التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,851
عدد  مرات الظهور : 162,328,702

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > الله نور السموات والأرض > مرافئ الروح في رحاب الإيمان > شهر رمضان المبارك > شهر رمضان و المناسبات الدينية
شهر رمضان و المناسبات الدينية (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون "185")

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 22 / 08 / 2012, 38 : 02 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

islam خطبتي عيد الفطر من المسجد النبوي . ( العيد فرحة وسرور )



ألقى فضيلة الشيخ الدكتور حسين بن عبد العزيز آل الشيخ - حفظه الله - خطبة العيد بعنوان :

" العيد فرحة وسرور "،

والتي تحدَّث فيها عن العيد وأنه فرحةٌ وبهجةٌ وسرور،

ووجَّه النُّصحَ والإرشادَ لفئات المسلمين شِيبًا وشبابًا،

رجالًا ونساءً بضرورة إدخال السرور على أنفسهم وأهلِيهم ومُجتمعاتهم،

وأن يفرَحوا بهذا العيد بلا معاصٍ أو مُخالفاتٍ،

ولم ينسَ التنبيه على تذكُّر إخواننا المكلومين في سوريا وبورما وفلسطين.





الخطبة الأولى

الحمد لله رب العالمين،

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له إله الأولين والآخرين،

وأشهد أن نبيَّنا محمدًا عبده ورسوله إمام الأنبياء والمرسلين،

اللهم صلِّ وسلِّم وبارِك عليه وعلى آله وأصحابه أجمعين.

فيا أيها المسلمون :

أُوصيكم ونفسي بتقوى الله - جل وعلا -؛ فتقواه هو الفوزُ الأكبرُ، والسعادةُ العُظمى.

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر،

الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر

أيها المسلمون :

بتوفيقٍ من الله ونعمةٍ أتمَّ المُسلِمون الصيامَ والقيامَ، وبإذنٍ منه - جل وعلا - يُفطِرون اليوم؛

كل ذلك طاعةً لمولاهم، وتقرُّبًا لخالقهم، وهكذا شأنُ المسلم،

فإنه يتقرَّب إلى الله - جل وعلا - ليُحقِّق العبودية الكاملة له،

والخضوعَ المطلقَ له - عزَّ شأنُه -،


كما قال الله - جل وعلا – لنبيِّه :

{ قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (162)

لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ }

[الأنعام: 162، 163].

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله،

الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد

العيدُ يوم سرور كامل، وفرحٍ تامٍّ يُسرُّ به المسلمون بما أنعمَ الله عليهم من نعمٍ لا تُحصَى،

ومن أعظمها: نعمةُ الإعانة على الطاعة والعبادة،



{ قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ }

[يونس: 58].

يقول - صلى الله عليه وسلم -:

( للصائم فرحتان: فرحةٌ إذا لقِيَ ربَّه، وفرحةٌ إذا أفطرَ من صومه )


الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله،

الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

أيها المسلمون :

في العيد يُروَّح عن القلوب، ويُسرَّ عن النفوس وفقَ المنظور الشرعيِّ والإطار الأخلاقي؛

روَت عائشة - رضي الله عنها وعن أبيها - قالت:

دخل أبو بكرٍ ورسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - مُسجًّى بثوبه،

وعندنا جاريتان أيام مِنى تُغنِّيان وتضرِبان، فزجَرهما أبو بكرٍ،

فرفعَ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - رأسَه و قال:

( دعْهُما يا أبا بكر؛ فإنها أيام عيدٍ )

قالت: وكان رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - يستُرني وأنا أنظرُ إلى الحبشة وهم يلعبون وأنا جارية.

فأدخِلوا - رحمكم الله - على أنفسكم وعلى أُسَركم وعلى مُجتمعكم البهجةَ والحُبور،

والسعادةَ والسرور، فذلك من المطالب العالية في الدين.

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله،

الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

من مقاصد العيد الكُبرى: أنه يُقرِّبُ بين القلوب، ويجلِبُ المحبَّة والمودَّة بين المؤمنين،

فتبادَلوا السلامَ والتهاني، وبادِروا إخوانَكم بالطيب من الدعاء والأماني؛

فرسولُنا - صلى الله عليه وسلم - يقول –

فيما رواه أبو داود والترمذي بسندٍ حسنٍ -:

( ما من مُسلِمان يلتقيان فيتصافحَان إلا غُفِر لهما قبل أن يتفرَّقا )

قال محمد بن زيادٍ: كنتُ مع أبي أمامة الباهليِّ - رضي الله عنه - فقال:

"كنا إذا رجَعنا من العيد - أي: صحابةُ رسول الله - صلى الله عليه وسلم -

يقول بعضُهم لبعضٍ: تقبَّل الله منا ومنكم"؛ وجوَّد الإمامُ أحمدُ إسنادَه.

