رد: المقاوِمة سهى بشارة في قسنطينة..
كم ابكتني هذه المناضلة في كل مرة تتحدث فيها عن الاحتلال والحرية .
عشر سنوات من العذاب لم تفقدها إنسانيتها ولم تفل عزيمتها ولا حطّت
رحال نضالها في مصالح الانتهازيين بل صارت إحدى المقاومات النشطات
في معترك الحياة تُبشر بغد مشرق فما بين جميلة وسهى عقود تعلمت
الأخيرة من جميلة بأن للحرية ثمن لا يقدر على دفعه سوى المؤمنين بغد أفضل .
|