديق!!
لماذا ننشغل بالخيانة ؟
في دراسة علمية مثيرة قام بها العالم ديفيد شميت من جامعة برادلي الامريكية ونشرت في بداية هذا العام في مجلة أبحاث علم النفس الاجتماعي التابعة للجمعية الامريكية لعلم النفس.. تأكد للباحث أن الميل للتنويع الجنسي لدي الذكر والأنثي يكاد يكون واحدا.. ويكاد يكون ظاهرة اجتماعية في كل بلدان العالم.
وقد شملت الدراسة16 ألفا و288 رجلا وامرأة.. ينتمون إلي52 دولة تمتد علي اتساع10 مناطق رئيسية في العالم.. تشمل القارات الست وأكثر من13 جزيرة.. والشرق الأوسط أيضا.. وقد انتهت الدراسة إلي أن الرغبة في التنويع الجنسي عالمية.. ولا تختص بثقافة دون غيرها.. ولا تخص الرجال فحسب!!..
الأخطر.. أن شميت اكتشف أن الرجال في هذا العالم يميلون إلي أن يكون لهم علي مدار العقد المقبل نحو6 نساء.. بينما قالت النساء أنهن يخططن لأن يكون لهن2.3 رجل.. علي المدي الطويل وبالرغم من أن الدراسة كشفت وقت إقامتها عن رغبة الرجال في العيش مع1.87 امرأة بشكل عاجل.. وأن النساء أعربن عن رغبتهن في إقامة علاقة فورية مع0.78 رجل.. إلا أن ربع الرجال فقط ونحو5 بالمائة فحسب من النساء قلن إنهن في احتياج لأكثر من شريك علي الفراش خلال عام2003!!
الدراسة الاكثر إثارة.. هي تلك التي خرجت للنور في12 أغسطس الماضي.. وخلال هذه الدراسة قامت العالمة تيري فيشر أستاذة علم النفس بجامعة أوهايو.. بالاشتراك مع العالم مايكل أليكساندر أستاذ علم النفس بجامعة مين.. بالكشف عن أن النساء يمارسن الخيانة والانحراف الجنسي بأقرب ما يكون لطريقة الرجال.. وأن الشائع في اعتقادنا من أن النساء أقل ميلا للتعددية في سلوكهن الجنسي.. هومحض زيف.. والسبب: أن النساء لا تقلن كل الحقيقة عندما تخضعن للبحث العلمي!!
وفي هذه الدراسة التي نشرت في مجلة أبحاث السلوك الجنسي الأمريكية في أغسطس الماضي.. والتي تمثلت عينتها العشوائية في201 كان96 منها من الذكور و105 من الإناث.. وجميعهم في الفئة العمرية من18 إلي25 سنة.. وكلهم- طبعا- خارج مؤسسة الزواج.. تم الكشف عن أن الإناث كن يعطين إجابات عن خبراتهن الجنسية وشركائهن علي الفراش بالقدر الذي لا يفضحهن أمام الباحثين.. ومن ثم قلن إنهن- في المتوسط- عاشرن4.4 رجل حتي سن25 سنة.. بينما قال الذكور إنهم عاشروا3.7 فقط.. لا غير!!
وهنا تؤكد العالمة فيشر أن السلوك الجنسي للرجال والنساء.. فيما يتعلق بالخيانات والكشف عنها يتأثرون بالتوقعات الاجتماعية.. وما يمكن أن يحدث حولهم من رد الفعل الاجتماعي.. وأن ما كشفته الدراسة ينم عن أن الاختلاف بين الذكور والإناث ليس واردا في السلوك الجنسي.. وإنما في الاتجاهات الاجتماعية للجنسين
لكن أخطر ما كشفت عنه الدراسة أن الاختلاف بين الجنسين هو في الأساس بيولوجي وليس ثقافيا كما يزعم أنصار تحرير المرأة الذين يقولون إن الفارق بين الذكر والأنثي هومحض تمييز ثقافي.. وأن الاختلاف البيولوجي يجد جذوره في الجينات الوراثية.. أما في مسألة الخيانة.. فالنصيحة الذهبية لكل الأطباء النفسيين ألا يسألوا المرأة وجها لوجه عن انحرافاتها.. لأنها ستخون الحقيقة.. بدون نقاش!!* في ألمانيا.. خيانة كل ثانية.. بحثا عن الأفضل
أفادت دراسة إحصائية أنه مع مرور كل ثانية تقريبا يغش الألمان شركاء حياتهم, وقد أظهر المسح الذي أجراه في نوفمبر الماضي معهد أبحاث جيفيز في هامبورج لحساب مجلة شتيرن وشمل1059 رجلا وامرأة تتراوح أعمارهم بين20 و60 عاما أن%51 من الرجال و%43 من النساء قالوا إنهم غشوا شركاء حياتهم مرة واحدة علي الأقل.
