التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,864
عدد  مرات الظهور : 162,378,934

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > واحة العرب والمهجر > الأقسام > المنتدى.الثقافي.لكندا.وأميركا.وأوستراليا
المنتدى.الثقافي.لكندا.وأميركا.وأوستراليا المنتدى الثقافي لقارتي أميركا وأوستراليا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 22 / 12 / 2014, 29 : 05 AM   رقم المشاركة : [1]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

الإسلام في الفكر الشعبي الأميركي: ملامح مشوهة تتجدد

[align=justify] كيف يرسم الإعلام صورة نمطية لشعب بأكمله
الإسلام في الفكر الشعبي الأميركي: ملامح مشوهة تتجدد

إيمان شمص شقير

في كانون الأول من عام 2000، شاركت وزملاء صحافيون من لبنان في دورة تدريبية على الصحافة الاستقصائية في الولايات المتحدة نظمها المعهد الدولي للصحافة في واشنطن. وهي تسمية لأسلوب جديد من الصحافة يتوخى التعمق في استقصاء الخبر الصحفي ومصادره ومضمونه ومدى صدقيته وموضوعيته. ألحقت وزميل لي بإحدى كبريات الصحف في ولاية اوهايو الباردة. كانت الثلوج تغطي مدينة كليفلاند يوم التحقنا بالصحيفة المضيفة حيث استقبلنا صحافي مخضرم يعمل في قسم التحقيقات المحلية الاستقصائية. قال: "لا بد أنكما ترتجفان بردا كما دهشة لمنظر الثلج الأبيض. الأكيد أنكما لم تشهدا قبلا مثل هذا المنظر في الصحراء حيث تعيشان."
كانت الدهشة بادية على ملامحنا، ولكن ليس بالتأكيد بسبب منظر الثلج فهو يغطي جبال بلادنا لبنان في كل شتاء، بل لجهل الصحافي الأميركي بموطننا والصورة النمطية التي يحتفظ بها عن كل العرب " كسكان صحراء "، بل والأكثر من ذلك لاكتفائه بهذه الصورة ولا مبالاته بمعرفة اكثر مما يعرفه، وهو الصحافي "الاستقصائي"، عن بلد "تلميذين" يفترض به تدريبهما على أسلوب إعلامي ركيزته الأولى التعمق في استقصاء المعلومات سعيا لنبش الحقيقة.
انه نموذج، إن لم يكن "صورة نمطية" بالمعنى المستعار،عن ملايين الأميركيين الذين يحتفظون بصورة نمطية متماثلة عن العرب والمسلمين تطورت عبر السنين مبقية دوما على ملامح مشوهة تتجدد بحسب الظروف والاحداث.
الصورة النمطية للمسلمين والعرب في الثقافة الشعبية الأميركية: من صنعها؟ وما هي مقاييسها؟
"أولئك الذين يروون القصص، يحكمون المجتمع أيضا" يقول الفيلسوف اليوناني أفلاطون في كتابه "الجمهورية" مؤكدا على سطوة القصص والروايات الخيالية في تكوين فكر المجتمع ومعتقداته. فكيف إذا كانت هذه القصص والروايات مصورة ومتحركة على شاشات ضخمة أو صغيرة يلعب أدوارها أشخاص حقيقيون فتصبح شبه حقيقية؟.
للسينما ومحطات التلفزيون الدور الرئيسي في تكوين الصورة النمطية للمسلمين والعرب لدى الرأي العام الأميركي. ويوثق أستاذ الإعلام في جامعة ايلينوي الجنوبية الأميركي اللبناني الأصل جاك شاهين في كتاب حديث له بعنوان: Reel Bad Arabs: How Hollywood Vilifies a People
سجلا حافلا لهوليود على مدى نحو مائة عام في ترسيخ صورة نمطية سلبية عن العرب والمسلمين أدى تكرارها والتشويه المطرد لملامحها إلى تصنيفهم في النهاية كالعدو رقم واحد للغرب.
حتى الثلاثينات كان العربي والمسلم يظهر على هذه الشاشات فارسا اسمر البشرة يمتطي حصانه وسط الصحراء يحلم بأميرته وينقل مشاهديه على بساط الريح،إلى بلاد ألف ليلة وليلة، وبلاد علاء الدين وسندباد وعلي بابا، ليحرر الفقير من سطوة الغني والمظلوم من فساد الحكام. وتجسد هذا الفارس في بعض الأفلام في ملامح اجمل ممثلي هوليود في تلك الفترة أمثال رودولف فالنتينو في الفيلم الصامت " the sheikh "(1921) وغيرها من أفلام قليلة جدا يشير د. شاهين أنها لا تمثل سوى نسبة خمسة في المائة من مجمل إنتاج هوليود. إلا أنها كانت الأفضل ربما في تلك المرحلة مقارنة بالصور النمطية للمجوعات العرقية والدينية الأخرى، حيث كان الهندي الأحمر الرجل البدائي المتوحش همه انتزاع فروة رأس العدو، وكان اليهودي مرفوضا وترفع على واجهة المطاعم والمحال يافطة " ممنوع دخول الكلاب واليهود".No Dogs, No Jews. وكان الإيطالي رجل المافيا المحب للثأر، والأفريقي العبد الخنوع المطيع، والفرنسي الرجل الأناني المدعي.
