التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,823
عدد  مرات الظهور : 162,224,359

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مـرافئ الأدب > جداول وينابيع > الخاطـرة
الخاطـرة فيض الخاطر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 29 / 12 / 2012, 51 : 09 AM   رقم المشاركة : [1]
خيري حمدان
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم

 الصورة الرمزية خيري حمدان
 





خيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond repute

الجدران الوهمية

دلفتُ من فجوة الباب المشرع أمامي بلهفة لعلّي أتمكن من الوصول إلى عمق الفضاء في نهاية الغرفة، أو المكتب أو الحانة أو المعبد أو ما يُستدلّ عليه بوجود الحياة في العمق. دلفت دون تردّد، كنت متلهّفًا للمضيّ نحو الفضاء القابع في الأمام، لخوفي ممّا تركته خلفي في تلك اللحظة. لا بدّ بأنّك تسأل عن ماهيّة القوّة التي لم تتوقف عن ملاحقتي سيدي العزيز؟ إنّها الذكريات بلا شكّ، تلك التي أخشى جميلها أكثر من قبيحها. أهرب منها لعلمي بأنّها لن تتكرّر ثانية، وإن عادت فستحمل أقنعة غير التي عرفتها. سأفتقد الأحبة الذين عرفتهم خلال مشوار الحياة. بعضهم فاجأني حين قفز في عربة الموت، آخرون هربوا نحو الأفق الأزرق، اختفوا من يومياتي ولم يتركوا سوى بصمات وجوههم الباسمة العابسة، قبل أن تفاجئهم حربًا عابرة، رصاصة وقحة أو امرأة لا تعرف معنىً للراحة أو الصفاء. لكنّي لم أجد في عمق الغرفة سوى جدارًا أملسَ، صلدًا، رطبًا. وقفت هناك بعض الوقت قبل أن ألتفت إلى الخلف لأقرأ خطوات الوحش الذي حملته بين حنايا صدري، كان يلهث هو الاخر تعبًا وقد أصابته الحيرة، فهل يمضي نحوي بكلّ ما أوتيّ من عنفوان، أم ينتظر إلى إشعار آخر حتى تحين ساعة الصفر لكلينا.

فجوة أخرى لاحت في الجانب الأيسر من الظلمة، قلبي دلّني على الاتجاهات الضالّة غير الواضحة المعالم. للظلمة جوانب عديدة فهناك ظلمة مضيئة وأخرى ظالمة سوداء كالحة. كيف يمكن التمييز بينها، اتركوا هذا للقلب فهو قادر على سبر معالم الظلام بانتظار خيوط مضيئة لا يمكن للصامت المنكفئ على ذاته إدراكها. هذه المرّة سأنجح، لكن عليّ أن أضحّي بشيء ما كي ألج الفجوة المتجدّدة وأنتقل إلى بهو آخر، أقبل بكلّ إيجابياته وسلبياته! ما الذي يمكنني أن أقدّمه يا تُرى؟ حسنًا، سأتنازل عن قدمي اليسرى فاليمنى أقوى وأهمّ بالنسبة لي، بدأت أحجل بقوّة نحو الفضاء الواعد بقدم واحدة وقلبين حتّى بلغت مقصدي. دلفت بسرعة نحو الداخل واسترقت السمع مجددًا إلى الخلف كي أتأكد من أن الوحش الكامن في أعماقي قد بقي في المجهول، لكن توقعاتي لم تصدق فقد كان يركض من خلفي. أصابه الذهول والحيرة، فهل يمضي خلف شياطيني وهمومي أم يعتقني من ثقل حضوره الكريه؟! لا هذه ولا تلك، لا انعتاق ما دام القلب ينبض، هكذا قال ثمّ كرّر حديثه ومطالبه بصوت أجشّ وإصرار لا يليق بوحشيته وقوّته التي يستمدها من ضعفي المصاحب لإنسانيتي.

