[عادل ابوعمر]

هذا الرجل نحبه ،،،
أستاذ حسن إبراهيم سمعون ،
حمدًا لله على سلامة العودة ،
رجوعك ومشاعر الأخوة والأخوات هنا تجاهك أكبر من أن تختصر في شريط الإهداءات ،
لأنك كبير من كبار هذه العائلة النور أدبية ، ولأنك أكبر في قلوبنا ، ولأنك أجمل في مشاعرنا ، ولأنك سافرت في خواطرنا بحرفك الشعري الماتع وذوقك الرفيع واحتواءك الجميع ، لأنك ولأنك ولأنك ،،،،
فإنا نحبك ،
أحتاج أن أقول لك هذا وأعتقد أن الكثيرين هنا كذلك ؛
تحياتي أستاذي الكريم وتمنياتي المخلصة بعودة فتى سوريا النبيل الجميل الأديب المهذب ، محمد حليمة ، سلمه الله وكل أهل سوريا الحبيبة من كل سوء ؛

[علاء زايد فارس]

حمدا لله على سلامتك أستاذ حسن
لقد قلقنا عليك كثيراً
ولطالما تساءل الأخوة والأخوات عن أسباب غيابك
الحمد لله أنك بخير
وربي يحفظك لنا ويعطيك الصحة والعافية
اشتقنا وربي إلى كلماتك وتوجيهاتك وطيبتك التي تزين أروقة النور

شكرا استاذ عادل على لفتتك الطيبة
تحياتي لك أيها الشهم النبيل

[محمد الصالح الجزائري]

لهذا أحبّ هؤلاء الشباب..أرأيتَ يا حسن!!! حتى شباب المنتدى يحبونك كشيوخه وأكثر هههههه الحمد لله على سلامتك...

[عبد الحافظ بخيت متولى]

أنا هذا الرجل لا أحبه بل أعشقه
اهلا بعودتك أخى الغالى نورت الدنيا كلها واشرقت بقلبك الجميل وسحنتك المشرقة وبخلك الشديد فى اللامشاعر من باب المدح فيما يشبه الذم
كل محبتى لك اخى حسن وشكرا للرائع الجميل الاستاذ عادل على شعوره الجميل

[خولة الراشد]