في أوائل الثلاثينات سادت صورة كاريكاتورية عن العربي و المسلم فبدا كالمهرج في فيلم لوريل وهاردي “beau hunks”(1931) ليصبح، ومع بداية سيطرة اليهود على هوليوود منذ منتصف الثلاثينات، ذلك " الأخر" المختلف المخيف التقاسيم المتعطش للدم الذي يميل إلى إرهاب الغربيين المتحضرين وخصوصا المسيحيين واليهود. فظهرت أولى صور المسلم والعربي الذي يخطف الطائرات ويهدد بنسفها مع فيلم "the black coin 1936 ثم كانت صورة المهاجر العربي المجرم المهدد لأمن أميركا في فيلم radio patrol 1937 ، وهما لمخرجين يهوديين. ثم كرت المسبحة.
ويشير اندريو دوودي"Andrew Dowdy: The Film of the Fifties: the American State of Mind" إلى إنتاج هوليود بين الأربعينات والخمسينات اكثر من مائة فيلم أبرزت صورة كاريكاتورية وسلبية عن العرب والمسلمين تزامنت مع بروز الثروات النفطية. فكان العربي والمسلم "شيخ النفط" الذي يعيش في خيم في الصحراء في خلفيتها سيارات ليموزين وجمال ونساء متشحات بالسواد،أو يسوح في دول الغرب يبدد أمواله على النساء الشقراوات. ثم اصبح مع تنامي التيار الاشتراكي وتصاعد حركات التحرر العربية وخاصة في عهد الرئيس المصري جمال عبد الناصر، الحليف للشيوعية العدو اللدود للغرب. وكان منذ قيام دولة إسرائيل ثم مع إعلان قيام منظمة التحرير الفلسطينية " الفلسطيني الإرهابي"الذي يخطف الطائرات (في نحو 45 فيلما أهمها فيلم Exodus العام 1960الذي كان مؤثرا جدا في زيادة شعبية إسرائيل لدى الجمهور الأميركي).
في هذا الفيلم من بطولة بول نيومان والذي تجري أحداثه في فلسطين 1947، يصور العرب بأنهم شريرون مرتبطون بالنازية يرتكبون الفظائع في حق بعضهم البعض كما في حق اليهود. وفي مشهد من الفيلم يتلقى لاجئون يهود على متن الباخرة تحذيرا من أن مفتي القدس الذي كان في فترة الحرب ضيفا على هتلر في برلين التقى ممثلين عن دول عربية للتنسيق حول كيفية العمل ضد اليهود الفلسطينيين. ويصور الفيلم الإسرائيليين بأنهم أبطال " يعملون من اجل دولة يتساوى فيها الجميع".
أما في فيلم”Prisoner in the middle” في العام 1974 فينضم البطل ديفيد جانسن إلى القوات الإسرائيلية لقتل "إرهابيين فلسطينيين".
منذ الثمانينات ومع قيام الدولة الإسلامية في إيران،استقرت الصورة على العربي والمسلم "الأصولي الإرهابي" الذي يرفع شعار " الموت لإسرائيل وأميركا وكل أعداء الإسلام"، ويستخدم الدين لتبرير لجوئه إلى أعمال العنف و الخطف والتفجير والسعي حتى إلى قتل الرئيس الأميركي. live and die in L.A (1985) Hostages (1986)delta force (1986) (The siege (1998 من بطولة دنزل واشنطن، وهو الفيلم الذي اعتبر انه استبق أحداث 11 أيلول إذ يصور المهاجرين العرب والأميركيين العرب من طلاب جامعات وأساتذة كإرهابيين مسلمين يقضون على 700 نيويوركي ويفجرون مبنى الاف بي أي ويقتلون موظفي الدولة ويفخخون صالة مسرح. وفي مشهد من الفيلم يحتجز مسلمون عرب ركاب أوتوبيس رهائن. يرجوهم عميل للاف بي أي إطلاق الأطفال والمسنين لكنهم يفجرون الباص بمن فيه وتتناثر الجثث على الشاشة. ثم كان فيلم Rules of engagement(2000) الذي صنفه شاهين بأنه الفيلم الأكثر عنصرية ضد العرب والمسلمين. ويصور اليمنيين كإرهابيين يصرخون كالمجانين أمام السفارة الأميركية ضد أميركا يرشقون الحجارة ويقتلون جنود المار ينز الذين حاولوا إنقاذ المحتجزين داخل السفارة.
يتبع[/align]