أيها المسلمون :

قابِلوا إخوانَكم بالبشاشة والرَّحابة والطلاقة، وأظهِروا لهم الابتسامةَ والإشراقَ والوضاءة،

فذلك من المطالب التي دعا إليها رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم -؛ ففي "صحيح مسلم"

أن النبي - عليه الصلاة والسلام - قال:

( لا تحقِرَنَّ من المعروف شيئًا ولو أن تلقَ أخاكَ بوجهٍ طلق )

وفي حديثٍ رواه البخاري في "الأدب المفرد"

أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:

( تبسُّمُك في وجه أخيك صدقة )

جعل الله أيامَكم سرورًا وفرحًا وابتسامةً وابتهاجًا.

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله،

الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

أيها المسلمون :

إن من المقاصد الشريفة للعيد والمرامي الجليلة لهذه المناسبة العظيمة:

أنه تذكيرٌ بكل جميلٍ مظهرًا ومخبَرًا، ولهذا شُرِع فيه التجمُّل ولُبس أحسن الثياب،

ولهذا فينبغي أن يُملأ بكل معنًى نبيلٍ، وأن يُنشَر فيه كلُّ جميلٍ؛

ليكون ذلك للمسلمين سُلوكًا حياتيًّا ومسلكًا عمليًّا.

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله،

الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

من صفات المُسلم: أنه يتحلَّى بالسماحة والصفح، وبالعفو والتجاوُز،

فأظهِروا هذه الأخلاقَ العظيمةَ في هذا العيد، وليكن من أعظم مظاهره.

فيا أيها المسلم! يا مَن بينك وبين أخيك قطيعةٌ أو شحناء أو بغضاء،

ما أجدرَك وما أحراكَ أن تُلقِيَ في هذا العيد السعيد همَّ العداوات وحنَقض الخصومات،

فتسعَى إلى المُصالحة بينك وبين إخوانك المُسلمين،

ما أجدرَنا أن نجعل هذا العيد إعلانًا لإلغاء كل مظهرٍ من مظاهر الحقد والضغينة والبغضاء والقطيعة؛

فإن المُسلم مُتصِفٌ بصفاء النفس، وسلامة القلب، والنُّصح للأمة.

كما قال أحدُ السلف :

"ما أدركَ عندنا من أدركَ بكثرة صلاةٍ وصيامٍ،

ولكن بسخاء النفوس، وسلامة الصدور، والنُّصح للأمة".

والله - جل وعلا - يقول:

{ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ }

[النور: 22]،

ورسولُنا - صلى الله عليه وسلم - يقول في الحديث الصحيح:

( وما زادَ الله عبدًا بعفوٍ إلا عزًّا )

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله،

الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

إخوة الإسلام :

إن العيد الحقيقي الذي تعيشُ به النفسُ حياةً مُثلى وسعادةً كُبرى،

تلك الحياة التي يُملأ بطاعة الله - جل وعلا - وباجتناب المناهي والمحظوات،

يقول - جل وعلا -:

{ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً

وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }

[النحل: 97].

جعل الله عيدنا سعيدًا، وبارك الله لنا في العيد وفي السنة كلها، وتقبَّل الله صيامَنا وقيامَنا.

أقولُ هذا القول، وأستغفرُ اللهَ لي ولكم ولسائر المسلمين من كل ذنبٍ،

فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم.


الخطبة الثانية


الحمد لله وحده،

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،

وأشهد أن نبيَّنا محمدًا عبده ورسوله،

اللهم صلِّ وسلِّم وبارِك عليه وعلى آله وأصحابه.

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله،

الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

إن من مقاصد العيد: إظهار التآخي بين المسلمين؛

فعلى المُسلمين جميعًا أن يستلهِموا من هذه المناسبة العظيمة موسمًا لجمع الكلمة،

ووحدة الصفِّ، والاجتماع على الخير والهُدى، والتعاوُن على البرِّ والتقوى،


{ وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا }

[آل عمران: 103]،

{ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى }

[المائدة: 2].

وإن من أعظم الشرور والفتنِ والمِحَن: ما يحصُل بين المسلمين من تفريق الكلمة،

وتمزيق الصفِّ، والسعي إلى تفريق كلمة المسلمين بكل وسيلةٍ من الوسائل؛

فإن ذلك هدفًا من أهداف أعداء الإسلام،

ولهذا حذَّر الله - جل وعلا - عبادَه من ذلك:

{ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ }

[آل عمران: 105]،

والله - جل وعلا - يقول:

{ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ }

[الأنفال: 46].

وعلى شباب المسلمين في كل مكانٍ أن يحذَروا من قادة التفريق ومن دُعاة التحزُّب؛

فإن هؤلاء لا يألون بالمُسلمين خيرًا.

أيها المسلمون :

إن واجبًا على أهل هذه البلاد - بلاد الحرمين - أن يشكروا اللهَ - جل وعلا -

على ما أنعمَ به علينا من نعمٍ لا تُحصَى، وأن يُبادِروا بتقوى الله - جل وعلا - وبشكر النِّعم،

وذلك بالسعي إلى لمِّ الكلمة، وإلى تماسُك الصف، وإلى السعي صفًّا واحدًا وراء وليِّ الأمر،

فهذه البلاد بلادٌ منذ أُنشِئت وهي على التوحيد والجماعة ونبذ الخلاف والفُرقة.