إلى متى سأبقى هاربًا أبحث عن شعلتي؟ لا أدري ما الذي يمكنني القيام به بالرغم من أنّني على استعداد لتقديم المزيد من التنازلات والتضحيات. لديّ قدمٌ أخرى ويدان وطحالٌ وكبدٌ ورئتان وكليتان وعضوٌ تناسليٌّ أفتخرُ به أينَما حللت. لديّ الكثيرُ دون تلك الشعلة التي أضعتها خلال مراحل العبث والهروب المتواصل بين الفواصل الحياتية والنقاط الكبيرة. لماذا تتكاثر هذه الجدران، ترتفع مجددًا إلى مسافات شاهقة، لا أقدر على الوصول إلى قممها الشاهقة، هناك حيث يتربّعُ الوحشُ الكامنُ في داخلي. هل يمكنني القبض عليه أو إطلاق النار تجاهه؟ لأنهي حضوره نهائيًا من يومياتي. لكن، هل يمكن ممارسة الحياة دون المخاوف ورفقة الوحوش الذاتية؟

أين قدماك يا رجل؟ لا تسأل أرجوك، دعني أزحف نحو الجدار الآخر، قد يبدو جميلا، من يدري! "هل يستحق هذا العناء فقدان قدميك؟" لا أقدر على الإجابة الآن لأنّ إرادتي مصادرة بالكامل. أخيرًا وصلت إلى أجمل الجدران المزيّنة بألوان الحياة المختلفة، رأيت الأخضرَ والأصفرَ والأقحوانيّ والأبيضَ تختتلط جميعها بتناغمٍ عجيب، أصغتُ السمعَ جيدًا، كانت الأشياءُ من حولي تغنّي، ليس لديّ القدرة على المضيّ أكثرَ من ذلك نحو جدران أخرى. زحفت لمسافات طويلة، أعرف بأن يديّ قويّة للغاية، قادرة على مصارعة الفراغ ومقارعة المستحيل، لكنّي وفي أعماقي كنت أدعو الله بأن يريحني من الوحش اللئيم الذي لم يفتأ يركض خلفي مطالبًا بجزء من قلبي الثلاثيّ الأبعاد. كنت أنالُ مقابلَ كلّ تضحية قلبًا جديدًا تملأه الشجاعة والمحبة، لكنّ الخوفَ كان يجدُ سبيله نحوها. ما أن يتسلّل نحو مجسّات قلبي حتى أجد الوحش الراكد في أعماقي قد استيقظ مجددًا وأخذ يعبّ لجّة المياه الآسنة تجاهي، مشرعًا سيفه وكاشفًا عن أسنانه، وأنا بدوري كنتُ أحسن الركضَ والزحفَ إلى الأمامِ، نحو العدم والجمال والجدران الفارهة المتجدّدة، لعلّي أجدُ الخلاصَ من براثنه دون فائدة. كلّما ازدادت الجدران جمالا زاد ارتفاعها وازدادت سرعةُ الوحش من خلفي. متى أجد نفسي في سهل ممتدّ من حولي، لا مكان للجدران في قواميسه ولا فراغات تكفي لاستيعاب المزيد من الوحوش المتلهفة لاقتناص لحظات العمر. هناك في نهاية المسيرة، شاهدت الشعلة التي طالما تمنيت الوصول إليها والتقاطها من أيدي العدم، عادت لي قدماي مجددًا، مضيت نحو المنارة بالقرب من شواطئي قبل أن تغرق المراكب. كانت الشعلة على بعد خطوات، لكنّي استدرت بكلّ إرادتي، كنت على استعداد لمواجهة الوحش وكسر عنفوانه، كنت على استعداد لاستعادة حياتي المسروقة من براثن الخوف والخنوع، مهما كان الثمن المفروض، كان عليّ مواجهة الظلال وركوب المغامرة ومقارعة الوهم قبل أن تمتدّ يدي لتلتقط المشعل.