ومن بين من أقروا بغشهم قال نحو%61 من النساء و%74 من الرجال إن خطاياهم نبعت من افتقارهم إلي الحب والاهتمام من شركاء حياتهم.
وقال فيرنر هابرميل رئيس معهد جيفيز إن الحرية الشخصية المتزايدة ووهم الشريك المثالي الذي تعرضه الأفلام ووسائل الإعلام تغذي موجة من الخيانة الزوجية.
وأضاف: إن مطالب الناس من شركاء حياتهم في تصاعد مستمر, مما يعني أنهم يتطلعون إلي شئ أفضل بدرجة أكبر مما سبق, لذا فهم يجربون عددا أكبر من الشركاء.
إيطاليا.. الخيانة بالمحمول أنعشت سوق المحامين
أصبح التليفون المحمول في إيطاليا أهم مصدر للكشف عن العلاقات الجنسية خارج إطار الزوجية, وطبقا لتقرير نشرته أول أكتوبر الماضي وكالة أنباء أسوشيتدبرس, فقد تسببت تلك الظاهرة في انتعاش حركة مكاتب المحاماة في إيطاليا, في الوقت الذي تشن فيه الصحافة المقروءة حملة توعية لقرائها بتوخي الحيطة والحذر, وقد أثبتت دراسة أعدها مكتب خاص للتحقيقات في روما أن المحمول يلعب دورا مهما في انهيار الحياة الزوجية والأسرية, ويعتبر السبب الرئيسي لفضح%90 من حالات الخيانة الزوجية التي يتم الكشف عنها في إيطاليا.
وكعلاج للظاهرة, تبرع المكتب بخمس نصائح ذهبية لعملائه للإفلات من الوقوع متلبسين بالجرم المشهود, منها: محو الجميع رسائل الغرام السريعة وحتي أجمل وأشد تلك الرسائل عاطفية, أما في حال تلقي مكالمة عاطفية عبر المحمول, خلال وجود النصف الآخر, فما عليك سوي التظاهر بأنها مكالمة رسمية تخص العمل.
وعلي حد نصيحة مكتب التحقيقات للخونة فمن أجل التجويد ولدواعي البراعة في عملية التظاهر, فما عليك سوي التدريب والممارسة بصورة يومية علي ذلك داخل إحدي الغرف المغلقة والتحدث في الجوال بصوت عال.
|
|
|
|
31 / 08 / 2008, 44 : 05 AM
|
رقم المشاركة : [5]
|
كاتب نور أدبي
|
رد: الفــــــــــــرق بين حب الرجــــل وحب المرأة
[frame="12 98"]كيف يحب الرجل ؟ وكيف تحب المرأه ؟
[/frame]
ـ[frame="14 98"]
إن أساس العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة هي علاقة المودة والرحمة كما بينها الله سبحانه وتعالى ـ في كتابه العزيز في قوله تعالى: {وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} [الروم:21].
والمودة والرحمة هي علاقة مزدوجة بين العلاقة العاطفية والارتباط الفطري بالحب من جهة وعلاقة الجسد من جانب آخر.
وكما كانت العلاقة العاطفية ركن العلاقة الزوجية الأول، ولما له أثر كبير في استمرار واستقرار هذه الحياة، فضلاً عن الاستمتاع بتلك الحياة وما له أكبر الأثر في السعادة الزوجية كان يجب أن تعرف كيف يحب الرجال والنساء.
ـ ولما كان الذكر غير الأنثى كما بين سبحانه في قوله تعالى: {وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأنْثَى} [آل عمران:36]، فالذكر غير الأنثى في كل شيء سواء كان هذا الفرق فسيولوجيًا [المكونات الجسدية] أو سيكولوجيًا نفسيًا].
الصفات النفسية للمرأة والرجل فيما له علاقة بالزواج: [التفاهم في الحياة الزوجية د/ مأمون مبيض]
هناك من يشبه بعض الجوانب النفسية للمرأة بأمواج البحر، حيث تتراوح عواطفها ومشاعرها بالارتفاع الشديد عندما تكون مسرورة مبتهجة، لتعود مشاعرها بالانخفاض عندما تنزعج، وتضعف ثقتها بنفسها، وما تلبث مشاعرها أن ترتفع من جديد، وهكذا كأمواج البحر المتقلبة.