اليوم تعود لنا رياح أشواق حسن سمعون بأمطار غزيرة

اليوم... سأعزف معزوفة ( الحَسَنْ )
اليوم.. ستضحك الشمس وستُشرق من نوافذ أدبي
اليوم.. عاد قلبٌ يمتلك حروفي ..واسمٌ يعجز القلم أن يكتبه
اليوم... يحمل لي (عادل أبو عمر )÷ أنباء تُسعد النفس
آه لكَ... يا (حسن الشام) لقد هجرتَ زهْرتي الفوّاحة و أُرْجُوحَتي و حُروفي وعدتَ اليوم ..لقمري
آه ...لو تعلم...
كنتُ أردّدْ اسمكَ وأبحثُ عنكَ ، وعندما أسأل القلبُ ترتجفْ لكَ الروح
عجباً.. لكَ ( يا أطلس النّور ) كنتُ أتلذّذ عندما أقرأ لك !
عجبا.. لقلوب ترتعش للأدباء !
عجباَ..ا لقافية الشعراء !
آه يا حسن... كنت بغيابكَ ، أبحثُ عن نفسي...وحينما تمتدّ أناملي لتكتبكَ وتعلَق على أعمالك تجفّ مِحبرتي قأخرج من صفحتكَ وأهْرب إلى زاوية أخرى لتنبع مني الكلمات والمواضيع ويتنفس قلمي
لقد فرحتُ لعودت ( أطلس النور)،
عجباً لي.. إني أشعر بأن روحي تتعالى لتنحني لحروفه !
اليوم سيخط قلمي أجمل الكلمات وأستمع إلى قهقهة حروفي
اليوم سأكتب أبجديات الحب وحلم الوجود سأتحدث دون كلام
وأحلق معك إلى جمال الكون ، فينبعث بقلبي وقلبك السرور... للنور
سأناجي اليوم اسمك إلى أن يصل لكل من يحيك ...( حسن الألفية ).. (حسن الشام )...(حسن الفكر وأطلس النور ) ... (حسن إبراهيم سمعون )
اليوم سأسير إليك دون أن تتوقف مشاعري فالقلب يفزع للروح والحروف ترتعش للكلمات
اليوم عرس النور والمعاني والعبارات ...
ستزهر لك البساتين برطب الحروف ،وترتدي النقاء والطيبة والصفاء والصدق... ستتلون المواضيع بأجمل الأفكار
دعني يا حسن أقترب لفكرك وأستمع لخفقان قلمي فأهديك كلماتي
دعني أصقل موهبتي لأجمل صفحتي وأسطر على أوراقي روائع البوح
سيجن قلمي ويرقص للنور ويكتب ما يجول في خاطري
سأحكي حكاياتي لأوراقي ...وأسمع نبض قلمي وأطير بجناحين من نور إلى آخر ومن بستان إلى بستان سأكون معك ...
ف أنت بقاء أدبي وقدر كلماتي ، أتذكر يوم كنت معي في مشوار (زاوية كتاب) !
أتذكر عندما أهديتني سؤال الحوار !
كنت أشعر يومها بأن روحي تريد أن تضم حواري وكأني كنت أعيش قي رحلة خيال وحلم يتحقق
و ها أنا أخرج قلبي من صدري وأتركه يسافر إليك ليصافحك
عجبا لي كيف أتعامل مع العبارات وكأنها تتحرك وتجري إليك... وأينما تكون يا حسن ستكون الروح
ستحلق الكلمات إلى حسن سمعون لتغني له أنشودة البقاء
عدت إلينا يا حسن فالبوح يحتاج إليك والمشاعر ترغب بالكتابة لك
عدت لمن يعشق قلمك ويستمع لأنين كلماتك فيكتب الحب والشعر
ولأنك (حسن إيراهيم سمعون ) سيحتاج دوما قلمي إلك ..ليسطر ويبوح لأوراقي وأدبي بأحلى بوح...
************
لك مني شوقي واشتياقي
لك سعادتي
لك فرحتي
لك النقاء ..والصفاء... والعطاء .. والنيل ...والشهامة ..وعطر الكلام
لك ثمار و نخيل رياضي
لك المحبة والعزة والنبل لك حسن الأخلاق ولك كل الجمال
ولي جبال الشام ..والبحار... والأنهار... وأشجار العنب... والتقاح.. والزيتون .. ودبكة الشام... لأرقص للنور على أنغام ألفية وأشعار حسن سمعون
************

دعواتي للعالم العربي بالسلام والأمان
إن قلوبنا ترتعش لسوربا وفلسطين إلى متى ..إلى متى سيظل نزيف الدماء يسيل بين الأرصفة ونبكي الأطفال والكهول والنساء

تقدبري وشكري وامتناني ..للأديب عادل أبو عمر

سكنك ..وديارك.. ومشاعر حروفك ..ونور أدبك ......

خولة الراشد

[فاطمه شرف الدين]

لا اعلم كيف ارحب وما اقول وكيف أعبر عن سعادتي بعودة الاب حسن......لله درك يا رجل .....شعرت ان الشمس سكنت الروح بعد زمنٍ طويل من الانتظار...........من أنت ابتي قسماً بأنك لست رجلا عادياً وكيف تكون عاديا وطيفك هزّ فرائسنا شوقاً عشقاً فرحاً للقاء ............أكتب اليك والدموع تغمرني والحنين يقتلني كطفلة اضاعت الطريق فأتى المنقذ البطل
لن أقول شيئأ نثرت روحاً عطرا علها تبوح لك عما يختلج في الوجدان...........ومن هنا تحية وفاء وتقدير ومعزه ومحبه ووو الى ابتي الجزائري لم يتركنا تالله كم انتم متشابهين
الحمد الله على سلامتك ابتي ايها الحسن والسلامه لسوريا وفلسطين ولكل الوطن العربي
تحية حب ووفاء
فاطمه

[فاطمة البشر]