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
خيري حمدان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30 / 12 / 2012, 38 : 01 AM   رقم المشاركة : [2]
خولة الراشد
تعمل مجال الكمبيوتر - التعليم عن بعد، خريجة أدب عربي، تكتب القصص الاجتماعية والعاطفية والنثر

 الصورة الرمزية خولة الراشد
 





خولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond reputeخولة الراشد has a reputation beyond repute

رد: الجدران الوهمية


الأديب خيري حمدان
خاطرة قوية تسردها ققصة ومعاناة إنسان تجتمع فيها الكثير من المعاني الجميلة ،
بكاء عزة لا بكاء فرض
دموع رجال
تردد خلف الجدران الوهمية
سقطت هنا و نزفت هناك
دموع ظلم .. دموع قهر
تلتمس في العيون الرقة ، وفي الوجوه الطفولة ،
نسمة برية هبت على قلب جريح ،
الجدران الوهمية التي أبكتك
تعيش الماضي والحاضر الكئيب مع كل أهزوجة ترددها الرياح
ولا حياة لمن تنادي ،
تتنهد كثيرا و تبكي مريرا
لأجل من تشردوا ..ومن ذاك الوحش الذي ظلم العالم
وكلما مر الزمان كلما ارتفع الجدار وصعب عليك التسلق
أبكيتَ السماء
أذبتَ الويلات
عندما قلت "سأفتقد الأحبة الذين عرفتهم خلال مشوار الحياة. بعضهم فاجأني حين قفز في عربة الموت"
ابتعدتَ ثم اقتربت من الحياة ثم بدأتْ عدّ النجوم
كجناج يمامة لم تعتد الطيران
ضمدت جراحك بملح الفراق والعذاب
وفي الهاوية ، تلتمس قسوة الصخور علها تغذي القلب الضعيف
تخاف أن تختفي أجمل الذكريات أمام الدماء الحمراء
تخاف أن يكون ذلك وهم
جدار عن اليمين وجدار عن الشمال
أين هي الحرية هل هي وهم
تحتار لمن تضحي قالحياة صارت جدار قاسي ووهم نعيشه
أتساءل هل كما يقال أن الحياة لعبة ..أم تجربة.. أم عابر سبيل ؟
هذه المعاني أحاول أن أكسوها بجدار الوهم لربما تدلني عن ما تبحث عنه
و أين الحقيقة الجميلة التي كانت منذ زمن بعيد ..
أين هي الحياة البسطية هل رحلت؟ .. أين هم الأصحاب الأوفياء؟
في هذه الخاطرة الضياع والحرمان من الأمس والخوف أن يموت الحق والخير وتنعدم الحياة إلا من العذاب
تتحدث عن العذاب والذل وقهر الإنسان
عن اللغز الذي نعيشه
مسافة ليست بقليلة وقاربت على الوصول للحلم
تجد أيضا ذلك الجدار الوهمي الذي وضعه المجتمع عائقا في طريقه دون الوصول لحلم
لكن لما هو جدار الوهم قد يكون الأمل الذي كنت تتمناه أو كنت تعيشه بين الطرقات ضاع
وفقدانه لرجله اليسار هو فقدانه للجدار الذي كان يتعكز عليه
وأين أنت من هذه التضحية وكأنك تحاول أن تقول أني أفديك بروحي وجسدي
دعني أفسر الوهم الذي خطر ببالك كصدمة وفاجعة وكأنك لا تصدق
ولكن هل ذلك الرجل الذي وهبهم القدم اليسار قد ضحى وهو يبكي على نفسه
هل هو الوطن الذي نعيشه في هذا الزمن وتفككه
كالجسد الذي تصفه في هذه الخاطرة والذي قد يتلاشى
وفي النهاية تبكي عليهم ..لا تبكي منهم
***********
أرجو أن تتقبل مني لو القليل مما كتبت
ولو أني هذه المرة أشعر بأني لم أستطع أن ألتقط الحقيقة المرّة على الرغم أني قرأتها أكثر من مرة وأستندت على جداراها ، لذلك أتعجب لما أرد ربما لأني ألمس فيها شيء أدركه أو لأنها قريبة لك
لكنها خاطرة تحتاج التأمل أكثر وفيها الكثير من المعاني التي لا يفسرها إلا من يشعر بالألم
لذا سأعود لأني أريد أن أسلط المجهر عليها أكثر قد أستطيع بها أن أصل لفكرك
وإذا لم أصل بها إليك أو( للجدار الوهمي) اعتبرها تحية وسلام وعودة إلى لقاء أجمل

خولة الراشد
توقيع خولة الراشد
 [gdwl]