ـ وعندما ترتفع مشاعر المرأة وتعظم ثقتها بنفسها، فإنها تكون مصدرًا لا ينضب للحب والتضحية والعطف والحنان للآخرين وخاصة زوجها، ولكن عندما تنخفض أمواجها وتشعر ببعض الاكتئاب، فإنها تحس بفراغ كبير في داخلها، وبأنها تحتاج إلى الحب والرعاية من قبل الآخرين، وخاصة زوجها. وهناك من يشبه انخفاض مشاعر المرأة وعواطفها وكأنها تنزل في بئر أو جُب عميق مظلم، وما تلبث المرأة بعد أن تصل إلى قاع البئر، وخاصة إذا شعرت أن هناك من يحبها ويتمناها، أن تبدأ رحلة الصعود للخروج من هذا البئر وتعود كما كانت نبعًا معطاءً من الحب والرعاية لمن حولها وخاصة زوجها. وبناءً على ما سبق فكيف يتكيف الرجل مع تقلب أمواج المرأة؟
ـ إن الحياة مليئة بالمتغيرات الكثيرة وخصوصًا العلاقة الزوجية، ويجب أن يفهم الرجل أن تبدل مشاعر المرأة على هذا النحو من الارتفاع والانخفاض، ونزولها إلى البئر وصعودها منه، ليس من تصرفاتها، بل هو سجية وخلقة خلقها الله عليها، ويجب أن يتعامل معها كما هي.
إذن من الأخطاء التي يمكن أن يقع فيها الرجل أن يمنع زوجته من تقلبات المشاعر والمزاج، أو أن يحاول أن يخرجها من ذلك البئر العميق.
بل المرأة عندما تنزل إلى ذلك البئر فإنها لا تحتاج إلى من يخرجها منه، وإنما تحتاج أن تشعر بأن زوجها بجانبها يحبها ويرعاها، وتحتاج أن تسمع منه كلمات الرعاية والعناية وأن تحسن بدفء الحب ولطف المعاملة.
إذن فالنزول إلى البئر هو أمر طبيعي كتبدل حالة الطقس والموج، وهي فرصة للرجل أن يقف بجوار امرأته ويظهر لها الدعم والتأييد والمحبة والمشاعر والفياضة تجاهها.
ـ إن من الصفات النفسية للرجل عمومًا أنه عندما ينزعج فإنه لا يتكلم أبدًا عما يشغل باله، وبدلاً من أن يدخل أحدًا في مشكلاته فإنه يلزم الصمت ويعتزل الناس في 'الكهف' ليفكر في حل مناسب لهذه المشكلات، وعندما يجد الحل فإنه يخرج من عزلته ومن الكهف وهو أكثر سعادة وبهجة.
وإذا لم يعثر على الحلول المناسبة، فإنه يحاول أن يقوم ببعض الأعمال التي يمكن أن تنسيه مؤقتًا هذه المشكلات، كقراءة صحيفة أو اللعب أو غير ذلك. وعلى المرأة أن تفهم أن أي ابتعاد للرجل عنها ليس دليلاً على عدم الحب والرعاية، بل يمكن أن يكون أمرًا آخر.
ـ وكما ذكرنا أن المرأة في الحب والعاطفة كموج البحر، كذلك فإن الرجل في علاقته مع المرأة أمر آخر، فهو يقترب جدًا من المرأة ثم يبتعد بلا سبب، ثم يقترب مرة أخرى.
ـ قد تفاجأ المرأة عادة عندما تلاحظ أن زوجها يبتعد قليلاً رغم قناعتها بمحبته وتقديره لها، والذي يجب أن تعلمه المرأة أن الرجل لا يقرر ذلك عمدًا وعن تخطيط، وإنما هي صفة تلازمه، وإنما هي جبلة خلقه الله عليها.
ـ وعلى الجميع أن يتذكر أن حب الرجل كالقمر يذهب ويأتي وأن حب المرأة كموج البحر صعودًا وهبوطًا، وأن المرأة تنزل إلى البئر وأن الرجل عندما تواجهه المشاكل يدخل إلى الكهف، وأن هذه أمور خلق الله الذكر والأنثى عليها ولا سبيل إلى تغييرها بل لا بد من التعامل معها كما هي.
الحاجات العاطفية للرجل والمرأة:
ـ لابد أن يعرف الرجل والمرأة أن الحاجات العاطفية لكل منهما تختلف عن الآخر، فمن الخطأ أن يقدم الرجل الحب والعاطفة للمرأة على الطريقة التي يفضلها هو لا على الطريقة التي تفضلها هي أو العكس. فلكل منهما طريقته الخاصة.