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 12 / 2014, 33 : 05 AM   رقم المشاركة : [2]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

رد: الإسلام في الفكر الشعبي الأميركي: ملامح مشوهة تتجدد

[align=justify]نتابع: كيف يرسم الإعلام صورة نمطية لشعب بأكمله
الإسلام في الفكر الشعبي الأميركي: ملامح مشوهة تتجدد

عوامل رسوخ الصورة النمطية وتجدد، بل تزايد ملامحها المشوهة

يعزو بول فندلي عضو الكونغرس الأميركي السابق عن ولاية ايلينوي طيلة 22 عاما
( 1960-1982) في كتابه الأخير"لا سكوت بعد اليوم : مواجهة الصور المزيفة عن الإسلام في أميركا" (صدر في العام 2001) انتشار الأفكار النمطية المزيفة عن الإسلام في أميركا اكثر من غيرها من أي مكان اخر من العالم إلى جهل الأميركيين أساسا . ويقول أن" معظم الأميركيين لا يعرفون أي مسلم، لم يناقشوا يوما الإسلام مع أي شخص مطلع على هذا الدين ولم يقرؤا يوما آية واحدة من القرآن الكريم بل ولا أي كتاب عن الإسلام. وتنبع اغلب تصوراتهم عن الإسلام من الصور السلبية المزيفة التي تظهرها التقارير الأخبارية والأفلام والمسلسلات التلفزيونية والحوارات في الإذاعات والتلفزيون."
ويروي انه ومنذ طفولته وحتى خريف العمر استقرت صورة نمطية مضللة في ذهنه، " فقد كانت معلمة مدرسة الأحد المسيحية تقول لنا أن شعبا أميا بدائيا وميالا إلى العنف يعيش في مناطق صحراوية ويعبد إلها غريبا. كانت تسميهم "محمديين" وتواظب على تكرار قولها انهم ليسوا مثلنا". ويقول انه وبسبب إحجام المسلمين عن تصحيح هذه الصورة " اعتقدت أن المسيحية واليهودية مرتبطتان معا وتشكلان جبهة الغرب المتمدن والتقدمي على الخط الفاصل الذي يقف على جبهته الأخرى الإسلام الذي اعتبرته(خطأ) القوة المتخلفة والخطرة في الشرق العربي".
إلى جانب عامل الجهل الذي تكرسه مناهج دراسية خالية من أي إشارة لوجود الإسلام في العالم ، كما يقول فندلي، واهتمامات داخلية حصرا على مختلف الصعد السياسية والاجتماعية والاقتصادية والأمنية، يساهم عامل أخر في ترسيخ الصورة النمطية للمسلم والعربي في الفكر الشعبي الأميركي هو عامل اللامبالاة. فالأميركي مثلا لا يهتم مطلقا بما هو خارج اهتماماته الآنية الداخلية ولا يصوت على أساس سياسة خارجية. وهذا الأمر زاد من قوة اللوبي الإسرائيلي ليملأ هذا الفراغ الخارجي بصورة مشوهة عن العرب والمسلمين. يل إن هذه اللامبالاة كانت تحجب عن مسئوليهم حتى أي معرفة أو فضول لمعرفة ما يجري خارج إطار شؤونهم الداخلية ومصالحهم. وقد يكون المثال الأفضل حديث الرئيس بوش عن "الحروب الصليبية" في أعقاب اعتداءات 11 أيلول. هذا الحديث الذي، وبالرغم من إسراع بوش إلى التراجع عنه، لم يكشف فقط عن مدى جهله بالإسلام والعرب بل أكد، في صدوره من بعد مثل هذه الأحداث الفاصلة، على مدى لامبالاته بمعرفة بعض تاريخ من يعتبر انهم يشكلون خطرا على الولايات المتحدة الأميركية والغرب عموما. فهو، كما الصحافي الاستقصائي المذكور آنفا، لم يكلف نفسه- أو معاونيه- عناء السؤال عن ذلك " العالم" الذي آتي منه أولئك الذين يهددون أمن بلاده أرضا وشعبا. ولقد كشف هذا الخطاب عن حجم تخلف إدارته وإدارات سابقة عن إجراء أبحاث ودراسات مكتملة وموضوعية عن العالم الإسلامي واكتفائها بتبني الصورة النمطية الشائعة عن العرب والمسلمين.

