التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 137,861
عدد  مرات الظهور : 162,368,809

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > الله نور السموات والأرض > مرافئ الروح في رحاب الإيمان > الأحاديث النبوية، السيرة ومكارم الأخلاق والشمائل > الأحاديث النبوية الشريفة > أدعية و أذكار و فوائد دينية
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 01 / 06 / 2012, 44 : 01 AM   رقم المشاركة : [1]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

خطبة الجمعة من المسجد النبوي . ( الصبر على البلاء )


خطبة الجمعة من المسجد النبوي
مع الشكر للموقع الرسمى للحرمين الشريفين


ألقى فضيلة الشيخ الدكتور عبد المحسن بن محمد القاسم - حفظه الله –
خطبة الجمعة بعنوان:


" الصبر على البلاء " ،

والتي تحدَّث فيها عن البلاء والكروب التي تحلُّ ببني آدم منذ أن
أكلَ آدمُ أبو البشر - عليه السلام - من الشجرة، وأُهبِطَ إلى الأرض، وهم ينتقلون من بلاءٍ إلى بلاءٍ،
وأن أعظمَ الناسِ بلاءً الأنبياءُ ثم الصالِحون، ثم الأمثلُ فالأمثلُ،
وبيَّن بالأدلة القرآنية والأحاديث النبوية عِظَمَ البلاء، ووجوب الصبر عليه؛ لينالَ العبدُ الأجرَ بذلك.


إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا
ومن سيئات أعمالنا، من يهدِه الله فلا مُضِلَّ له، ومن يُضلِل فلا هادي له،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،
وأشهد أن نبيَّنا محمدًا عبده ورسوله،
صلَّى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلَّم تسليمًا كثيرًا.


فاتقوا الله - عباد الله - حقَّ التقوى؛ فالتقوى لا يقبلُ ربُّنا غيرَها،
ولا يرحمُ إلا أهلَها.

أيها المسلمون:

خلق الله آدمَ وأسكنَه جنَّته وكان فيها من المُكرَّمين، لا يجوعُ فيها ولا
يعرَى، ولا يظمأُ فيها ولا يضحَى، ونهاه الله أن يقرَبَ الشجرةَ، ولما رأى
الشيطانُ أن آدم مُنعَّمٌ في الجنة وسوسَ إليه، وأقسمَ له بالله أنه إن أكلَ
من الشجرة لم يخرُج من الجنةِ، ولحِكمةٍ عصى آدمُ ربَّه وأكلَ من
الشجرة، وبمعصيته هذه أُهبِطَ هو وزوجتُه إلى الأرض بعد لذَّة الجنةِ
وراحتها، فكابدَ هو وذريَّتُه المشاقَّ والهمومَ،
قال - جلَّ شأنه -:

}لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ{
[البلد: 4].


قال الحسن - رحمه الله -:
"يُكابِدُ مضايِقَ الدنيا وشدائدَ الآخرة".
ولم تصْفُ الدُّنيا لأحدٍ؛ فهي دارُ بلاءٍ، ولذَّاتُها مشوبةٌ بالأكدار،
وأمرُها لا يدومُ على حالٍ،

}وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ{

[آل عمران: 140]،

ليسعدُ تارةً ويحزنُ أخرى، ويعتزُّ حينًا ويُذلُّ حينًا. وأشدُّ الناسِ بلاءً وكربًا في الحياة هم الأنبياء؛


قال - عليه الصلاة والسلام -:

( إن أشدَّ الناسِ بلاءً: الأنبياء، ثم الأمثلُ فالأمثلُ )؛

رواه النسائي.

فقد لبِثَ نوحٌ - عليه السلام - في قومه ألف سنةٍ إلا خمسين عامًا،
لاقَى منهم فيها شدَّة ومكرًا واستِكبارًا.
قال ابن كثيرٍ - رحمه الله -:
"وكانوا يقصِدون أذاه، ويتواصَون قرنًا بعد قرنٍ،
وجيلًا بعد جيلٍ على مُخالفته".