أيها المسلمون :

ونحن في هذا العيد السعيد نعيشُ البهجة والحُبور - أتمَّها الله علينا جميعًا -

لا ننسى إخوةً لنا في سُوريا الحبيبة، وفي فلسطين الغالية، وفي أهلِنا في بُورما،

وفي بعض البُلدان الذين يُعانون البأساء والشدة، والضرَّاء والمِحنة،

وإن الواجبَ علينا جميعًا الوقوف مع قضاياهم، وبذل كل المساعي لإنهاء جراحاتهم ومآسِيهم،

فذلك واجبٌ شرعيٌّ، وفرضٌ إسلاميٌّ.

أيها المسلمون :

إن واجبًا علينا أن نسعى بكل ما نستطيع إلى الوقوف مع إخواننا في أي مكان تُصيبهم المصائب؛

فلقد ورد عن النبي - صلى الله عليه وسلم -:

( من لم يهتمَّ بأمرِ المُسلمين فليس منهم )


أيتها المسلمات :

حافِظن على العفاف وعلى التستُّر، وعلى الحجاب، فذلك فرضٌ من فروض الله عليكن،

واتَّقين الله - جل وعلا - ولا تُخالِطن الرجال، وإياكن والولوج في أسباب الفتن والشرور،

فلقد قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:

( صِنفانِ من أمتي لم أرَهما .. وذكرَ منهما ..

ونساءٌ كاسِياتٌ عارياتٌ مائلاتٌ مُميلاتٌ رُؤوسهنَّ كأسنِمة البُخت المائلة،

لا يدخُلن الجنةَ ولا يجِدن ريحَها )

الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله،

الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

ونختِم حديثَنا بما يُزكِّي قلوبَنا ويُطهِّر حياتَنا،

وذلك بالإكثار من الصلاة والسلام على النبي الكريم،

اللهم صلِّ وسلِّم وبارِك على سيدنا ونبيِّنا محمد،

وارضَ اللهم عن الخلفاء الراشدين، وعن الصحابة أجمعين.

اللهم أصلِح أحوالَنا وأحوالَ المُسلمين،

اللهم أصلِح أحوالَنا وأحوالَ المُسلمين،

اللهم احفظ المسلمين في الشام،

اللهم واحفظهم في بُورما وفي فلسطين وفي كل مكانٍ يا حي يا قيوم.

اللهم اكشِف كُربتَهم،

اللهم فرِّج همَّهم،

اللهم ارفع الغُمَّة عن المسلمين يا ذا الجلال والإكرام.

اللهم احفظ بلاد الحرمين،

اللهم احفظها مُصانةً يا حي يا قيوم،

اللهم احفظها بحفظِك، واكلأها برعايتِك وعنايتِك وجميعَ بلاد المسلمين.

اللهم احفظ وليَّ أمرنا ووفِّقه لما تحبُّ وترضى،

اللهم احفظه ووليَّ عهده، أطِل في أعمارهما على الطاعة والتقوى،

اللهم وفِّقهما لما تُحبُّ وترضى.

اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات، والمؤمنين والمؤمنات، الأحياء منهم والأموات.

اللهم آتِنا في الدنيا حسنةً، وفي الآخرة حسنةً، وقِنا عذابَ النار.

اللهم اجعل عيدَنا سعيدًا،

اللهم اجعل حياتَنا طيبةً،

اللهم أحيِنا الحياة الطيبة،

اللهم أحيِنا الحياة الطيبة يا ذا الجلال والإكرام.

وآخر دعوانا أن الحمدُ لله رب العالمين،

وصلَّى الله وسلَّم على نبيِّنا محمدٍ.

نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
النبوي, المسجد, العيد, الفطر, خطبتي, فرحة, وسرور


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإرهاب ينتهك حرمة المسجد النبوي..!! محمد الصالح الجزائري متفرقات 4 08 / 07 / 2016 30 : 08 PM
جولة إفتراضية ثلاثية الأبعاد فى المسجد النبوي الشريف ( بمناسبة شهر رمضان ) ياسين عرعار شهر رمضان و المناسبات الدينية 3 17 / 06 / 2016 14 : 07 AM
من عيد الفطر إلى عيد الأضحى،،. ماذا قدمنا Arouba Shankan الخاطـرة 1 27 / 09 / 2015 46 : 11 PM
خطبة الجمعة من المسجد النبوي . ( الصبر على البلاء ) ناهد شما أدعية و أذكار و فوائد دينية 4 17 / 06 / 2012 31 : 01 AM
جولة إفتراضية ثلاثية الأبعاد فى المسجد النبوي الشريف ( بمناسبة شهر رمضان ) ياسين عرعار نورالاستراحة الصوتية والمرئية 1 16 / 03 / 2012 14 : 02 PM


الساعة الآن 36 : 10 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|