إلا أن أهم العوامل التي تبقي على الصورة المشوهة عن الإسلام والعرب في الثقافة الشعبية الأميركية، حرص للوبي الصهيوني في أميركا على الإبقاء على هذه الصورة واستغلالها لصالح تأييد الرؤية الصهيونية للصراع العربي –الإسرائيلي واستقطاب الدعم المالي والمعنوي والعسكري لإسرائيل باعتبارها-" المخفر الأمامي الحامي للغرب في تلك الصحراء المتوحشة الحمقاء"-كما كتب المعلق في صحيفة نيويورك بوست رود دريهر. ففي الوقت الذي نجحت فيه الجهود الساعية إلى إزالة الكثير من رواسب العنصرية العرقية والصور النمطية للمجموعات العرقية والدينية الأخرى بدعوات رسمية من الإدارات الأميركية نتيجة ضغوطات وتحركات ناشطة لممثلي هذه المجموعات، ظل العرب والمسلمون الاستثناء عن هذه الجهود. فاستفردت هوليود بتشويه صورة المسلم والعربي تغذيها ماكينة إعلامية صهيونية امتد نفوذها في مختلف وسائل الإعلام الأميركية المرئي والمقروء والمسموع على حد سواء، ثابرت على تقديم صور مزيفة ومشوهة عن العرب والمسلمين بما يخدم أهدافها.

ويؤكد بول فندلي "إن التصورات الأميركية الخاطئة عن الإسلام هي في ناحية من النواحي نتاج الصراع العربي الإسرائيلي ". ويقول"أن من العوامل التي تبقي الصور المزيفة عن الإسلام حيّة،ذلك النشاط الحثيث الذي تبذله جماعة الضغط لصالح المساعدات الأميركية لإسرائيل، إذ تحرص هذه الجماعة، في مساعيها الناجحة لتعزيز المساعدات والهبات السنوية الضخمة التي تمنحها واشنطن لإسرائيل ، على الجزم بان إسرائيل تعيش حالة مواجهة دائمة مع أخطار جدية تتهدد أمنها مصدرها مجموعات "الإرهابيين المسلمين" الذين- كما يضيف فندلي- "يسهلون أحيانا دونما قصد حملات جماعات الضغط بتضمين تسميات منظماتهم مفردات مثل "الإسلامي" أو " الإسلام" أو " المسلم".
ويشبه جين بيرد أحد موظفي الخارجية الأميركية ورئيس مجلس المصالح القومية في واشنطن، صورة الإسلام ب" الزر الساخن" ويقول :" غالبا ما تستخدم هذه الصورة.( صورة المسلم الإرهابي). فهي تعزف على وتر الخوف، وتجيش العواطف. تتعهدها جماعة الضغط بعنايتها وتعمل على إشاعتها، لأنها تعلم أنها ستستقطب التأييد لمنح إسرائيل بلايين الدولارات من المساعدات غير المشروطة سنة بعد سنة. وفي سياق هذا الضغط، غالبا ما يكون شبح الإرهاب المدعوم من المسلمين هو الموضوع المتكرر. إذ يستخدم لتسويغ ممارسات الدولة اليهودية القاسية ضد الفلسطينيين، ذوي الغالبية المسلمة، ولتبرير اعتداءات إسرائيل العسكرية الدورية ضد لبنان، حيث تسود أيضا أكثرية مسلمة. وصورة الإرهاب هي الأساس الذي تستند إليه إسرائيل في مطالبتها بمساعدات أميركية منتظمة من الأسلحة المتطورة ومن المال لتعزيز دفاعاتها ضد هجوم محتمل بالصواريخ من جانب سوريا والعراق وإيران، وغيرها من الدول ذات الأغلبية الإسلامية". "هذا التنميط، يؤكد بيرد، هو الذي يشجع على اتخاذ القرارات الحكومية المنحازة لإسرائيل وتقديم الدعم الأميركي غير المشروط لها على مختلف الصعد السياسية والدبلوماسية والعسكرية....