فدعا على قومه فعمَّهم الطوفان، ونجَّاه الله منه ومن قومه؛

قال - سبحانه -:

}فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ{

[الأنبياء: 76].

وإبراهيم - عليه السلام - ابتُلِيَ بذبحِ ابنه إسماعيل ففداهُ الله بذِبحٍ عظيمٍ،
وأضرمَ قومُه نارًا لإحراقه فجعلَها الله عليه بردًا وسلامًا.

ويعقوبُ - عليه السلام - فقدَ أحبَّ أبنائِه إليه، ثم فقدَ آخر وبكى على
فقدهما حتى جفَّ دمعُه وفقدَ بصرَه،

قال - سبحانه -:

}وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ{
[يوسف: 84]،

فبثَّ شكواه وحُزنَه إلى الله فجمعَ له ولدَيْه ورفعَه يوسف على عرشِه.

ويوسفُ - عليه السلام - أُلقِي في الجُبِّ وبِيعَ بثمنٍ بخسٍ ولبِثَ في السجنِ
بِضعَ سنين، وفارقَ والدَيْه، فاصطفاه الله وجعلَه من المُرسَلين، وجمعَ له
أبوَيه، وجعلَه على خزائنِ الأرض، وكان عند قومِه مكينًا أمينًا.

وفرعونُ آذى موسى وهارون ومن معهما من المؤمنين، فخرجوا فارِّين
منه، فلحِقَهم فرعونُ بجنوده، فكان البحرُ أمامَهم وفرعونُ بجُنده خلفَهم،
و

}قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ{
[الشعراء: 61]،
فقال موسى - عليه السلام -:

}كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ {

[الشعراء: 62]،

فجعلَ الله لهم البحرَ طريقًا يبَسًا، فلما جاوَزوه أطبقَ الله البحرَ على
فرعون وجُنودِه، فكانوا من الهالكين،

قال تعالى:

}وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَى مُوسَى وَهَارُونَ (114) وَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ{
[الصافات: 114، 115].

وأيوبُ - عليه السلام - طالَ عليه كربُ المرض فما أيِسَ من الله، وكان يدعُوه:

}أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ{
[الأنبياء: 83]،

فرفعَ الله ضُرَّه ووهبَ له أهلَه وضِعفَيْن معهم.
وزكريَّا - عليه السلام - وهَنَ عظمُه واشتعلَ رأسُه شيبًا وبلغَ من الكِبَر
عِتيًّا، وحُرِم الولد، فدعا ربَّه نداءً خفيًّا أن يهبَه ولدًا، فرزَقَه الله يحيى
وأقرَّ عينَه بصلاحه، وجعله الله نبيًّا رسولًا.
ومريمُ - عليها السلام - كُرِبَت بما رُمِيَت به من ولادتها بعيسى من غير زوجٍ،
فأنطقَ الله مولودَها وهو في المهد:

}إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا {
[مريم: 30].

ونبيُّنا محمد - صلى الله عليه وسلم - نشأَ يتيمًا، ومات جدُّه، ثم مات
وجيهاه في الدعوة: أبو طالبٍ وخديجةُ في عامٍ واحدٍ، وأُسرِيَ
بالنبي - صلى الله عليه وسلم - إلى بيت المقدسِ، وعُرِج به إلى السماء
السابعة، ثم عادَ من ليلته إلى مكَّة، وأخبرَ قُريشًا الخبرَ وخشِيَ ألا يُصدَّقَ
فلا يُؤمِنوا، ففرَّجَ الله عنه كربَه،

قال - عليه الصلاة والسلام -:

( لقد رأيتُني في الحِجرِ وقُريشٌ تسألُني عن مسرايَ، فسألَتني عن أشياء
من بيتِ المقدسِ لم أُثبِتها، فكُرِبتُ كربةً ما كُرِبتُ مثلَه قطُّ )،

و قال :

( فرفعَ الله لي أنظُرُ إليه، ما يسألوني عن شيءٍ إلا أنبأتُهم به )؛
رواه مسلم.

