[مغربي سعاد]

ذات ليلة ، جلست تتحسس أعماقها ...كان قلبها الدافئ بالذكريات و الكبرياء يحميها من عواصف جسدها الصارخ أنوثة .....
تنهدت ....ثم ابتسمت ابتسامة الرضى....
ألجأت بشقها الأيمن و فوضت أمرها الى الله مستسلمة ...راضية....
حتى أخذها النوم في سباته العميق.

[عبدالله الخطيب]

ترفعت بكبريائها عن الرضى بالذل فكان حصنها الحصين و سر قوتها.
فكيف لن تنام قريرة العين!!!؟
هنيئاً لها.

شكراً لك أستاذة مغربي على هذا النص الباذخ بالجمال و العبر.

[عادل سلطاني]

نص جميل مبدعتنا الفاضلة " مغربي سعاد" يطل على الأنوثة في مشهدها المؤمن حينما تستحضر حواء رقابة الله عز وجل لتخسأ الهواجس الشيطانية التي يقذفها اللعين في القلب والفكر ليجني بعدها المؤمن حلاوة الطاعة ، لغة شفيفة تخدم الغرض تعكس حرفية مبدع النص وتمكنه من اختيار المناسب للغرض الإبداعي .
تحياتي أختاه

[مغربي سعاد]

سيدي اسعدني مروركم العطر
تحياتي

[مغربي سعاد]

سيدي عادل سلطاني
تحليلكم هو من افاض على القصة رونقا و سحرا ...و مروركم عطر المكان
لكم مني اجمل التحايا