رد: في حضن القرن الأول بعد بياتريس لأمين معلوف
[frame="1 98"]
العزيزة نصيرة
قرأت المقال بل التهمته وأشكرك لإخباري بوجوده فأحياناً نغفل عن رؤية الجمال وهو الى جانبنا.
(وإذا الموؤودة سئلت بأيّ ذنب قتلت) صدق الله العظيم.
أمين معلوف يمسك زمام أفكارنا ويمضي بنا الى عالمٍ عميق من الحلم والبحث عن الذات بأسلوبٍ غاية في الجمال. وكأنّ التاريخ يتحدّث عبر كلماته.
قرأت أعماله مترجمة للغة العربية. والترجمة في منتهى النقاء والتجلّي.
أمين معلوف يبقى في الذاكرة طويلاً بعد قراءته
أشكرك مجدّداً وقد أعود لاحقاً لمحادثتك في كثير من المواضيع، فأمامي امراة متميّزة ذات حضور قويّ ومبدع
أتركك الآن بخير
[/frame]
|