والدينُ وصلَ إلينا بعد عناءٍ ومشقَّة؛ فقد لاقَى النبي - صلى الله عليه وسلم
- من شدَّة الوحيِ ما لاقَى، فكان إذا نزلَ عليه الوحيُ يُنكِّسُ رأسَه،
ويتفصَّدُ عرقُه من جبينِه في الليلة البارِدة،
قال عُبادةُ بن الصامتِ – رضي الله عنه -:
"كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا أُنزِلَ
عليه الوحيُ كُرِبَ لذلك وتربَّدَ وجهُه"
- أي: تغيَّر؛ رواه مسلم.
واشتدَّت كُرُبات النبي - صلى الله عليه وسلم - في حياته؛ من أذى قومه
له، وسُمِّه، وسحره، والكيدِ به، وموتِ أبنائِه، وكُربةٌ لاقاها جميعُ الرُّسُل،
وهي: التكذيبُ والسُّخريةُ،

قال - سبحانه -:

}وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ {
[فاطر: 4]،
وقال - جلَّ شأنه -:

}كَذَلِكَ مَا أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا قَالُوا سَاحِرٌ أَوْ مَجْنُونٌ {
[الذاريات: 52].

ولا تزالُ كُروبُ الدنيا بالإنسان حتى تُنزعَ رُوحُه؛ قال أنسٌ - رضي الله عنه -:
"لما ثقُلَ النبي - صلى الله عليه وسلم - جعلَ يتغشَّاه - أي: الموت -،
فقالت فاطمة - رضي الله عنها -: واكربَ أباه.
فقال لها عليه الصلاة و السلام :

( ليس على أبيكِ كربٌ بعد اليوم )
- أي: من كُروب الدنيا"؛
رواه البخاري.
ولئن انقضَت مِحنُ الدنيا بالموت، فسيُلاقِي الخلقُ كربًا قادمًا شديدًا عليهم؛
قال - عليه الصلاة والسلام -:

( يجمعُ الله يوم القيامة الأولينَ والآخرينَ في صعيدٍ واحدٍ،
فيُسمِعُهم الداعي، وينفُذُهم البصرُ، وتدنُو الشمسُ،
فيبلُغُ الناسَ من الغمِّ والكربِ ما لا يُطيقُون وما لا يحتمِلون )؛
رواه مسلم.

وبعد، أيها المسلمون:
فالإنسانُ في بلاءٍ وشدَّةٍ حتى يضعَ قدمَه في الجنة، وبرحمة الله وفضلِه
شرعَ - سبحانه - أسبابًا لزوالِ الخُطوبِ؛ فتوحيدُ الله هو أسرعُ مُخلِّصٍ
للكُروب، وقد فزِعَ إلى ذلك يونسُ - عليه السلام - فنُجِّيَ من الغمِّ؛

قال - عليه الصلاة والسلام -:

( دعوةُ ذي النُّونِ : لا إله إلا أنت سُبحانك إني كنتُ من الظالمين،
ما دعا بها مكروبٌ سبعَ مراتٍ إلا فرَّجَ الله كربَه )؛
رواه أبو داود.

قال ابن القيِّم - رحمه الله -:
"لا يُلقِي في الكُرَبِ العِظام سِوى الشرك، ولا يُنجِّي منها إلا التوحيدُ،
وقد علِمَ المُشرِكون أن التوحيدَ هو المُنجِّي من المهالِكِ؛ ففرعونُ نطقَ
بكلمةِ التوحيد عند غرقه لينجُو ولكن بعد فواتِ الحين".
والتوكُّلُ على الله وتفويضُ الأمر إليه يكشِفُ ما نزلَ،

قال - سبحانه -:

}قُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُمْ مِنْهَا وَمِنْ كُلِّ كَرْبٍ{
[الأنعام: 64].