ويربط ريتشارد كورتيس، محرر شؤون الشرق الأوسط في واشنطن ريبورت في عدد حزيران 2000 بين مصير الفلسطينيين في الأراضي المحتلة بمآزق المسلمين الأميركيين بقوله" سيكون من الصعب اكثر فاكثر أن يكون المرء مسلما في الولايات المتحدة إلى أن تحل القضية الفلسطينية. فاللوبي الإسرائيلي بسبب نفوذه غير المعقول في وسائل الإعلام سيواصل تصوير كل العرب وكل المسلمين كإرهابيين ويجب تقييدهم واعتراضهم والسخرية منهم وحتى ترحيلهم من اجل أمن المجتمع غير الإسلامي".
ويلعب الإعلام الأميركي الدور الأكبر في ترسيخ الرؤية الصهيونية لصورة العربي والمسلم. فالترديد الببغائي في التقارير الإخبارية الأميركية لتعابير إسرائيل " القضاء على شبكة الإرهاب" وتدمير البنية التحتية الإرهابية والهجوم على الإرهابيين" في معرض تبريرها لاعتداءاتها أو قصفها أو حصارها أو كل ذلك معا ضد المدنيين في لبنان وفلسطين... واختيارها المفردات الإسرائيلية في قولها"الأراضي المتنازع عليها" بدلا من الأراضي المحتلة، و" الضواحي اليهودية" بدلا من المستوطنات اليهودية، و"الإرهابيون المسلمون" بدلا من الأصوليين أو المتطرفين، والتركيز على الضحايا المدنيين الإسرائيليين الذين يسقطون في أي عملية استشهادية "إرهابية"والاكتفاء بتعبير" حصد العنف حياة كذا شخص" لوصف المجازر التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين..وغير ذلك من أمثلة كثيرة .. تبقي على صورة العربي والمسلم "الإرهابي" حية دوما في الفكر الشعبي الأميركي. وتتأثر التصورات الخاطئة حول الإسلام بشكل كبير بالدقائق القليلة المخصصة للأخبار المسائية على شاشات التلفزة التي تتضمن تقارير مجتزاءة عن أحداث عنيفة و"مروعة" تنقل مباشرة من مكان حصولها مترافقة مع عبارات مسلم إسلامي وإرهابي. ولا يزال الأميركيون يستعيدون حتى اليوم صور الرهائن في إيران ومشاهد أنصار الخميني يهتفون " الموت لأميركا". كما يذكرون تفجير مقر المارينز في بيروت ..وخطف الطائرة الأميركية عام 1985 في لبنان ...والتفجير الأول لمركز التجارة العالمي وتفجير الخبر في السعودية والسفينة كورك في اليمن. فتطابقت في فكرهم الصورة النمطية مع الواقع.

إلى جانب التقارير الإخبارية كان لدفق البرامج الوثائقية وبرامج الحوارات والتحليلات الني تربط بين الإسلام والإرهاب وتصف المجتمع المسلم بالمريض، الدور الحافز خلال العقود الثلاثة الأخيرة في تنامي حدة في المعاداة للعرب والمسلمين. ونذكر مثالا واحدا معبرا على ذلك هو الفيلم الوثائقي"الجهاد في أميركا: تحقيق عن نشاطات المتطرفين الإسلاميين في الولايات المتحدة" " الذي بثته عام 1994محطات التلفزة الأميركية كافة لمن سمي بخبير أميركي في الإرهاب ستيفن امرسون بعد نحو سنة من تفجير مبنى مركز التجارة العالمي في نيويورك عام 1993. في تركيزه على صورة مسلمين وعرب ينشدون الأناشيد عاليا ويصرخون الموت لأميركا وتأكيده في نص التعليق على" أن توسع نشاطات الأصوليين المسلمين في الولايات المتحدة فان التفجيرات في المستقبل كتفجير مبنى مركز التجارة العالمية ستكون حتمية.." ساهم امرسون في إضرام المزيد من المشاعر المعادية للمسلمين والعرب.
يتبع [/align]
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 12 / 2014, 40 : 05 AM   رقم المشاركة : [3]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

رد: الإسلام في الفكر الشعبي الأميركي: ملامح مشوهة تتجدد

[align=justify]نتابع: كيف يرسم الإعلام صورة نمطية لشعب بأكمله
الإسلام في الفكر الشعبي الأميركي: ملامح مشوهة تتجدد