المواجــــــهة

إن كل ما نــحتاج إليـــــه بعــد الإسْستعـــانــة بالله

هــو استــخدام قــوَّاتــنــا المُـَـتعـددة الإتــجهات

فــي إســْعـادْ أنفســنا ودَعْــــم من حــولـــنا وحُـسْـن تــوْجــيــه مـشـــاعـــرنـــا
[/gdwl]
خولة الراشد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 31 / 12 / 2012, 04 : 02 PM   رقم المشاركة : [3]
خيري حمدان
أديب وقاص وروائي يكتب القصة القصيرة والمقالة، يهتم بالأدب العالمي والترجمة- عضو هيئة الرابطة العالمية لأدباء نور الأدب وعضو لجنة التحكيم

 الصورة الرمزية خيري حمدان
 





خيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond reputeخيري حمدان has a reputation beyond repute

رد: الجدران الوهمية

الأديبة العزيزة خولة الراشد
هو نمط مليء بالفلسفة لفهم الحياة بطريقة تعتمد على التجربة الذاتية.
كلّ إنسان يحمل في ذاته الكثير من الوحوش والمراقبين الذين يتبعون أثره، والقلّة هم المحظوظون القادرين على التخلص من هذا الرقيب.
الإنسان يحتاج لمزيد من فهم الحياة وامتلاك الجرأة لتحدّي المخاوف الذاتية.
دائمًا تحملين في تعليقاتك فكرًا واعيًا وفهمًا مميزًا للأدب زللنصوص الأدبية
شكرًا لحضورك العبق وكلّ عام وأنتِ بألف خير.
خيري حمدان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 31 / 12 / 2012, 59 : 07 PM   رقم المشاركة : [4]
وسام أحمد
هيئة فيض الخاطر قسم " كلمات " خريجة تربية من الجامعة الاسلامية بغزة تكتب الخاطرة والقصة القصيرة

 الصورة الرمزية وسام أحمد
 





وسام أحمد is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: الجدران الوهمية

حقا نحن لا نعيش الحياة إلا بمقدار ما نجرؤ فقط
كثيرة هي مخاوفنا وربما عميقة هي شروخ دواخلنا
تقديري اللا محدود سعدت بالقراءة هنا
توقيع وسام أحمد
 
بين ثورة أحرفي
وجنون صمتي أناورنفسي أنازعها
حتى لا أضيع بين طرقات البوح ..
أو أتعفن بين جدران الصمت ..
وبين البوح والصمت لي صولات وجولات !

نسماات نقية
http://www.facebook.com/pages/%D9%86...7095552?ref=hl
http://www.facebook.com/profile.php?id=100004393868829
وسام أحمد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03 / 01 / 2013, 28 : 09 PM   رقم المشاركة : [5]
نصيرة تختوخ
أديبة ومترجمة / مدرسة رياضيات

 الصورة الرمزية نصيرة تختوخ
 





نصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond reputeنصيرة تختوخ has a reputation beyond repute

رد: الجدران الوهمية

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]تسمح الموهبة باستكشاف الذات بطرق جديدة ومشاوير جميلة و تتيح التشارك مع الغير فيها.
الإمساك بالشعلة أو الانتصار على الوحش والتتويج بعدها اختيار آخر قد يكون الأنسب والأفضل و قد لا يكون. بعض الأمور تتضح فقط بعد أن نخرج من إطارها.
تقديري لقلمك المتجدد أستاذ خيري .[/align]
[/cell][/table1][/align]
نصيرة تختوخ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الجدران, الوهمية


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بكت الجدران عزة عامر القصة القصيرة جداً 5 17 / 07 / 2025 55 : 09 PM
الجدران... محمد توفيق الصواف قصص قصيرة 11 23 / 11 / 2016 32 : 05 PM
ما وراء الجدران.... ريمه الخاني الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 6 26 / 12 / 2011 32 : 09 PM
الجدران الباردة ..!!.. -الكتاب الفلسطيني- طلعت سقيرق هدى نورالدين الخطيب الكتاب الفلسطيني 0 03 / 10 / 2011 48 : 07 PM
السكن الاجتماعي و مشاكل الجيران ناجية عامر فضاءات الزاجل والنبطي والشعبي 10 27 / 05 / 2009 46 : 02 AM


الساعة الآن 22 : 04 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|