أ. حسن سمعون الفاضل
لك في القلب مكانة ، ولك في الروح مسكن ، اشتقنا لك حتى صرنا نراك في كل مكان ، وصورتك تنطبع أمامنا أينما ذهبنا ،
بوجودك نشعر بالأمان وكأننا نحتمي من الحياة تحت جناحك ، في غيابك بقي طيفك معنا ، فأنت الحاضر معنا دوما ،
أستاذي العزيز ؛ كن بخير ، وابق دائما بجوارنا.
أهلا بك بيننا من جديد ...
وشكرا لك "أ. عادل أبو عمر " لطرح هذا الملف ،،
ودي ووردي

[فتيحة الدرابي]

لا جفاف بعد اليوم في نور الأدب، اليوم يسقط المطر، اليوم، الماء والخضرة والوجه الحسن، سعداء بقدومك وفرحتنا كبيرة بعودتك سالما لأننا كنا خائفين عليك، ومع ظروف سوريا لا يأخذنا التفكير إلا فيما هو سيء، لكن الحمد لله عادت إلينا روحنا، عادت إلينا نفسنا التي كانت تتخبط وراء المجهول لمعرفة أخبارك، هذا أسعد يوم، نتمنى فيه من الله أن لا يحرمنا منك وعقلك المنير وأذبك الخارق، تحياتي القلبية أيها العزيز الغالي حسن ابراهيم سمعون.

[ميساء البشيتي]

وأنا يسعدني أن أنضم إلى جميع محبي أخي العزيز حسن سمعون
واقول له نورت المنتدى بعودتك الميمونة وإن شاء الله تبقى بيننا
ولا تغيب عنا مرة أخرى ..
وأهلا وسهلا ومئة مرحبا .
وطبعا أرجو أن تشرفنا في مساحة فنجان قهوة
نشرب القهوة على شرفك
والجميع مدعوون ونحن في الانتظار
وأنت عادل لا تتأخر
تعال معهم ولن تفوتك الدراسة والامتحانت ,,
وعد لن نؤخركم ..
نلتقي .

[حسن ابراهيم سمعون]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل ابوعمر هذا الرجل نحبه ،،، أستاذ حسن إبراهيم سمعون ، حمدًا لله على سلامة العودة ، رجوعك ومشاعر الأخوة والأخوات هنا تجاهك أكبر من أن تختصر في شريط الإهداءات ، لأنك كبير من كبار هذه العائلة النور أدبية ، ولأنك أكبر في قلوبنا ، ولأنك أجمل في مشاعرنا ، ولأنك سافرت في خواطرنا بحرفك الشعري الماتع وذوقك الرفيع واحتواءك الجميع ، لأنك ولأنك ولأنك ،،،، فإنا نحبك ، أحتاج أن أقول لك هذا وأعتقد أن الكثيرين هنا كذلك ؛ تحياتي أستاذي الكريم وتمنياتي المخلصة بعودة فتى سوريا النبيل الجميل الأديب المهذب ، محمد حليمة ، سلمه الله وكل أهل سوريا الحبيبة من كل سوء ؛

الأخ الكريم عادل , أشكرك يا ابن الكنانة , وليس بغريب منك
فأنت من السابقين للفعل الطيب , والسلوك الإنساني النبيل ..
أخي عادل الحمد لله على كل حال , سوريا تتعافى من جراحها
وستبرأ قريبًا إن شاء الله . وأغلب ماتتناقله الفضائيات هو تضخيم , وتهويل إعلامي لمحاولة هزمنا افتراضيًا .. وتفكيك الوحدة الوطنية السورية ...
يحق للشعب السوري أن يعيش بكرامة , وحرية , وعزة , وهذه مطالب شعبنا المحقة ...
أخي عادل أكرر شكري لك , وامتناني لم تفضلت به , وأنا أعرف بأنك تحبني , وتحترمني ,, ودليلي قلبي...وليس لمصري إلا أن يحب الآخرين ,, لأنه يشرب الطيبة من النيل ..سلامي لك ولو ِلد مصر الطيبين , ولعائلتك الصغيرة .. وأتمنى لك دراسة جيدة ,, وكأنني سمعت بأنك تتابع دراساتك وهذا ممتاز وفقك الله أيها الحبيب
حييت يا أبا عمر ....
حسن ابراهيم سمعون