ولما لجأَ الرجلُ المؤمنُ من آل فرعون إلى الله كُفِي شرُّ قومه،
قال - سبحانه - عنه:


}وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (44)
فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ {
[غافر: 44، 45].

والتضرُّع إلى الله بالدعاء سببُ تغيُّر الحال،

قال - سبحانه -:

}أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ{
[النمل: 62].

والصلاةُ مُزيلةٌ للهموم كاشِفةٌ للغموم، والله - سبحانه - أمرَ بالاستعانةِ بها
عند حُلولِ المصائبِ،

قال - سبحانه -:

}يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ{
[البقرة: 153].
وذكرُ الله أنيسُ المكروبين،
قال - جلَّ شأنه -:

}وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ (97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ {
[الحجر: 97، 98].
وكان - عليه الصلاة والسلام - إذا نزلَ به كربٌ قال:

( لا إله إلا الله العظيمُ الحليمُ، لا إله إلا الله ربُّ العرش العظيم،
لا إله إلا الله ربُّ السماوات وربُّ العرشِ الكريم )؛
رواه البخاري.
ومن عاملَ اللهَ بالتقوى والطاعة في حال رخائِه عاملَه الله باللُّطفِ والإعانةِ في حال شدَّته،
قال - عليه الصلاة والسلام -:

( تعرَّف إلى الله في الرخاء يعرِفكَ في الشدَّة )؛
رواه الحاكم.
قال أبو سُليمان الدارانيُّ - رحمه الله -:
"من أحسنَ في ليله كُفِيَ في نهاره".
والله وعدَ عبادَه بالفرجِ بعد الشدَّة، وإذا اشتدَّ الكربُ لاحَ الفرَج،
وحُسنُ الظنِّ بالله واجبٌ، والتفاؤُلُ بزوالِ ما نزلَ من المصائبِ من حُسن المُعتقَد،
قال - سبحانه -:

}فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (5) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا {
[الشرح: 5، 6].
قال ابن مسعود - رضي الله عنه -:
"لو دخلَ العُسر في حجرٍ لجاء اليُسرُ حتى يدخُلَ عليه".
والصبرُ أجرُه بلا حسابٍ،
واختيارُ الله لعبده أرحمُ من اختيارِ العبدِ لنفسه، والحياةُ الباقيةُ هي الدارُ الآخرة.

بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني الله وإياكم بما فيه من الآياتِ
والذكرِ الحكيم، أقول ما تسمعون، وأستغفر الله لي ولكم ولجميع
المسلمين، فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم.


نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05 / 06 / 2012, 58 : 10 PM   رقم المشاركة : [2]
فاطمة البشر
جامعة بيرزيت ، رئيسي الكيمياء / فرع التسويق، تكتب الخواطر والقصص القصيرة

 الصورة الرمزية فاطمة البشر
 





فاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond reputeفاطمة البشر has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: فلسطين

رد: خطبة الجمعة من المسجد النبوي . ( الصبر على البلاء )


لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ....
اللهم وفقنا إلى ما تحب وترضى واهدنا سواء السبيل....

جزيتِ عنا خير الجزاء "أ. ناهد شما "
أكرمك المولى في الدارين
ودي ووردي
توقيع فاطمة البشر
 
أنا لم أكن يوما إلا أنا ....

تلك الفتاة التي تحلم بغد زاهٍ مشرق ...

تلك الفتاة التي تنثر حباً وأملاً ...
تلك الفتاة التي ترسم حلماً ...
تلك الفتاة التي ستصنع مجداً ...

ولا تزال تنتظر الأياام......


فاطمة البشر


https://www.facebook.com/fatima.bisher
فاطمة البشر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16 / 06 / 2012, 33 : 11 PM   رقم المشاركة : [3]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: خطبة الجمعة من المسجد النبوي . ( الصبر على البلاء )

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة البشر

لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ....
اللهم وفقنا إلى ما تحب وترضى واهدنا سواء السبيل....