الاسلاموفوبيا

لقد دفعت الصورة المزيفة عن الإسلام والعرب المجتمع الأميركي إلى التعصب الأعمى ضد المسلمين والعرب وصولا إلى الرهاب منهم، أو ما سمي بالاسلاموفوبيا، وصولا إلى العنف. وكانت الهستيريا ضد المسلمين والشرق أوسطيين التي أعقبت انفجار اوكلاهوما سيتي، وتوجيه أصابع الاتهام المباشر إلى" إرهابيين عرب ومسلمين من الشرق الأوسط" التعبير الأكثر دلالة على مدى التشويه الذي يوسم صورة العرب والمسلمين في الفكر الشعبي الأميركي. إذ لم يتردد أي أميركي في الإسراع باتهام العرب والمسلمين بارتكاب عملية التفجير واعتبارهم مذنبين " ...ولو ثبت في النهاية أن المجرم أميركي " أصيل". فبعد دقائق قليلة فقط على الانفجار ظهر " الخبير في شؤون الإرهاب" امرسون مجددا على شاشة السي إن إن ليؤكد من دون أي تردد أن الانفجار من صنع " الإرهابيين الإسلاميين". وسارعت إحدى كبريات محطات التلفزة إلى بث خبرا مفاده أن رجالا يلبسون الكوفيات العربية شوهدوا يفرون من موقع الحدث. وسارعت قوى الشرطة إلى اعتقال العديد من الأشخاص " ذوي الملامح الشرق أوسطية". وحدثت مواجهات عدائية أطلقت النار على بعض المساجد وتعرضت عائلة عراقية للهجوم. وبدا أن معظم الأميركيين من غير المسلمين والعرب مقتنعون بان الهجوم من عمل " أصوليين مسلمين غرباء تسللوا إلى أميركا" ليقوموا بتفجيرات كتفجير مبنى التجارة العالمي لسبب واحد هو كره هؤلاء المسلمين للغرب !.

كان هناك افتراض عام بان ما من مواطن أميركي يمكن أن يتسبب بمثل هذه الجريمة بحق مواطنيه. لذلك، وعلى الرغم من اعتقال الأميركي تيموثي ماكفاي وأدانته بارتكاب هذه الجريمة والتأكد من عدم وجود أي علاقة له بالمسلمين و العرب، لم يخمد الرعب الشعبي الأميركي من المسلمين والعرب. إذ تتالت البرامج الوثائقية والتقارير الإخبارية تارة من فلسطين وتارة من السودان أو اليمن أو كينيا أو أفغانستان تصور المسلمين والعرب منهمكين في التحضير لأعمال انتقامية ضد الولايات المتحدة. وجاء شريط وثائقي بثته شبكة ج ب اسg p s في برنامج " فرونت لاين" عن المنشق السعودي أسامة بن لادن في بدايات العام 1999 يشدد فيه على أن أميركا هي عدو الإسلام الرئيسي ويدعو المسلمين إلى محاربتها والى " قتل الأميركيين أينما استطاعوا ومتى استطاعوا"، ليحي علنا وبقوة رعب الأميركيين من "خطر" المسلمين والعرب في الولايات المتحدة مما حولهم هدفا سهلا للاتهامات المباشرة والحروب والاعتداءات والمضايقات وجرائم الكراهية والحقد والافتراء على مختلف الصعد الرسمية والإعلامية والشعبية.. بل والفردية.

ونقلت صحيفة يو اس توداي في عددها في 16-8- 1999 حادثة وقعت في نيوارك في نيوجرسي دلت على ذلك. إذ ادعى شخص أميركي يدعى ريجينالد كوري جنوبي تحت وطأة الحاجة إلى المال لشراء المخدرات انه مسلم، وسلم أمين صندوق أحد المصارف ورقة كتب فيها " بسم الله، في حوزتي قنبلة وأنا راغب في الاستشهاد في سبيل قضية الإسلام. ضع المال في الحقيبة ولا تكن بطلا". فما كان من أمين الصندوق إلا أن أطاعه بسرعة، ثم ما لبثت الخدعة أن كشفت اثر اعتقال كوري.
يتبع [/align]
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 22 / 12 / 2014, 49 : 05 AM   رقم المشاركة : [4]
مازن شما
كاتب نور أدبي متوهج ماسي الأشعة ( عضوية ماسية )