فالرجل مثلاً يحتاج إلى الحب الذي يحمل معه الثقة به وقبوله كما هو، والحب الذي يعبر عن تقدير جهوده وما يقدمه.
ـ بينما تحتاج المرأة إلى الحب يحمل معه رعايتها وأنه يستمع إليها، وأن مشاعرها تفهم وتقدر وتحترم.
ويمكن أن نذكر تلك الحاجات فيما يلي:
1ـ ثقة المرأة بالرجل ـ رعاية الرجل للمرأة:
ـ عندما تثق المرأة في قدرة زوجها، فإنه يصبح أكثر رغبة في رعايتها وخدمتها.
وكذلك عندما يقوم الرجل برعاية زوجته فإنها تصبح أكثر قدرة على الثقة العميقة به وبإمكاناته.
2ـ قبول المرأة للرجل ـ تفهم الرجل للمرأة:
ـ يحتاج الرجل أن يشعر بأن زوجته تتقبله كما هو، دون أن تحاول تغييره، وتترك له أمر تحسين نفسه إذا احتاج لذلك.
ـ وتحتاج المرأة أن تشعر بأن زوجها يستمع إليها ويفهمها، ويصغي إليها وإلى مشاعرها وعواطفها، وهناك دورة لكل من قبول المرأة للرجل وتفهم الرجل للمرأة، فكلما تقبلت المرأة زوجها، كلما كان أقدر على الاستماع إليها وتفهمها، وكلما استمع إليها أكثر، كلما زاد تقبلها له .. وهكذا.
3ـ تقدير المرأة للرجل ـ احترام الرجل للمرأة:
ـ يحتاج الرجل أن يشعر أن زوجته تقدر ما يبذله من أجلها وما يقدمه لإسعادها.
ـ بينما تحتاج المرأة أن تدرك أن زوجها يحترمها عندما يعطي أهمية أولى لمشاعرها وحاجاتها ورغباتها وأمانيها وذلك من خلال تذكر المناسبات الهامة لها، القيام بالأعمال المادية التي تظهر اهتمامه بها كالهدية أو باقة الورد.
4ـ إعجاب المرأة بالرجل ـ تفاني الرجل للمرأة:
ـ يحتاج الرجل إلى الشعور بأن زوجته معجبة به، وعندما يشعر الرجل بإعجاب زوجته به، فإن هذا يدفعه للتفاني أكثر في خدمتها ورعايتها.
ـ بينما تحتاج المرأة للشعور بأن زوجها يتفانى في خدمتها ويسخر نفسه لرعايتها، وحمايتها، وسيزداد إعجاب المرأة بزوجها عندما تشعر بأنها رقم واحد في حياته.
5ـ تشجيع المرأة للرجل ـ طمأنة الرجل للمرأة:
ـ يحتاج الرجل إلى تشجيع المرأة، وهذا التشجيع يعطي الدافع القوي للبذل والعطاء أكثر.
ـ بينما تحتاج المرأة إلى استمرار طمأنة الرجل لها، ويكون ذلك من خلال إظهار رعايته وتفهمه واحترامه لها، وإقراره لمشاعرها وتفانيه في حبها ورعايتها.
كيف تحسب النقاط عند الجنسين؟
من المهم أن يفهم كل من الرجل والمرأة كيف يحسب كل منهما النقاط للآخر، فالرجل عادة يتصور أنه سيحقق نقاطًا أكثر ويزداد تقدير شريكة حياته له إذا قدم لها شيئًا كبيرًا، كأن يشتري لها سوارًا من ذهب أو يوفر مصروفات المدرسة لأبنائه.
والمرأة تحسب النقاط على نحو مختلف، إذ لا أهمية لديها لحجم هدايا الحب، فكل هدية تساوي نقطة واحدة، فالطريقة التي تحسب بها المرأة النقاط ليست مجرد عملية تفضيلية ولكنها احتياج حقيقي لكي تشعر بالحب في علاقتها.
إذن لا شيء أهم من المشاعر بالنسبة للمرأة، وأي رجل يريد إسعاد زوجته، يجب أن يعرف كيف يدير مشاعرها.
والرجل الذي يهين زوجته أمام الناس أو أمام أهله وأولادها، فهو حقيقة رجل بلا شعور.
[/frame]
شـكــ وبارك الله فيك ـــراعلى إهتمامك ... لك مني أجمل تحية .
|
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 20 : 12 AM
|