جزيتِ عنا خير الجزاء "أ. ناهد شما "
أكرمك المولى في الدارين
ودي ووردي


شكراً لمرورك الحبيبة فاطمة وبارك الله بنشاطك
وأكرمك ايضاً المولى في الدارين
دمت بكل خير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 06 / 2012, 09 : 12 AM   رقم المشاركة : [4]
Arouba Shankan
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف

 الصورة الرمزية Arouba Shankan
 




Arouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond repute

رد: خطبة الجمعة من المسجد النبوي . ( الصبر على البلاء )

اللهم لك فوضنا أمرنا ،،ورضينا بقضائك
لا حول ولا قوة إلا بالله
جزاك الله خيرا أ.ناهد
وفرج عنا كربنا ،وكرب أمة محمد
إنه على كل شئ قدير
توقيع Arouba Shankan
 

مازلت ابنة بلاط رباه في أعالي المجد بين الكواكب ذكره
أحيا على نجدة الأباة ..استنهض همم النبلاء.. وأجود كرما وإباءً
Arouba Shankan غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17 / 06 / 2012, 31 : 01 AM   رقم المشاركة : [5]
ناهد شما
مشرف - مشرفة اجتماعية


 الصورة الرمزية ناهد شما
 





ناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond reputeناهد شما has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: صفد - فلسطين

رد: خطبة الجمعة من المسجد النبوي . ( الصبر على البلاء )

اقتباس
 عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan
اللهم لك فوضنا أمرنا ،،ورضينا بقضائك
لا حول ولا قوة إلا بالله
جزاك الله خيرا أ.ناهد
وفرج عنا كربنا ،وكرب أمة محمد
إنه على كل شئ قدير

العزيزة أستاذة عروبة
شكراً لمرورك
أردد معك فرج الله عنا كربنا وكرب أمة محمد صلى الله عليه وسلم
آمين
دمت بخير
توقيع ناهد شما
 
سأنامُ حتى ساعة القلقِ الطويلِ وأفتحُ العينينِ من أرقٍ
يدي إنْ أقفلتْ كلّ الأصابع كي تشدّ على السرابِ
أعودُ مقتول الشروع بغسل أحلامي الصغيرةِ
كم تمنيتُ الرجوعَ إلى الطفولةِ يافعا ويردّني
صوتُ ارتطامي بالزجاج المستحيل على المرايا
أشتري منكمْ صلاتي فامنحوني ما تبقـّى من زمانٍ
وامنحوني كأسَ أحلامٍ تشظـّى في الظلامِ
عبرتُ نحوي كي أردّ قميص وقتي للزمانِ
فتهتُ في وجع النخيلِ ولمْ أنمْ إلا قليلا ..
الشاعر الفلسطيني طلعت سقيرق
ناهد شما غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
النبوي, المسجد, الجمعة, خطبة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الإرهاب ينتهك حرمة المسجد النبوي..!! محمد الصالح الجزائري متفرقات 4 08 / 07 / 2016 30 : 08 PM
خطبتي عيد الفطر من المسجد النبوي . ( العيد فرحة وسرور ) ناهد شما شهر رمضان و المناسبات الدينية 0 22 / 08 / 2012 38 : 02 AM
خطبة صلاة الجمعة التي ألقيت بعد تحرير بيت المقدس من الاحتلال.. مازن شما حق العودة وحقوق الأسرى 0 30 / 04 / 2012 57 : 04 AM
خطبة الجمعة ... مواضيع- خطب كاملة -اقتراحات مواضيع خطب-مناقشات خطب ايمن المغربي مناظرات و حوارات مفتوحة 6 12 / 04 / 2012 07 : 08 PM
الصبر على البلاء . بقلم محسن الصفار ناهد شما المقــالـة الأدبية 7 10 / 12 / 2010 04 : 03 AM


الساعة الآن 42 : 12 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|