 الصورة الرمزية مازن شما
 





مازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond reputeمازن شما has a reputation beyond repute

رد: الإسلام في الفكر الشعبي الأميركي: ملامح مشوهة تتجدد

[align=justify]نتابع: كيف يرسم الإعلام صورة نمطية لشعب بأكمله
الإسلام في الفكر الشعبي الأميركي: ملامح مشوهة تتجدد

مواجهة الصورة النمطية: مسؤولية مشتركة

" جهلنا للأخر وتجاهلنا لوجوده واعتبارنا له دوما صورة لحضارة غير متوافقة مع حضارتنا.. بالإضافة إلى دعمنا المطلق لإسرائيل جعلنا نحن الأميركيون شركاء في خلق عالم جعل عنف 11 أيلول محتملا ومتخيلا".
هذه الكلمات التي صرح بها الكاهن وليام سنكفورد من الكنيسة البروتستانتية الأميركية تعليقا على اعتداءات 11 أيلول والتي تعدد بوضوح لأسباب بقاء الصورة النمطية المشوهة عن المسلمين والعرب حية دوما في الفكر الشعبي الأميركي، تكشف في نفس الوقت عن إدراك بعض الأميركيين لأسباب ما يسمونه " كره المسلمين والعرب " لهم. ويروي الصحافي البريطاني روبرت فيسك في مقالة له في صحيفة " Independent" بعنوان "Fear and Learning in America" في 17 نيسان 2002 بعد زيارة قام بها إلى أميركا عقب أحداث أيلول، انه وخلال انتقاله في مختلف الولايات لالقاء محاضرات، صدم بالرفض الأميركي الاستثنائي للسير وفق التوجه الرسمي وبالإدراك المتزايد لدى الأميركيين لما يحدث حولهم ولكونهم تعرضوا للخداع. كما صدمه أن يكون 80 في المائة من حضور محاضراته من الشباب ومن " الأميركيين الأميركيين" لا أصول شرق أوسطية لهم جاءوا ليطرحوا أسئلة حول" الحرب على الإرهاب " التي أعلنها رئيسهم وسبب الدعم المتواصل لكل ما يقوله أو يفعله حليف أميركا الشرق أوسطي الصغير إسرائيل. فهم أرادوا أن يسمعوا الجواب على عنوان محاضرته "11 أيلول اسألوا من قام بها ولا تسألوا لماذا". ويقول أنها كانت المرة الأولى التي يسأله أميركيون" كيف نجعل تقاريرنا الإعلامية حول الشرق الأوسط اكثر عدالة؟ أو كيف يمكننا أن نجعل حكومتنا تعكس آرائنا؟".
اليوم وبعد 11 أيلول بدأ الأميركيون يدركون اكثر فاكثر ارتباط زوال الصورة النمطية للمسلمين والعرب في الولايات المتحدة الأميركية بوجود سلام عادل في منطقة الشرق الأوسط يضع حدا لاعتداءات إسرائيل. كما أدركوا أن في أساس هذه الصورة جهلهم للإسلام وتجاهلهم لوجود المسلمين واعتبارهم لهم غرباء من حضارة بدائية معادية همها القضاء على حضارة الغرب المتقدمة. وأشارت تقارير كثيرة إلى اندفاع الأميركيين على شراء الكتب عن الإسلام. وظهر انفتاح بعض الوسائل الإعلامية على استضافة مسلمين والقاء محاضرات وعقد ندوات ومؤتمرات في الجامعات والكنائس . وبرزت على الصعيد الرسمي بوادر ولو خجولة للانفتاح على المسلمين والعرب مع زيارة الرئيس جورج بوش للمركز الإسلامي في واشنطن واعتذاره عن استخدامه لعبارة" الحرب الصليبية". وتعالت الدعوات للفصل بين الإسلام والإرهاب، والتمييز بين الإسلام الحقيقي وبين مدعي الإسلام الذين يشوهون صورته.
قد يتطلب النجاح في إزالة الصورة النمطية التي رسخت عبر عقود طويلة في الفكر الشعبي الأميركي عن المسلمين والعرب المقدار نفسه من هذه العقود. وهي مسؤولية مشتركة تقع على عاتق المسلمين والعرب حكومات وأفرادا بمقدار ما تقع على عاتق الأميركيين حكومة وأفرادا أيضا. يقول بنجامين فرانكلين " من الأباء المؤسسين لأميركا والذي قام بتجارب عدة في حقل الكهرباء انه و "من اجل تغيير عادات سكان بلد وإدخال عادات جديدة مغايرة وغير مألوفة، من الضروري ليس فقط القضاء على الأفكار المسبقة وتنوير جهلهم بل واقناعهم بان هذه التغييرات هي لمصلحتهم. وهو أمر لا يتحقق في يوم واحد".

وإذا كان بقاء الصورة النمطية وميل الإعلام إلى تشويه الحقائق عن الإسلام والمسلمين والعرب ناشئا بالدرجة الأولى عن الجهل ، فان أسوأ رد ممكن هو أن يلزم المسلمون الصمت. فإذا لم نواجه المفاهيم الخاطئة والأفكار المنمطة والأكاذيب بما يعترضها فمن المحتم أن تواصل مسارها المدمر. وهو أمر يلقي بمسؤولية كبيرة على المسلمين والعرب أنفسهم من أصحاب الأقلام والعدسات والآراء أساسا ليجدوا السبيل الافضل لمخاطبة الرأي العام الغربي عموما والاميركي بخاصة وتقديم الاسلام من كل جوانبه المشرقة لاغلاق الباب امام محاولة حشره في خانة العنف والارهاب.
ولا بد أيضا من تكوين لوبي عربي له نفوذه في القرار السياسي الأميركي. وهو أمر قد يكون الوصول إليه اسهل من الوصول إلى الإعلام الأميركي والسينما الأميركية. وقد أظهرت الانتخابات الأميركية الأخيرة إمكانية بعد تأثير الصوت العربي والمسلم وشكلت بداية مرحلة في تاريخ مشاركتهم في العملية السياسية. لكن المسؤولية ليست مسؤولية لوبي عربي مسلم في الداخل الأميركي فقط. إذ لا بد من حشد طاقات العالم العربي والمسلم جماعات وأفراد لتغيير صورة المسلمين والعرب في الفكر الشعبي والرسمي الأميركي على حد سواء وبالتالي وضع حد لسعي الصهيونية إلى تشويه هذه الصورة.
في إحدى صالات ناد كوميدي ستور في لوس انجليس، مسرحية لكوميديين أميركيين من اصل عربي بدأ العمل بها بعد 11 أيلول . وهي عرض هزلي يقول مؤدوه انه يهدف إلى تحطيم بعض الأفكار النمطية بالحديث عنها بأسلوب ساخر. في مشهد من هذه المسرحية، يسأل احمد :"هل من عرب ومسلمون في الصالة؟ هيا ارفعوا أيديكم. ارموا حجرا. احرقوا علما؟
قالت أميركية حضرت المسرحية لمجلة نيوزويك:" شكرا على هذا العرض. لم اكن اعرف أن بإمكان العرب أن يكونوا طريفين !!

ها هي فكرة نمطية، ولو ساذجة تتحطم. فربما كانت تلك الأميركية تتوقع أن يفجروا المكان!.
انتهى[/align]
توقيع مازن شما
 
بسم الله الرحمن الرحيم

*·~-.¸¸,.-~*من هولندا.. الى فلسطين*·~-.¸¸,.-~*
http://mazenshamma.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*مدونة العلوم.. مازن شما*·~-.¸¸,.-~*
http://mazinsshammaa.blogspot.com/

*·~-.¸¸,.-~*موقع البومات صور متنوعة*·~-.¸¸,.-~*
https://picasaweb.google.com/100575870457150654812
أو
https://picasaweb.google.com/1005758...53313387818034
مازن شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أماني, مشوهة, الأميركي:, الإسلام, الشعبي, الفكر, تبديد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أنثى تتجدد لذتها (قصيدة تكتبها انت) محمد حمدي غانم الشعر العمودي 0 15 / 12 / 2017 28 : 10 PM
العرب قبل الإسلام في فلسطين .الإسلام .الراشدون .الأمويون . العباسيون . البنادقة. ناهد شما الموسوعة الفلسطينية 2 13 / 01 / 2013 36 : 02 AM
النكبة نكبات تتجدد يومياً .. هدى نورالدين الخطيب مقالة 6 15 / 05 / 2012 22 : 05 PM
شابة سورية تتحدى المألوف وتصبح أول حكواتية بوران شما عادات وأساطير الشعوب 2 28 / 03 / 2011 38 : 06 PM
تبديد سُحُب الغفلة قبل رمضان ناهد شما شهر رمضان و المناسبات الدينية 2 04 / 08 / 2010 58 : 01 AM


الساعة الآن 14 : 01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|